• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, يوليو 4, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

الديمقراطية رابع المستحيلات

25 نوفمبر، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

أن تبحث عن الديمقراطية في أيامنا هذه كمن (يبحث عن إبرة في كومة قش)؛ فكل المجتمعات المتقدمة في العالم تدّعي تطبيق صور الديمقراطية بمختلف أشكالها، في حين تغرق بلدان العالم الثالث بليل من الدكتاتورية ومصادرة الحريات.. وفي هذا الصدد أود أن نتناقش عقلانيا هل حقا الديمقراطية موجودة وتطبق في الأرض؟!

دعونا أولا نحيط نوعا ما بمصطلح الديمقراطية:
الديمقراطية لغةً: كلمة يونانية الأصل، تعني حكومة الشعب أو سلطة الشعب، أما الديمقراطية اصطلاحا: فهي حكم الشعب نفسه بنفسه، أي أن الشعب مصدر السلطات في الدولة عليه اختيار الحكومة وشكل الحكم والنظام السائدة سواء السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية..

بالمختصر الشعب في الديمقراطية يكون هو مصدر القانون الذي تخضع له الدولة، وبالرغم من أن اليونانيين القدماء هم أول من عرف الديمقراطية ووضعوها كمصطلح ونادوا بها نظاما للحكم إلا أن المجتمع اليوناني كان ينقسم إلى طوائف لا تتمتع جميعها بالحقوق السياسية: فهناك طائفة الأرقاء المحرومين من الحقوق السياسية، وطبقة الأحرار الذين لم يبلغوا مرتبة المواطنين، وهؤلاء أيضا محرومون من الحقوق السياسية، وأخيرا طبقة المواطنين الأحرار وهم وحدهم الذين لهم إمكانية ممارسة الحقوق السياسية، أي إدارة البلاد داخليا وخارجيا.
ومع مرور الوقت وتطور المجتمعات البشرية، ومرورا بكل الدول التي نشأت وتكتلت وأبيدت وتمزقت وتوحدت.. لم يعط العالم إلى الآن دولة واحدة استطاعت تطبيق الديمقراطية بصورتها الحقيقية، صحيح هناك دول تكون أكثر حرية، وانفتاحا على شعبها وقربا من حياته، من دول أخرى، لكن هذا لا يعني أبدا أنها حققت الديمقراطية، وإذا ادعت أمريكا وكل ما يلحقها من دول غربية الديمقراطية، فباعتقادنا أن ديمقراطيتها زائفة، وكنا في مناسبة سابقة أشرنا إلى ذلك حين قلنا إن أمريكا مجرد حزبين اثنين والمواطن الأمريكي مجبر على الانضواء تحت جناحيهما، هما الحزبان الديمقراطي والجمهوري، يرشح من كل منهما مرشح واحد لخوض الانتخابات الرئاسية، ويفوز أحدهما وذلك بأن يدلي الشعب بأصواته ويختار أحدهما..
والسؤال: الآن إن ظهر في أمريكا فئة أخرى تود أن تنشئ حزبا وتدخله في السباق الرئاسي وتعطيه الزخم المعطى لذلك الحزبين ما الذي سيحدث؟
كل الأحزاب الأخرى الموجودة في أمريكا هي أحزاب مهمشة: مجرد أرقام ويدعون الديمقراطية.

