• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يونيو 21, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

إيران تحاول فتح طريق عبر الأنبار إلى سوريا وميليشياتها تقوم بقتل العرب السنة هناك

27 أبريل، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

حذرت صحيفة «نيويورك تايمز» من مخاطر التورط الطويل في الحرب الأهلية في سوريا. وجاء تعليقها على قرار الرئيس الأمريكي باراك أوباما إرسال 250 جندياً أمريكياً إلى سوريا للعمل مع القوى التي تقاتل تنظيم «الدولة».
وبهذا يصبح عدد المستشارين والجنود الأمريكيين العاملين داخل سوريا 300. ورغم مقارنة الخطوة «الصغيرة» بـ 180.000 جندي أمريكي كانوا يقاتلون في العراق وأفغانستان عندما تولى أوباما السلطة عام 2009، وهو عدد ضخم بكل المقاييس إلا أنها ترى فيها مثاراً للقلق.
فزيادة القوات الأمريكية في سوريا يعني توسيعاً لدور الولايات المتحدة هناك أبعد من الدور الذي يقوم به 50 عنصراً من قوات العمليات الخاصة.
وعندما أعلن الرئيس عن القرار أثناء زيارته لألمانيا قال إنه يريد البناء على النجاحات التي حققها الأمريكيون والسوريون ضد تنظيم «الدولة» في الأشهر الماضية.
وأكد الرئيس أن القوات الأمريكية ستكون مهمتها تدريبية وليس «قيادة الحرب في الميدان». وأشارت الصحيفة إلى أن القوات الأمريكية وان لم تقد العمليات العسكرية في سوريا إلا أنها ستعمل هناك بدون مصادقة قانونية من الكونغرس. فعلى خلاف القوات التي أرسلت إلى العراق والتي تقوم بمواجهة تنظيم «الدولة» بناء على دعوة من الحكومة العراقية فالقوات الأمريكية ستعمل في داخل دولة ذات سيادة بدون غطاء قانوني واضح كما تقول.
وأضافت أن الرئيس أوباما برر إرسال القوات الجديدة كي تقوم بتدريب القوات السورية المحلية. ففي الوقت الذي اثبتت فيه القوات التابعة للأكراد السورية فعالية في مواجهة تنظيم «الدولة» إلا أن واشنطن لا تزال تبحث عن قوات عربية كافية للهجوم على الرقة – العاصمة الفعلية لتنظيم «الدولة».
وذكرت الصحيفة أن الطريقة المثلى لهزيمة الجهاديين في سوريا هي وقف الحرب الأهلية بين النظام وفصائل المعارضة وبعدها تتمكن كل الأطراف من توجيه طاقاتها نحو التنظيم الذي وصفه أوباما في جولته الأوروبية بأنه التهديد الأقرب على شعوبنا».
وقف الحرب الأهلية
وكان الرئيس يتحدث في وقت بدأت الهدنة التي مضى عليها شهر أو يزيد بين النظام والمعارضة بالإنهيار وهو ما سيوقف جهود البحث عن حل سياسي أو استئناف المفاوضات في جنيف.
واتهمت الصحيفة روسيا التي من المفترض أنها شريكة للولايات المتحدة في تطبيق اتفاق الهدنة والبحث عن حل سياسي. ومع ذلك قامت بتحريك قطعات عسكرية ثقيلة حول مدينة حلب «مما يثير الشكوك حول نوايا موسكو والتزامها بسلام دائم».
ولفتت الصحيفة الإنتباه إلى أن تصريحات أوباما حول توسيع الوجود العسكري في سوريا جاءت أثناء خطاب دعا فيه للوحدة وناشد فيه حلف الناتو للإنضمام للغارات الجوية والمساهمة بمدربين وتقديم دعم اقتصادي للعراق.
وتعترف الصحيفة بأن هزيمة تنظيم «الدولة» تقتضي قوة دولية بما في ذلك تحسين مستويات التشارك في المعلومات الإستخباراتية بين الدول الأوروبية.
مشيرة إلى أن أوباما فتح جبهة جديدة لمواجهة تنظيم «الدولة» على الإنترنت وذلك من خلال القيادة المركزية للحروب الألكترونية والتي تستهدف روسيا والصين وكوريا الشمالية ودعاية تنظيم الدولة.
وتعلق «نيويورك تايمز» في النهاية أن توسيع الحضور الأمريكي في سوريا يطرح عدداً من الأسئلة التي لا تزال بدون أجوبة وأهمها «ماذا تعني زيادة القوات الأمريكية للدور الأمريكي» في سوريا.
تغير في النبرة
وتعلق نانسي يوسف في موقع «دايلي بيست» أن قرار إرسال قوات إضافية يأتي في وقت التزم فيه الرئيس الأمريكية بموقفه الرافض لإرسال قوات برية لقتال تنظيم «الدولة».
