من أبرز الاكتشافات العلمية في عام 2015 كوكب يطلق عليه “كيبلر- بي 254” في كوكبة الدجاجة (أو الطائر)، وهي أكثر الكواكب سطوعا، وتقول وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) إنه يقع في منطقة قابلة للسكنى.
ومن الاكتشافات المهمة أيضا إمكانية رصد أول علامات على الذكاء خارج الأرض مع اكتشاف مئات الكواكب وإمكانية كشف المزيد منها. ويشار إلى أنه قبل عقود نشأ ما يعرف “بسيتي”، وهو اختصار لمشروع فلكي يهتم بالبحث عن ذكاء خارج الأرض، ويبحث عن مدنية خارج الأرض يكون في وسعها إرسال إشارات لاسلكية “للتفاهم” أو تعبر عن وجودها.
وهناك التقدم الهائل في ما يعرف بالتعديل الجيني، وهي تقنية لتبديل وتغيير القواعد الفردية بجزيءالحمض النووي المسمى “Crispr-Cas9″، وهي تثير احتمال هندسة “السلالة الجينية” البشرية عن طريق التلاعب في جينات النطفة والبويضات وأجنة التخصيب الصناعي.
وهناك أيضا التطورات الثورية التي تمت في بيولوجيا الخلايا الجذعية والقدرة على إعادة برمجة خلايا الجلد والخلايا العصبية، ومن ثم استخدامها كأهم حدث في عام 2015.
وهذه التقنية كما يشرحها الخبراء من المحتمل أن تكون أكثر فائدة وأخلاقية لفهم الدماغ البشري عبر أخذ عينات من أنسجة الأموات أو استخدام الحيوانات في التجارب، ويمكن أن تكون مغيرة لقواعد اللعبة من أجل فهم ما يحدث للأطفال المصابين بالتوحد.
ومن الاكتشافات المهمة أيضا إمكانية رصد أول علامات على الذكاء خارج الأرض مع اكتشاف مئات الكواكب وإمكانية كشف المزيد منها. ويشار إلى أنه قبل عقود نشأ ما يعرف “بسيتي”، وهو اختصار لمشروع فلكي يهتم بالبحث عن ذكاء خارج الأرض، ويبحث عن مدنية خارج الأرض يكون في وسعها إرسال إشارات لاسلكية “للتفاهم” أو تعبر عن وجودها.
وهناك التقدم الهائل في ما يعرف بالتعديل الجيني، وهي تقنية لتبديل وتغيير القواعد الفردية بجزيءالحمض النووي المسمى “Crispr-Cas9″، وهي تثير احتمال هندسة “السلالة الجينية” البشرية عن طريق التلاعب في جينات النطفة والبويضات وأجنة التخصيب الصناعي.
وهناك أيضا التطورات الثورية التي تمت في بيولوجيا الخلايا الجذعية والقدرة على إعادة برمجة خلايا الجلد والخلايا العصبية، ومن ثم استخدامها كأهم حدث في عام 2015.
وهذه التقنية كما يشرحها الخبراء من المحتمل أن تكون أكثر فائدة وأخلاقية لفهم الدماغ البشري عبر أخذ عينات من أنسجة الأموات أو استخدام الحيوانات في التجارب، ويمكن أن تكون مغيرة لقواعد اللعبة من أجل فهم ما يحدث للأطفال المصابين بالتوحد.