الديمقراطية ليست أن يذهب المواطن إلى صناديق الاقتراع ويقول أريد واحدا من اثنين هذا ما يحدث في كل دول أوربا أيضا، فانتخاباتها تجري بالطريقة نفسها، أحزاب كبيرة لا تتعدى الحزبين تهيمن على البلاد وتبايع بعضها بعضا من تحت الطاولة، على أساس حقق أحد الحزبين أعلى نسبة أصوات، وهاهي أنجيلا ميركل زعيمة الحزب الديمقراطي المسيحي في ألمانيا تترشح للمرة الرابعة على التوالي، ألا يوجد عند الشعب غير ميركل مرشحا آخر؟!
الشعب السوري عندما قام بثورته لم يقم من أجل الحصول على ديمقراطية الغرب، أي من أجل أن يصبح له حزبان ويختار في النهاية مرشحا وتكون حريته في اختيار رئيس من رئيسين غير الأسد، الشعب السوري قام لأن الدكتاتورية عنده فاقت حدود المعقول والمسموح، قام لأن البلاد بدأت ونحن فيها تقسّم وتعطى وفق تسهيلات وامتيازات وانتدابات لدول ذات مذهب معين يود شرب دمائنا..
لم نكن يوما طائفيين أو مذهبيين، فقد عشنا منذ طفولة الإسلام على التعايش والتسامح لكن تسامحنا لم يقابله من الآخرين إلا المكائد وبناء الحسينيات والتبشير بالتشيع ومحاولة التخلص من كل من هو خلاف ذلك، وعندما نريد تطبيق الديمقراطية، سنطبقها دون أن يعلمنا إياها الغرب أو يعطينا تعاليمها، ومن لا يصدق ذلك فليبحث في التاريخ ويرى من استطاع تطبيق الديمقراطية أكثر من الخلفاء الراشدين، لقد قدم الخلفاء الراشدون الأربعة صورا رائعة في الديمقراطية، لم يرشحوا ولم يضعوا الحواجز والقوانين، بمعزل عن الشعب، كان كل أمرهم شورى، والإسلام بالتالي، عندما يطبق بصورته الصحيحة السمحة، البعيدة عن كل أشكال التعصب والتشدد، لا ينافي الديمقراطية بل يرسخها بأصدق حلة.. بل يتجاوزها بكثير لأنه التشريع والاجتهاد والتوافق والاجتماع في آن واحدة.

خلاصة القول إن الديمقراطية هي مثلها مثل الرخ والعنقاء والخل الوفي.. رابع المستحيلات في مجتمع دولي يدعيها كما يدعي حقوق الإنسان وهو يرى شعبا يباد قصفا وجوعا وحصارا وتآمرا، وهو يتفرج مزهوا بتاج صدئ من ديمقراطيته الزائفة.

المركز الصحفي السوري – شاديا الراعي

Previous Post

طائرات أجنبية تساعد بإخماد الحرائق في إسرائيل وفلسطين تشارك عبر ثمانية طواقم

Next Post

الهجرة الدولية: 73 ألف نازح من الموصل منذ بدء عملية تحريرها

المقالات ذات الصلة

استمرار عودة السوريين من تركيا لبلادهم بعد العيد
أخبار

إطلاق رابط إلكتروني لتسجيل طلبات العبور إلى سوريا عبر الأراضي التركية

3 يوليو، 2025
سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم
أخبار

رئاسة الجمهورية تطلق “هوية الدولة الجديدة” للجمهورية العربية السورية اليوم

3 يوليو، 2025
سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم
أخبار

سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم

3 يوليو، 2025
هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
أخبار

توتر متصاعد في الجزيرة السورية ، “قسد” ترفض التسليم ودمشق تدفع بتعزيزات عسكرية إلى دير الزور

3 يوليو، 2025
الأمن الداخلي في القصير يُحبط عملية تهريب أسلحة نوعية بريف حمص
أخبار

الأمن الداخلي في القصير يُحبط عملية تهريب أسلحة نوعية بريف حمص

3 يوليو، 2025
وفاة النجم البرتغالي ديوغو جوتا في حادث سير مروّع بإسبانيا
أخبار

وفاة النجم البرتغالي ديوغو جوتا في حادث سير مروّع بإسبانيا

3 يوليو، 2025
Next Post

الهجرة الدولية: 73 ألف نازح من الموصل منذ بدء عملية تحريرها

حصار تنظيم الدولة يخنق سكان مدينة دير الزور السورية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • إطلاق رابط إلكتروني لتسجيل طلبات العبور إلى سوريا عبر الأراضي التركية 3 يوليو، 2025
  • رئاسة الجمهورية تطلق “هوية الدولة الجديدة” للجمهورية العربية السورية اليوم 3 يوليو، 2025
  • سوريا على موعد مع إنجاز بصري طال انتظار ، الإعلان عن الهوية البصرية الجديدة مساء اليوم 3 يوليو، 2025
  • توتر متصاعد في الجزيرة السورية ، “قسد” ترفض التسليم ودمشق تدفع بتعزيزات عسكرية إلى دير الزور 3 يوليو، 2025
  • الأمن الداخلي في القصير يُحبط عملية تهريب أسلحة نوعية بريف حمص 3 يوليو، 2025
  • وفاة النجم البرتغالي ديوغو جوتا في حادث سير مروّع بإسبانيا 3 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري