• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, سبتمبر 4, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

السباق الروسي- الأميركي لاستقطاب إيران

3 يونيو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

لم يعد هناك شك في أن إيران باتت الثابت في سياسة إدارة باراك أوباما، على رغم تناقضاتهما وما مرّت به علاقتهما من مواجهات وتحدّيات، أما الالتزامات الأميركية تجاه دول الخليج، الحليفة الدائمة، فصارت من المتحوّلات. خلال عهد أوباما أجرت واشنطن ما يشبه غسيل دماغ ذاتي أدى عملياً إلى مسح كل المآخذ على نظام طهران، فطبيعته ومرتكزاته وممارساته داخلياً وخارجياً لم تعد معايير لتقويمه، بل إن المعيار الوحيد هو ما لديه من قوة عسكرية وما استطاعه من تخريب وانقسامات داخل بلدان محيطه العربي. وخلال عامين من التفاوض على الاتفاق النووي، ثم طوال الشهور العشرة التي تلت توقيعه، كان ولا يزال هناك حرص أميركي على عدم تعريض “إنجازات” إيران لأي مساءلة، ما شجّعها أخيراً على مضاعفة ظهورها في الواجهة في العراق وسوريا ولبنان، وعلى تطوير دورها في أفغانستان.
ليست في الأجندة الأميركية الحالية أي مطالبة علنية بتغيير سلوك النظام الإيراني، وفقاً لخطاب تردّد في واشنطن على مدى ثلاثة عقود على الأقل وكان في بعض الأحيان يتبنّى تغيير النظام نفسه، ولا وفقاً لتطلعات عربية حدّها الأقصى وقف التدخلات الإيرانية، ولعل ما كرّسه أوباما هو العكس بتكييف سياسته لتتلاءم مع قبول إيران كما هي والتعايش مع تغوّلها، وحتى الاعتراف غير المعلن بمكاسبها على حساب المصالح العربية، إلى حدّ توقّعه أن يعترف العرب بالأمر الواقع الذي فرضته إيران. فهذا هو “التوازن” الإقليمي، كما تراه واشنطن، وهذا هو جوهر الدعوة إلى “تقاسم” عربي- إيراني للنفوذ في المنطقة العربية، سواء حيث يملك أتباعها “أرجحية” ديموغرافية ولو محدودة (العراق)، أو حيث لا يملكونها (سوريا ولبنان).
يُضاف إلى ذلك أن واشنطن ترمي إلى معاودة استقطاب إيران، آخذة في الاعتبار أن الأخيرة أقامت ما يشبه محورَين استقطابيَين مع روسيا والصين فيما كانت الدولتان تتموضعان لمواجهة الولايات المتحدة وإضعاف قطبيتها الوحيدة. ولذلك يبدو أوباما كمن أجرى مراجعة لمجمل السياسة الأميركية تجاه “الجمهورية الإسلامية” منذ نشوئها، واستخدم منظارَي موسكو وبكين ليستكشف “المقوّمات” الإيرانية، فانتهى مستخلصاً أنه إزاء “دولة عظمى” إقليمية تستحق معاملة خاصة حتى لو تطلّب الأمر سكوتاً على انتهاكاتها ومخالفاتها. وقد قاده هذا التقويم، مثلاً، إلى التغاضي عن مشاركة قاسم سليماني ومليشياته العراقية “شريكاً” في معركة الفلّوجة على رغم مخاطر تأجيج الصراع الطائفي، وإلى اعتماد توازن واضح الاختلال بين وجود إيران ومليشياتها على الأرض السورية وبين “الدعم” الذي يقدمه بعض الدول الخليجية لفصائل المعارضة. وحتى في اليمن كان نهج “المجاملة” الذي اتّبعته واشنطن حيال النفوذ الإيراني أشبه بحافز للحوثيين كي ينقلبوا على الحكومة الشرعية ويجتاحوا البلد ويقيموا بنية عسكرية لتشكيل خطر مباشر على السعودية.
وما دامت الولايات المتحدة توظّف حالياً تنظيم “داعش” لتغطية قيادتها وإدارتها “الحرب على الإرهاب”، فإنها تمتنع على نحو صارم عن أي إثارة لدور إيران في إدامة أنشطة تنظيم “القاعدة” وتسليحه وتقديم تسهيلات لوجستية إليه، أو لدورها في نشأة “داعش” في العراق ثم توجيهه إلى سوريا لاختراق مناطق المعارضة قبل أن يصبح مشاعاً مفتوحاً لأجهزة استخبارية من كل حدب وصوب. وهناك في واشنطن من يقول إن أميركا ليست متعامية وإنما هي تحتفظ بملفاتها عن الإرهاب وغيره لتستخدمها لاحقاً لفرض شروطها حين تبدأ عملية “التطبيع” مع إيران. أي أنها تعتبر كل الدم والدمار في سوريا والعراق وغيرهما مجرد أوراق مساومة بينها وبين طهران، في طريقهما إلى مساومتهما الكبرى التي لن يكون أوباما في البيت الأبيض ليديرها، لكن سلوكه التنازلي وضع محدّدات لمن سيخلفه.
في مختلف الأحوال، وطالما أن “الحرب على الإرهاب” والأزمات العربية ستستمرّ في تشكيل “مصلحة” أميركية، فإن أي رئيس أميركي جديد سيواصل نهج الأسلاف في اعتبار أي نزاع إقليمي أداة وفرصة للاستغلال، وبالتالي فلا داعي لإخماده. ولاشك أن هذا سيسري على الصراع العربي مع إيران، وخصوصاً أن المرحلة المقبلة ستشهد تنافساً أميركياً- روسياً على استقطاب إيران، وستكون البداية في تسويات -الأمر الواقع للأزمات الساخنة التي ساهمت إيران في إشعالها (العراق وسوريا -بالإضافة إلى لبنان؟)، وربما تميل الدولتان الكُبريان إلى وضعها في سلة واحدة، وإذا أرادتا إرضاء إيران في هذه التسويات فلابدّ لهما من اعتبار جملة مبادئ (عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى، واحترام السيادة، وحسن الجوار وسيادة القانون الدولي) ساقطة نهائياً.

الاتحاد

Previous Post

فواتير الرقة

Next Post

هل تدوم سياسة أوباما بعد خروجه؟

المقالات ذات الصلة

معرض دمشق الدولي منصة لتعزيز الصادرات وتوسيع التعاون التجاري
أخبار

معرض دمشق الدولي منصة لتعزيز الصادرات وتوسيع التعاون التجاري

3 سبتمبر، 2025
الوكالة الذرية تكثف تحقيقاتها حول أنشطة نووية سابقة في سوريا
أخبار

الوكالة الذرية تكثف تحقيقاتها حول أنشطة نووية سابقة في سوريا

3 سبتمبر، 2025
تعاون سوري – تركي لإعادة تأهيل المطاحن ودعم قطاع الحبوب
أخبار

تعاون سوري – تركي لإعادة تأهيل المطاحن ودعم قطاع الحبوب

3 سبتمبر، 2025
شحّ المياه يهدد عودة الزراعة في جبل الأكراد.. مع مطالبات بإعادة تأهيل الآبار وخطوط الري القديمة
أخبار

التحالف الدولي يتحرك لإعادة تشغيل محطة مياه علوك وسط أزمة متفاقمة في الحسكة

1 سبتمبر، 2025
اتفاقية و6 مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون في مجالي النفط والكهرباء السوري – السعودي
أخبار

اتفاقية و6 مذكرات تفاهم لتعزيز التعاون في مجالي النفط والكهرباء السوري – السعودي

29 أغسطس، 2025
وزارة الزراعة تعلن نتائج الثانوية الزراعية 2025 بفروعها الثلاثة
أخبار

وزارة الزراعة تعلن نتائج الثانوية الزراعية 2025 بفروعها الثلاثة

29 أغسطس، 2025
Next Post
منصتا القاهرة وموسكو، وجدل اقتراح إنشاء مجلس عسكري في سوريا

هل تدوم سياسة أوباما بعد خروجه؟

ديلي تلغراف:أشدون: يجب فرض الإسقاط الجوي للمساعدات بسوريا

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • معرض دمشق الدولي منصة لتعزيز الصادرات وتوسيع التعاون التجاري 3 سبتمبر، 2025
  • الوكالة الذرية تكثف تحقيقاتها حول أنشطة نووية سابقة في سوريا 3 سبتمبر، 2025
  • تعاون سوري – تركي لإعادة تأهيل المطاحن ودعم قطاع الحبوب 3 سبتمبر، 2025
  • روسيا تتمسك بوجودها في سوريا وتضع ضوابط صارمة لأي مشاريع إنسانية مثيرة للجدل 1 سبتمبر، 2025
  • التحالف الدولي يتحرك لإعادة تشغيل محطة مياه علوك وسط أزمة متفاقمة في الحسكة 1 سبتمبر، 2025
  • من المساومة إلى الحزم: استراتيجية جديدة تجاه البرنامج النووي الإيراني 1 سبتمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري