أدى انفجار بطارية للمرة الثانية في معاقل سيطرة النظام لوقوع خسائر بسبب برنامج تقنين التيار الكهربائي.
وبحسب وسائل إعلام محلية أدى انفجار بطارية لاحتراق منزل بجانب مشفى الهيئة العامة في مصياف بريف حماة، تمكن الجيران من التدخل وإنقاذ أطفال داخل المنزل قبل احتراقه.
وحمل أهالي مصياف مدير عام كهرباء حماة المعين حديثا مسؤولية انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة بسبب إهمال تصليح أعطال الشبكة.
وسبق أن قضى شخص وابنه وأصيب باقي أفراد العائلة بانفجار بطارية ضمن منزل في قرية كوة بريف درعا الغربي في شهر تشرين الثاني الماضي بسبب انقطاع شبه كامل للكهرباء، واعتماد الأهالي على بدائل الطاقة الشمسية والبطاريات.
المركز الصحفي السوري