نقل الموقع عن مسؤول دفاعي قوله إن الـ 250 جندياً لن يكونوا آخر دفعة تذهب إلى سوريا. وستبدأ طلائع القوات الأمريكية بالوصول إلى سوريا في الأسابيع المقبلة كجزء من عملية «حشد بطيء»حسبما قال المسؤول.
ولاحظ الموقع أن عملية نشر القوات أصبح أمراً روتينياً رغم تصريحات الإدارة الرافضة لنشر قوات برية في مناطق الحرب خاصة سوريا.
وهذا هو الإعلان عن إرسال قوات في مدى أسابيع. ويعترف المسؤولون بوزارة الدفاع (البنتاغون) بإمكانية إرسال قوات أخرى مع تزايد الحشود لاستعادة مدينة الموصل والرقة. وعلق مسؤول دفاعي قائلاً «هذه هي الخطة وفي حالة لم تنجح فسنرسل قوات إضافية» في تصريح يعكس إمكانية تورط الولايات المتحدة في الحرب وبشكل أعمق.
ويرى النقاد أن زيادة القوات بهذا المستوى ليس كافياً لهزيمة الجهاديين ولكنها عبارة عن محاولة لاحتواء الجماعة الإرهابية بأقل عدد ممكن من القوات الأمريكية.
وبحسب كريستوفر هارمر، المحلل في الشؤون البحرية في معهد دراسات الحرب في واشنطن قوله «المهمة هي نفسها ولم تكن المصادر كافية بشكل كامل. ولا تزال تراوح مكانها ونحن بحاجة لإنجاز المهمة».
وأضاف «من أجل هزيمة داعش في الموصل والرقة فنحن بحاجة إلى قوات برية تعمل مع الطيران الحربي بشكل قريب بالإضافة لنظام متناسق بين المعلومات الألكترونية والبشرية بشكل يسمح للقيام بغارات جوية حساسة. ولا تتوفر هذه القدرات لأي من حلفاء الولايات المتحدة».
وستكون مهمة القوات الجديدة في سوريا هي تجنيد قوات جديدة من المقاتلين العرب. خاصة أن المسؤولين الأمريكيين مترددون في الإعتماد بشكل كامل على الأكراد لاستعادة المدن الرئيسية التي يسيطر عليها الجهاديون وتحديداً الموصل والرقة. وقال مدير الأمن القومي جيمس كلابر يوم الإثنين إن القوات الجديدة ستساعد في جمع المعلومات الأمنية «في أي وقت تستطيع وضع عيون وآذان على الأرض فهو أمر جيد». ورفض المسؤول الأمني الأبرز التوضيح فيما إن كان إرسال قوات برية سيؤدي إلى تغيير مسار الحرب ويعجل بهزيمة الجهاديين.
وستتولى القوات الخاصة التي انطلقت نحو سوريا بتنسيق عمل قوات سوريا الديمقراطية وهي التي تتكون بشكل كبير من المقاتلين الأكراد ومقاتلين عرب وتجهيزها للتقدم غرباً نحو مدينة الرقة.
وتضيف يوسف أن قوات سوريا الديمقراطية استطاعت استعادة مناطق من تنظيم «الدولة» في الأسابيع القليلة الماضية وهو ما دفع الولايات المتحدة لزيادة قواتها والإستفادة من الزخم. فالزيادة هي جزء من خطة أعلنت عنها البنتاغون من جزءين.
ففي الأسبوع الماضي قال وزير الدفاع آشتون كارتر أن الجيش سيرسل 217 جندياً إضافياً إلى العراق. ووقع المسؤولون الدفاعيون أوامر بإرسال وحدات (أم 142 لأنظمة صواريخ المدفعية عالية الحركة) وسيتم نشر قوات أخرى من المستشارين من الولايات المتحدة وعدد آخر من قوات البحرية.
وكانت أول طليعة للقوات الأمريكية تصل إلى خطوط القتال ضد داعش هي 200 من جنود المارينز وصلوا بلدة مخمور التي تبعد 70 ميلاً جنوبي مدينة الموصل. وساعدت قوات المارينز القوات العراقية تحقيق تقدم بطيء. ولم تعلن الولايات المتحدة عن هذه التطورات إلا بعد مقتل الملازم لويس كاردين في 19 آذار/مارس.
تدرج وتورط
وفي هذا الإطار نقلت «كريستيان ساينس مونيتور» عن ميليسا دالتون، الموظفة السابقة في وكالة الإستخبارات الدفاعية قولها إن قرار أوباما زيادة القوات في سوريا هو محاولة «لإثبات مفهوم من نوع ما».
ويبدو أن هذا المفهوم نجح حسبما تقول «فقد كان هناك زخم إيجابي مع فكرة تقول: حسنا لو توسعنا قليلاً وضاعفنا من عدد المدربين في البلاد فلربما ضاعفنا الآثار».
ولكن الصحيفة تتساءل عن السبب الذي تزيد فيه الولايات المتحدة من جهودها العسكرية في وقت تنهار فيه الجهود الدبلوماسية. وتقول دالتون «إلى أين نحن ذاهبون. وهل هذه بداية زيادات أخرى وإلى أين ستنتهي؟». إلا أن آخرين يعتقدون أن بناء القوات خطوة بعد أخرى معقول.
وتعطي الولايات المتحدة القدرة على تقوية القوى المضادة لتنظيم الدولة الإسلامية بدون أن تورط نفسها في حرب في الشرق الأوسط. ويقول نيكولاس هيراس، المحلل لشؤون الشرق الأوسط بمركز الأمن الأمريكي الجديد إن «التدرج هو المدخل الصحيح».
ومن هنا ينظر لقرار إرسال أوباما إرسال قوات إضافية إلى الشرق الأوسط بأنها مقامرة ولكن بمخاطر قليلة. وهي ليست كبيرة مقارنة مع الخطط الكبيرة التي حاولت الإدارة تطبيقها في سوريا سابقاً. فقد أعلنت عن مشروع بقيمة 500 مليون دولار لتدريب المعارضة السورية.
ولم يثمر البرنامج حسب قائد القيادة المركزية أوستن لويد «سوى أربعة أو خمسة جنود شاركوا في القتال» مع أن مسؤول السياسة في البنتاغون أخبر الكونغرس «كانوا يحصلون على تدريب رهيب».
ويشير هيراس إلى أن المسؤولين الأمريكيين شرحوا فوائد إرسال القوات الأمريكية في البداية- أي عندما نشروا 50 جندياً- وهي تدريب المعارضة ودعم الغارات الجوية الأمريكية والدعم اللوجيستي والتأكيد على أن استهداف تنظيم «الدولة» هو الأولوية إلا أن أمريكا لن تعترض لو قامت هذه القوات بضرب نظام الأسد.
وأضاف أن المدربين الأمريكيين استطاعوا زيادة عد المقاتلين العرب ضمن وحدات قوات سوريا الديمقراطية.
وهذا تطور مهم لأن بناء الثقة بين القوى المعادية لتنظيم «الدولة» مهم. فالولايات المتحدة تثق بالأكراد لكن العرب لا يثقون بهم وتهرب عائلاتهم إلى المناطق الخاضعة لتنظيم الدولة خوفاً من المقاتلين الأكراد.
ويتهم هؤلاء بعمليات تطهير عرقي ضد السكان العرب وإجبارهم على الرحيل من بيوتهم. وتعلق جيني كافريلا من معهد دراسات الحرب أن الأكراد يهدفون في النهاية لإقامة منطقة حكم ذاتي في مناطقهم السورية وهو ما يعارضه السنة العرب.
وترى «كريستيان ساينس مونيتور» أن زيادة المزيج الإثني بين هذه القوات مفيد وسيعطي هذه الجماعات القدرة على استعادة مناطقها وسيساعدها على التعايش مع غيرها والبحث عن طرق للتعاون فيما بينها.
وتشير الصحيفة إلى ان برامج التدريب السابقة كانت تركز على المقاتلين الذي رشحتهم الجماعات السورية المعارضة وبوساطة تركية في الغالب. أما الآن فالتركيز هو على المقاتلين الذي طردهم تنظيم الدولة.
ومن هنا فستكون دافعيتهم لقتاله والإنتقام منه أكبر. فالتنظيم هو المعوق الأهم لهم ولعودتهم إلى قراهم وبيوتهم حسبما يقول هيراس.
خطط إيران
ورغم الحديث عن الزخم العسكري إلا أن أوباما استبعد في لقاءاته الأخيرة استعادة مدينة الموصل قبل نهاية العام الحالي. وقال في مقابلة مع «سي بي اس» إن الجهود لاستعادة الموصل تتشكل وتقوم على محاصرة وإضعاف تنظيم الدولة داخل المدينة وعندما يتم تحقيق هذه المرحلة فستكون القوات العراقية جاهزة لدخول المدينة. لكن هذه القوات تعاني من مشاكل في القيادة ومصاعب لوجيستية. فيما تواجه الحكومة في بغداد مصاعب مالية ومصاعب سياسية.
وكان من المؤمل تحركها بعد استعادة الرمادي العام الماضي. وهناك عامل آخر يؤثر على الحملة ضد تنظيم «الدولة» ولا علاقة لها بالخلافات العربية- الكردية ولا الإقتتال بين الحشد الشعبي والبيشمركة وله علاقة بكل من إيران والولايات المتحدة حيث ترى صحيفة «نيويورك تايمز» أن كلاً منهما يعرقل عمل بعضهما البعض.
ففي تقرير أعده تيم أرنغو يقول: إن القوات العراقية المدعومة من الطيران والمستشارين الأمريكيين حققت مكاسب بطيئة ضد الجهاديين في محافظة الأنبار.
وفي مدينة الفلوجة التي يسيطر عليها التنظيم منذ مدة أطول من أي مدينة في سوريا والعراق يعاني السكان السنة من التجويع بسبب الحصار الذي يفرضه الجيش والميليشيات الشيعية عليها.
وفي مناطق أخرى من المحافظة تمارس الميليشيات المدعومة من إيران عمليات اختطاف وقتل وتقييد لحركة المدنيين من العرب السنة. ويقول الكاتب الذي يراقب الدور الأمريكي في العراق والذي يعود إلى ما قبل 25 عاماً فالصورة كئيبة عن مكاسب في المعارك لكنها لا تحقق الإستقرار.
ونقل الكاتب عن كينث بولاك، الزميل الباحث في معهد بروكينغز «لسوء الحظ، فكعلامة للتدخل الأمريكي في العراق وعلى الأقل منذ عام 2003 فمكاسب المعركة لا ترفق بجهود سياسية – اقتصادية تحدد فيما إن تحول النجاح في ساحة المعركة إلى إنجاز طويل الأمد». ومن هنا يدعو الكثيرين من نقاد التدخل العسكري لتزامن الإنتصارات العسكرية بمصالحة بين السنة والشيعة. وهو أمر تعارض إيران حدوثه حسب مسؤولين.
ويقولون إن الوضع في الأنبار مثير للكآبة. فقد زادت الميليشيات الشيعية من حدة العداء ومنعت مئات الألوف من السنة العودة إلى بيوتهم.
ويقول المحللون والمسؤولون إن إيران والولايات المتحدة لا تريدان هزيمة تنظيم «الدولة» لعدم قدرتهما على العمل معاً وتشكيل حكومة وحدة وطنية في البلاد وحتى بعد توقيع الإتفاق النووي الذي أمل الكثيرون أن يؤدي لتعاون قريب بينهما.
عذاب الأنبار
وترى الصحيفة أن محافظة الأنبار تقدم صورة عن التناقض في الجهود بل التضارب، فهذه المنطقة التي خسر فيها الجيش الأمريكي الكثير من جنوده أثناء قتالهم القاعدة بعد غزو عام 2003 تحولت إلى ساحة خاضعة لتنظيم «الدولة».
وفي الوقت الذي تقدم فيه أمريكا الدعم للقوات العراقية والعشائر المحلية في الجهود الحربية ضد الجهاديين تقوم إيران وبطريقة سرية بتحقيق أهدافها في المحافظة. فهي تحاول تأمين خط آمن نحو سوريا وحلفائها هناك: نظام الأسد وحزب الله اللبناني وحماية بغداد والحكومة الشيعية التي تسيطر عليها.
وفي الوقت الذي أعلنت فيه إدارة أوباما عن خطط لزيادة الدعم العسكري ونشر مروحيات أباتشي ونشر قوات أمريكية قريباً من خطوط القتال والتحضير لاستعادة الموصل، تقوم الميليشيات المدعومة من إيران بعرقلة هذه الجهود ومنع توحيد السكان كمقدمة للقضاء على التطرف.
ففي الفلوجة رفضت الميليشيات السماح للسكان السنة بمغادرة المدينة ولا دخول المساعدات الإنسانية للمحاصرين. ويتحدث العرب السنة في المحافظة عن عمليات اختطاف وقتل تقوم بها الميليشيات وهي روايات يقول المسؤولون الأمريكيون في العراق إنها موثوقة.
وفي بعض الحالات تلقت عائلات أشخاص اختطفوا مطالب بفدية. ويقول أبو عبد الرحمن الذي يسكن في أميرية الفلوجة الواقعة تحت سيطرة الحكومة إن ثلاثة من أولاد عمه اختفوا العام الماضي بعدما أوقفتهم الميليشيات على الحواجز.
ومع أن شخصاً اتصل بالعائلة طالباً فدية 8000 دولار دفعتها إلا أنه اختفى والمال معه. وتعيش الفلوجة أوضاعاً صعبة حيث سجلت وفيات بسبب الجوع فيما ارتفعت أسعار المواد الغذائية بشكل خيالي.
وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في العراق ليز جاردين «نحن قلقون حول الفلوجة» و»هناك تقارير عن نقص في المواد الغذائية والدواء».
وكان هادي العامري، رئيس منظمة بدر التي تلعب دوراً مهماً في الحشد الشعبي، في مقابلة جرت معه بداية هذا العام أن حصار الفلوجة هو ضرورة عسكرية «حصار المدينة من أجل قطع الإمدادات».
وعندما سئل عن مطالب الأمم المتحدة والجماعات الأخرى بإدخال الطعام للمدينة أجاب «إرسال الطعام لمن؟ لداعش». ويشعر أهل الفلوجة بأنهم عالقون بين حصار الميليشيات وقسوة تنظيم الدولة.
ويقول أحمد محمد، أحد مواطني المدينة «الوضع في الفلوجة صعب بسبب الحصار الذي تفرضه القوى الأمنية ومن الداخل بسبب داعش الذي يرفض السماح لنا بمغادرة المدينة». ولا توجد تغطية كافية للهواتف النقالة ومن يقبض عليه وهو يتحدث بالهاتف يعتقل. ويقول قيس الجميلي «أصبح صعباً استخدام الهواتف النقالة لأن داعش يعتقد أننا نتحدث مع الحكومة».
«القدس العربي» – إبراهيم درويش

Previous Post

قلق أممي من تدهور الأوضاع الإنسانية في حلب

Next Post

‫كاريكاتير.. #‏كفوا_أيديكم_عن_الابطال‬

المقالات ذات الصلة

إيران تفقد ثروتها: تهريب الوقود يكشف فساد النظام
أخبار

السیدة مريم رجوي من البرلمان الأوروبي: الحل في إيران بيد شعبها ومقاومتها المنظمة

21 يونيو، 2025
وزارة التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من الباكستان وإندونيسيا ‏
أخبار

سويسرا ترفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا

21 يونيو، 2025
إصابة امرأة سورية بشظايا صاروخ إيراني سقطت بريف درعا الشمالي
أخبار

إصابة امرأة سورية بشظايا صاروخ إيراني سقطت بريف درعا الشمالي

21 يونيو، 2025
الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران
أخبار

الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران

20 يونيو، 2025
عشرات الشهداء والجرحى بقصف الاحتلال الإسرائيلي في غزة
أخبار

عشرات الشهداء والجرحى بقصف الاحتلال الإسرائيلي في غزة

20 يونيو، 2025
هل تتحول المواجهة بين إيران وإسرائيل إلى حرب شاملة؟
أخبار

يجب منع امتداد العنف في المنطقة إلى سوريا

19 يونيو، 2025
Next Post

‫كاريكاتير.. #‏كفوا_أيديكم_عن_الابطال‬

وزارة الدفاع الأمريكية: لا أجندة خفية وراء الانتشار الأخير للجنود في سوريا

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السیدة مريم رجوي من البرلمان الأوروبي: الحل في إيران بيد شعبها ومقاومتها المنظمة 21 يونيو، 2025
  • سويسرا ترفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا 21 يونيو، 2025
  • إصابة امرأة سورية بشظايا صاروخ إيراني سقطت بريف درعا الشمالي 21 يونيو، 2025
  • حصاد اليوم الثامن من المواجهات المباشرة بين إسرائيل وإيران 21 يونيو، 2025
  • في اليوم العالمي للاجئين، لاتزال التعقيدات قائمة أمام العائدين السوريين 21 يونيو، 2025
  • الإخوان المسلمون السوريون يتبرؤون من أي بيان بإسم الإخوان يحمل أي تعاطف مع إيران 20 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري