• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, مايو 18, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

عندما تصبح واشنطن الخصم والحكم

16 يونيو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter
بعد مرور أكثر من خمس سنوات على الثورة السورية والحرب الإقليمية والدولية التي اندلعت على هامشها، لم يعد هناك مهربٌ من أن تقوم المعارضة السورية بمراجعةٍ، أو بالأحرى بإعادة تقييم سياسات الدول الصديقة والعدوة. وهي مراجعةٌ لا بد منها، من أجل إعادة بلورة استراتيجية بديلة، تستجيب لما طرأ على سياسات الدول وخياراتها من تحولات. وتصبح المسألة أكثر أهميةً عندما يتعلق الأمر بتحولاتٍ تمس سياسة الولايات المتحدة الأميركية، وهي لا تزال الدولة الأكثر نفوذاً في المنطقة الشرق أوسطية. فجميع الدلائل تشير، منذ سنتين على الأقل، إلى أن واشنطن انتقلت من موقع الحليف والداعم للمعارضة السورية إلى موقف الطرف المتحفظ الذي لا يرى خياراً صائباً، لا في الحفاظ على النظام، ولا في دعم المعارضة. وبعد أن كانت تصر على رفض التدخل لقلب الحكم القائم في دمشق، أصبحت تجاهر بأنها لن تتدخل، حتى من أجل فرض حل سياسي أيضا.
وفي هذا السياق، عطلت جميع مشاريع تدريب (وتسليح) الفصائل السورية التي وعدت، منذ سنتين، بتشكيلها، وأظهرت حرصاً استثنائياً على العمل يداً بيد مع موسكو، بصرف النظر عن استمرار روسيا في الدفاع عن بقاء النظام السوري، وتقديم الدعم العسكري القوي له، كما صرفت النظر عن تدخلات المليشيات الإيرانية المتزايدة، ورفضت اتخاذ أي إجراءٍ يجبر الأسد على وقف القصف العشوائي للمدنيين، ومتابعة سياسات التهجير القسري، وتفجير أكبر أزمة إنسانية، شهدها القرن، مع استمرار عمليات القتل بالجملة، وتشريد الملايين، وتقويض مستقبل أجيال كاملة.
تتصرف واشنطن بوضوح، كما لو أن مصير سورية، ولا أقول مصير المعارضة والثورة، لا يعنيها كثيراً، وأن الأجندة الوحيدة التي تملكها اليوم في هذه البلاد هي أجندة الحرب على الإرهاب. لكن، من الواضح أيضاً، من مستوى مشاركتها الضعيفة في هذه الحرب، وتحالفها الوحيد مع قوات الحماية الكردية على الأرض، وتجنبها زج القوى العربية، أو مشاركتها فيها، أن هدفها من إعلان هذه الحرب ليس القضاء على الإرهاب، بمقدار ما هو التغطية على تخليها عن المشاركة في مواجهة تعقيدات المسألة السورية، ورفض الانخراط الجدّي في العمل على الحل الذي مازالت تعد به السوريين منذ سنوات، بعد أن عطلت رسمياً، بحرمانها المقاتلين من وسائل الحسم، أيَّ حل عسكري.
الترجمة العملية لهذا الموقف هي أن واشنطن، في ما عدا المشاركة في الحرب ضد داعش، والاستمرار في دعم قوات الحماية الكردية التي تطبق أجندتها في الحرب على الإرهاب، والعمل على تعزيز نفوذها الأمني والعسكري على الأرض السورية، لم تعد تتمسّك بأي التزاماتٍ أخرى، ولا تريد أن تضحّي من أجل الحفاظ على أي تحالفاتٍ سابقة، لا مع المعارضة السورية المعتدلة، كما كانت تسميها في مرحلةٍ سابقة، ولا مع الدول التي كانت تعتبرها حليفاً استراتيجياً لها، في الخليج وتركيا. منذ الآن، على كل طرفٍ أن يقلع شوكه بيده، الخليج تجاه إيران، وتركيا تجاه الأكراد، والفلسطينيون والعرب تجاه إسرائيل. أما ملف الصراع السوري السوري، ومن ورائه مصير الجيش الحر المرتبط به، فلم تعد معنيةً كثيراً به، وربما تنظر إليه على أنه من رواسب الصراعات الإقليمية والدولية في المنطقة، ولا يمكن البت فيه من دون التوصل إلى تفاهمٍ إقليمي لا يزال بعيد المنال.
مهما كان السبب وراء هذا الموقف، سواء أكان اعتقاد واشنطن بأنه لا توجد هناك إمكانية لحلٍّسريع للصراع الذي أصبح متعدّد الأبعاد والرهانات، أم أن العمل على هذا الحل لا يخدم، في الظروف الراهنة، مصالحها القومية الأمنية والاستراتيجية، فالنتيجة واحدة. وهي أن واشنطن انتقلت من قائمة الدول التي تدعم المعارضة السورية العاملة على تغيير النظام السوري، في المدى المنظور، ووضع حدٍّ للمحرقة السورية، إلى قائمة الدول التي لا يعنيها مصير سورية والسوريين كثيراً اليوم، وتفضّل أن تنتظر تطورات الأحداث واتجاهاتها، قبل أن تتخذ الموقف النهائي من مسألة تقرير مصير سورية ونظامها، وأن تعيد رسم سياستها الإقليمية، وتحديد خياراتها في جميع القضايا المطروحة على بساط الحرب: قضية نظام الأسد والنظام البديل، بشكلٍ خاص، قضية الصراع الإقليمي الإيراني السعودي، قضية الصراع التركي الكردي، قضية الصراع العربي الإسرائيلي. وفي انتظار ذلك، ليس على السوريين سوى الانتظار تحت قصف البراميل المتفجرة وفجائع تجريب المعدات العسكرية الروسية الجديدة.
لا يعني هذا الموقف أن واشنطن انسحبت، أو أنها تسلم سورية لروسيا وايران، كما يعتقد بعضهم، ولا أنها تريد تجميد الأوضاع، كما هي لتكريس التقسيم، ولا التمديد في أجل القتال، وإنما تريد قصر نشاطها على الدفاع عن مصالحها القومية الواضحة والمباشرة، وتجنب القيام بأي مبادراتٍ خاصة، ما لم يتهدّد موقعها المتميز الذي يجعل منها، على الرغم من المظاهر، اللاعب الأول في إدارة الأزمة السورية متعدّدة الأبعاد، سواء من خلال تحكمها بإدارة غرفتي العمليات الشمالية والجنوبية التي تنظم تسليح قوات المعارضة المقاتلة وتمويلها، أو تفاهمها مع موسكو لتحييد الدول الأوروبية ودول الخليج، ومنع هؤلاء جميعاً من التشويش عليها على صعيد السياسة الدولية. ويدرك الأوروبيون والعرب أنه لا يمكن تغيير شيء في المعادلة القائمة، من دون موافقة واشنطن، وليس بإمكان أي منهم القيام بأي مبادرةٍ خارج ملف تخفيف المعاناة الإنسانية عن السوريين. كما يدرك الروس، أيضاً، أن تدخلهم في سورية لم يأت تحدّياً للولايات المتحدة، وإنما بالعكس انسجاماً مع الخيارات الأميركية، وفي إطارها، وهو يشكل جزءاً لا يتجزأ من هذه المعادلة التي عملت واشنطن على فرضها.
خيارات الرئيس الأميركي أوباما المعروفة في رفض التدخل في أي حربٍ أو مواجهةٍ خارج الولايات المتحدة، لعبت من دون شك دوراً رئيسياً في توجيه الأمور هذا الاتجاه. لكن، ساعد على تعزيزها والتمسك بها بشكل أكبر اكتشاف واشنطن، مع الوقت، عمق التناقضات التي تهز المنطقة وتقسم الأطراف المتنازعة السورية والإقليمية، وبالتالي، استحالة التوصل، في الظروف الراهنة، إلى تسوياتٍ سريعةٍ ومقبولة، لا في الصراع بين الأسد والمعارضة، ولا على جبهة الصراع بين المملكة العربية السعودية وإيران، وبين تركيا والمنظمات الكردية، وبين الفلسطينيين وإسرائيل.
ليس مهماً إن كان الوصول إلى هذا الموقف الذي يدخل المنطقة في نفقٍ أسود، هو النتيجة الطبيعية لخياراتٍ استراتيجية واعيةٍ، أم أنه ثمرة التحولات التي شهدتها الحرب السورية الطويلة وتعقيداتها، أو بسبب إدراك واشنطن لإخفاق سياساتها، بعد تردّد قادتها في دعم المعارضة، ورهانها على “العقلانية” الإيرانية المفترضة، بعد التوقيع على الاتفاقية المتعلقة بالملف النووي. المهم أن واشنطن تبدو غير مستعدة إطلاقاً لأن تبذل جهوداً من أجل إيجاد حل للنزاع الإيراني العربي، ولا للنزاع الشيعي السني المتفرع عنه، ولا التركي الكردي الذي انجرّ منه، ولا العربي الإسرائيلي، ولا الروسي الأوروبي الذي غذّته سياستها الأطلسية.
وهي تسلم بالأمر الواقع، وتستسلم له، ولا ترى أي فائدةٍ في أي مبادرةٍ أميركية للتقريب بين وجهات نظر أطرافٍ تنكر بعضها بعضاً، وترفض الاعتراف بمصالحها المتباينة، بمقدار ما تراهن على قدرة الاستنزاف المتبادل في حربٍ مفتوحةٍ على دفع جميع القوى المتنازعة إلى اكتشاف حدود إمكاناتها بنفسها، والدخول برضاها في مفاوضاتٍ جديةٍ تفضي إلى تسوياتٍ مقبولةٍ ودائمة.
ومن الآن حتى يتحقق ذلك، تواجه المعارضة وحلفاؤها تحديات معضلة انخفاض الوزن، في مواجهة عواصف عاتية. وهذا يطرح عليها سؤالاً كبيراً يتعلق بماهية خياراتها والخيارات العربية والتركية البديلة أمام انسحاب واشنطن من التزاماتها حليفاً وداعماً رئيسياً. فكيف يمكن التحرّر من قبضة واشنطن التي تتحكم بمصير المعارضة المسلحة التي تشكل حصان الرهان الوحيد في مواجهة تغوّل القوى الإقليمية والدولية على البلاد وزعزعتها، وتحرم الجميع من منافستها على أخذ المبادرة السياسية، الإقليمية والدولية، التي تصر على الاحتفاظ بها كاملةً في يدها؟ ما الرد الممكن على المنع الرسمي للحسم العسكري والامتناع العملي للحل السياسي؟
وما الحل عندما تتخلى الولايات المتحدة عن حلفائها، وترفض، في الوقت نفسه، أن تقوم بمسؤولياتها الدولية في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين، وفرض احترام القانون والحد الأدنى من العدالة، وهي القوة الأعظم في المنظومة الدولية؟ هذا هو التحدّي الأكبر والأخطر للثورة السورية وللمعارضة وحلفائها معاً.

العربي الجديد – برهان غليون

Previous Post

غرفة عمليات ريف حمص تتوعد النظام بالرد إذا أقدم على عمل “غير مسؤول” في السلمية

Next Post

ستيفان دي ميستورا والمهمة السورية: عامان من المكاسب للنظام(1/3)

المقالات ذات الصلة

السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!
أخبار

اعتقال الناشط و المدافع السوري عن حقوق اللاجئين السوريين طه الغازي

18 مايو، 2025
بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا
أخبار

بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا

18 مايو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟

17 مايو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟

17 مايو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

أثر رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا على تركيا

17 مايو، 2025
السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!
أخبار

السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !!

17 مايو، 2025
Next Post

ستيفان دي ميستورا والمهمة السورية: عامان من المكاسب للنظام(1/3)

رئيس أذربيجان: العمليات العسكرية مستمرة لتحرير قره باغ

تحرك عربي تقوده السعودية لإنهاء «جرائم التجويع» في سورية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • اللاجئون هدف للقوانين الأوروبية وغيرها 18 مايو، 2025
  • اعتقال الناشط و المدافع السوري عن حقوق اللاجئين السوريين طه الغازي 18 مايو، 2025
  • وزير الدفاع يعلن دمج كافة الوحدات العسكرية تحت مظلة وزارة الدفاع 18 مايو، 2025
  • برلمانيون بريطانيون يقودون دعوة دولية لسياسة جديدة تجاه إيران 18 مايو، 2025
  • بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا 18 مايو، 2025
  • كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟ 17 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري