• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, يوليو 16, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

لماذا يخاف النظام الإيراني؟

8 فبراير، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

النظام الإيراني يعلم أن موقف المرأة في إيران سيكون حاسما في تحديد شكل النظام. هذا هو العدو الذي يخشاه خامنئي ورجال الدين وجميع كهنة هذا النظام منذ نشأته.

العرب أحمد أبو دوح

سيكون من الخطأ تماما اعتبار أن المظاهرات التي اجتاحت إيران نهاية العام الماضي، وصارت تحت قيادة النساء اليوم، تستهدف المرشد الأعلى علي خامنئي فقط. المحتجون طالبوا بإدخال إصلاحات شاملة على نظام الحكم وفلسفته. ليست هذه الإصلاحات بالضرورة اقتصادية فقط. خروج آلاف النساء اللاتي يتحدين النظام حاسرات الرأس يضفي معنى اجتماعيا وإنسانيا وثقافيا على هذه الإصلاحات المطلوبة.

ليس صحيحا أن هذه التظاهرات تدعم موقع الرئيس حسن روحاني في السلطة في مواجهة المحافظين. المشكلة تكمن في أن الإيرانيين باتوا غير مستعدين للتمييز بين محافظين وإصلاحيين.

ضرب مفهوم القداسة الذي يحيط بنظام “الولي الفقيه” يتناول كل نظام “الولي الفقيه”، لا جزءا منه فقط. الإيرانيون ليسوا في مزاج التعامل مع الحكم بانتقائية المزادات.

وجود الإصلاحيين يتطلب دورا تخريبيا للمحافظين أولا كي يكون هناك مبرر لإصلاحه. من دون ادعاء وجود هذا الدور ليس لإصلاح الإصلاحيين أي معنى. لا يعني ذلك إيمان الإصلاح الإيراني بليبرالية، حتى ولو كانت مصطنعة. المسألة تتمحور حول ترك بعض البخار يتسرب عبر “مخارج إصلاحية” تجنبا للانفجار.

هذه الاستراتيجية المزدوجة، مهما ذهبت إلى أبعد نقطة في محاولة تعقيد النظام، ستعود إلى بساطتها الوجودية مرة أخرى. الاستنتاج الأخير هو أن مسألة وجود الإصلاحيين والمحافظين معا مرتبطة بمظلة “الولي الفقيه” نفسه. ليس منطقيا حصر غضب الإيرانيين في نطاق خامنئي والمتشددين فقط. إذا سقط النظام سيأخذ معه محافظيه وإصلاحييه وعسكره وباسيجه وحرسه الثوري وغير الثوري.

بساطة هذه المسألة قد تصبح أعقد من التعقيد نفسه أحيانا، على الأقل بين مؤيدي النظام والجيش الشعبي الرديف لجحافل الثوريين ورجال الدين والحرس الثوري.

فكك المتظاهرون هذه المعادلة وأرجعوها عبر هتافهم إلى طورها البدائي الأول. فهم روحاني هذه المسألة، واستوعب الرسالة أكثر من غيره. مهدي كروبي كان أكثر من نظر في روح التظاهرات ورأى ما لم يستطع غيره أن يراه.

“زعامة” كروبي نفسها أتت من رياح عاصفة شقت النظام إلى نصفين عام 2009. لكن ما نشهده هو زلزال. الفرق بين الظاهرتين المدمرتين أحيانا هو أنه يمكن إصلاح ما خربته العاصفة من منازل وجسور ومصانع وشبكات كهرباء بمجرد عبورها، وستعود الحياة بعدها إلى ما كانت عليه. لا يكون هذا ممكنا أحيانا بعد توقف الزلزال. بعض الزلازل تترك أثرا أعمق كثيرا من تدمير يطال السطح. إذا تحركت صفائح التربة تحت الأرض لا تعود مرة أخرى إلى مكانها الأول.

انتقائية “الحركة الخضراء” عام 2009 لم تصل بها إلى شيء لأنها كانت تعبيرا عن صراع قوى يعتمل داخل النظام. احتجاجات 2017 حركت صفائح المجتمع الإيراني، وتركت ندوبا في جسد النظام.

بساطة مطالب المحتجين ومباشرتها أربكتا معادلة الحكم. نيابة الله على الأرض وحكم البلد بعقلية الولاية الدينية التي لا تقبل الجدل حولا إيران إلى مؤسسة دينية كبرى ترعى شعبا ملحقا بها.

مهمة المؤسسات الدينية عادة هي نشر أفكارها ومبادئها والحفاظ عليها والتمسك بدعم كل من يدافع عنها في أي مكان. مصالح الشعب ليست هي الأولوية. فلسفة الحكم إذن تصبح، عند ربحها وقتا كافيا، ماكينة ضخمة تسحق الشعب وأحلامه وتلقي به على هامش الدولة، التي هي في هذه الحالة المؤسسة الدينية.

الاحتجاجات ضربت هذه الماكينة في عمقها، وتمكنت من إنزال منهجية الحكم في إيران إلى مستوى واقع السياسة، الذي لم يكن ليتشكل إلا عندما شعر الإيرانيون أخيرا أن الحكم في البلد قد تاه طويلا عن سياسة الواقع.

مشكلة النظام الإيراني أنه بدأ يكتشف أن الزلزال له توابع. خروج النساء للاحتجاج على فرض الحجاب لا يرتبط، كما يبدو في ظاهره، بمطلب فئوي متصل بكونهن نساء. النظام يعلم أن موقف المرأة في إيران سيكون حاسما في تحديد شكل النظام مستقبلا. هذا هو العدو الذي يخشاه خامنئي ورجال الدين وجميع كهنة هذا النظام منذ نشأته.

دولة الخميني هي دولة رجال، ويجب أن تبقى كذلك. بقاء هذه الدولة ينبغي أن ينطلق من ديناميكية حاكمة تسجن النساء، اللاتي يعتقد خامنئي ورجاله أن دورهن الجديد نسبيا في المجتمعات الغربية والأكثر انفتاحا بالأساس خطأ وشيء غير مبرر ولامنطقي. على هذا الأساس ليس مسموحا ترك مساحة لهؤلاء النسوة كي يصبح لهن رصيد يشكلن من خلاله خطرا على سجانهن.

خطورة هذه الموجة من الاحتجاجات هي أنها لا تبدو أنها تمثل خطورة، على الأقل منذ الوهلة الأولى. لا قيادة ولا أهداف سياسية مدروسة ولا طموح واضحا. في النهاية المطالبة بإسقاط الحكم لا تعني رغبة مقابلة في الاستيلاء عليه.

مفهوم حركة الشارع في إيران عبر التاريخ كان تراكميا. تحالف الدين والبازار (آيات الله والتجار) استغرق عقودا من التفاعل الصاعد والهابط كي يتمكن أخيرا من الإطاحة بنظام الشاه عام 1979. زعزعة النظام الحالي تتطلب وضع طوابق من الخبرة الاحتجاجية والعمل الثوري فوق بعضها البعض فيما يشبه تشييد مبنى ضخم. هذا يتطلب دأبا قد يستمر لأعوام.

مشكلة النظام الإيراني هو أن جزءا كبيرا من هذا المبنى تم إنجازه بالفعل. البداية كانت عبر تظاهرات الطلبة في الجامعات لدعم الرئيس الأسبق محمد خاتمي عام 1999. تكررت هذه التظاهرات خلال عامي 2002 و2003، لكنها انحسرت فقط داخل أسوار الجامعة، وبين فئة عمرية محدودة.

“الحركة الخضراء” عام 2009 مثلت مخرجا لنفس هؤلاء الطلبة، الذين كانوا قد تخرجوا من الجامعة واكتسبوا بعضا من نضج وخبرة بحلول هذا الوقت، إلى المجتمع وتجاوب قطاعات واسعة من الشعب الإيراني لأول مرة مع حركة إصلاحية هزت المحافظين، ومهدت لصعود روحاني في انتخابات 2013.

ثمة مفارقة حول هاتين الموجتين وهي أن هناك قيادة كانت تحركهما. احتجاجات عامي 2017 و2018 لم تكن لها قيادة. المشكلة هي أن الناس الذين شاركوا في هذه الاحتجاجات كانوا دائما يعتبرون “الولي الفقيه” قيادتهم الوحيدة. الموقف لم يكن احتجاجا، لكنه كان أشبه بانشقاق قواعد النظام عن قمته. الشعب الإيراني أراد أن يثور على “الثورة” الإيرانية.

نعم كل هذه الموجات قمعت بوحشية، لكنها أنجزت ما خططت له. لم يكن التخطيط هنا منظما، ولم يعد كونه اتفاقا وجدانيا يرسمه العقل الجمعي للجمهور، وليس أكثر من ذلك. في النهاية تمت إضافة طابق جديد إلى المبنى.

صيحات الاعتراض غير المسبوقة من قيادات النظام على سياسة خامنئي المريض تخبئ في ثناياها بحثا معمقا عن بديل. مشكلة إيران هي أنه لا يوجد بديل، على الأقل إلى الآن. جسم النظام يخشى على نفسه من التحلل، ويقاتل لغسل نفسه ذاتيا، لكن لا يبدو أن عقله مستعد للتجاوب معه.

Previous Post

أردوغان ” التحركات الكبرى لم تبدأ وأتعهد بحل مشكلة ادلب “

Next Post

قبل أن تهتم إيران بالقدس

المقالات ذات الصلة

منع دخول الشاحنات القادمة من مصر والسعودية إلى الأراضي السورية والاكتفاء بالمناقلات في المنافذ الحدودية
أخبار

منع دخول الشاحنات القادمة من مصر والسعودية إلى الأراضي السورية والاكتفاء بالمناقلات في المنافذ الحدودية

15 يوليو، 2025
6 مراكز امتحانية لطلاب الثانوية في مدينة الباب | 1837 طالبة و316 طالبًا
أخبار

6 مراكز امتحانية لطلاب الثانوية في مدينة الباب | 1837 طالبة و316 طالبًا

15 يوليو، 2025
حركة جوية نشطة في مطار دمشق الدولي وأكثر من 350 ألف مسافر خلال 6 أشهر
أخبار

حركة جوية نشطة في مطار دمشق الدولي وأكثر من 350 ألف مسافر خلال 6 أشهر

15 يوليو، 2025
إسرائيل تشن غارات جوية على السويداء أدت لمقتل وجرح عدد من عناصر الجيش السوري
أخبار

إسرائيل تشن غارات جوية على السويداء أدت لمقتل وجرح عدد من عناصر الجيش السوري

15 يوليو، 2025
الجيش السوري يسحب الآليات الثقيلة من السويداء تمهيدا لدخول الأمن الداخلي
أخبار

الجيش السوري يسحب الآليات الثقيلة من السويداء تمهيدا لدخول الأمن الداخلي

15 يوليو، 2025
التربية السورية تُشدد على انتظام رواتب المعلمين ، لا تأخير تحت طائلة المساءلة
أخبار

التربية السورية تُشدد على انتظام رواتب المعلمين ، لا تأخير تحت طائلة المساءلة

14 يوليو، 2025
Next Post

قبل أن تهتم إيران بالقدس

شهادات مروّعة من الغوطة… و140 قتيلاً بحمم الصواريخ الروسية والسورية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • منع دخول الشاحنات القادمة من مصر والسعودية إلى الأراضي السورية والاكتفاء بالمناقلات في المنافذ الحدودية 15 يوليو، 2025
  • 6 مراكز امتحانية لطلاب الثانوية في مدينة الباب | 1837 طالبة و316 طالبًا 15 يوليو، 2025
  • حركة جوية نشطة في مطار دمشق الدولي وأكثر من 350 ألف مسافر خلال 6 أشهر 15 يوليو، 2025
  • إسرائيل تشن غارات جوية على السويداء أدت لمقتل وجرح عدد من عناصر الجيش السوري 15 يوليو، 2025
  • الجيش السوري يسحب الآليات الثقيلة من السويداء تمهيدا لدخول الأمن الداخلي 15 يوليو، 2025
  • الجيش على مشارف السويداء ودمشق ترفض التفاوض قبل تسليم سلاح الفصائل 14 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري