• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, يونيو 9, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

خمسون هزيمة!

6 يونيو، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

مضى نصف قرن على الهزيمة، وبدل أن تكون هزيمة الخامس من حزيران/يونيو جزءاً من الماضي، فهي لا تزال هنا، تصنع حاضرنا وترسم مستقبلنا.
خمسون عاماً كأنها الأمس أو اليوم!
كان ذلك يوم اثنين اذا لم تخنّي الذاكرة، وأمس (أي يوم كتابتي لهذا المقال) كان الأثنين أيضاً. منذ خمسين سنة، رقص الفتى المراهق الذي كنته في شوارع بيروت مع المتظاهرين وهو يهتف لناصر وجيش العروبة الذي بدأ حرب التحرير، وبعد ثلاثة أيام أصيب بالبكم وهو يرى نفسه يولد من جديد ابناً للهزيمة.
وبعد خمسين سنة يجلس الرجل الذي يشرف على شيخوخته كي يكتب عن الذكرى، فيكتشف انه ولد مرتين، في المرة الأولى ولد في عام النكبة، وفي المرة الثانية ولد وعيه السياسي معمداً بعار عام الهزيمة. وبعد هاتين الولادتين مات خمسين مرة في مسلسل تاريخ الهزائم والحروب والنكبات، وكان موته في الثاني من حزيران/يونيو 2005 حين قتلوا سمير قصير بداية الموت السوري الكبير الذي يحاصره.
كيف نقرأ الذكرى التي ترسم حاضرنا اليوم؟ وكيف نفتح صفحة جديدة عنوانها الأساسي تحليل البنية السياسية والعسكرية التي صنعت هزيمتنا المخزية، ولا تزال تتحكم بمصائرنا وتقودنا إلى هاوية الدمار الذاتي؟
في الشهر الماضي دعاني المؤرخ المصري الصديق خالد فهمي إلى إلقاء الخطاب الافتتاحي في ورشة عمل نظمتها جامعة هارفارد، في الولايات المتحدة. الدعوة إلى ورشة العمل حملت عنوان «خمسون عاماً بعد النكسة». توقفت في مداخلتي أمام كلمة «نكسة»، وهي شعوذة صكّها محمد حسنين هيكل وأراد بها حجب حقيقة الكارثة بكلمة تتحايل على الحقيقة عبر تصحيف كلمة «نكبة». جوهر مداخلتي كان محاولة لقراءة الهزيمة عبر نقد النظام السياسي الذي قاد إليها. أي تحليل الناصرية كانقلاب عسكري صنع قاموس الاستبداد الذي صاحبه الفساد، ودمّر احتمالات التغيير التي صنعها البعد الاجتماعي للناصرية، عبر صراعات أجنحة الطغمة العسكرية المخابراتية وفسادها وعدم شعورها بالمسؤولية. كانت مداخلتي التي كتبتها في بيروت، محاولة للتخلص من عبء الناصرية، عبر تحميل عبد الناصر بصفته رئيساً للجمهورية ونظامه الاستبدادي المخابراتي مسؤولية الكارثة، وابداء الاستغراب لنجاح الرجل في استعادة السلطة بعد استقالته، بفضل مظاهرات جماهيرية هائلة، خرجت لتطالبه بالبقاء في السلطة. اعترف أنني لم أفهم سر هذه الظاهرة، بل كنت ميالاً إلى التشكيك فيها واعتبارها جزءاً من قدرة المخابرات المصرية على قيادة الشارع.
لكنني كنت مخطئاً، اكتشفت خطئي على مدخل قاعة المؤتمر في هارفارد حين رأيت ملصق ورشة العمل الذي تصدرته صورة لعبد الناصر. في تلك اللحظة أحسست أن قلبي يعتصره الألم، وأن الرجل لا يزال يحتل مكاناً في وجداني، واحترت في أمري. هل أعبّر عن هذا الشعور في مداخلتي وكيف لي أن أجد مكاناً للمشاعر في نص عقلاني بارد يحلل وينتقد؟ وماذا أقول؟ هل اسقط في غوايته مثلما سقط الياس مرقص وياسين الحافظ، أم أفسر الهزيمة واصفاً إياها بأنها هزيمة حضارية مثلما كتب صادق جلال العظم في كتابه: «النقد الذاتي بعد الهزيمة»، أم أتجاهل مشاعري؟
واليوم، وأنا استعيد لحظة الخامس من حزيران/يونيو، وأجلس على مشارف عمر الهزيمة الذي عشته، أشعر بأنني أستطيع أن أقدم اقتراحاً يساعدنا على فهم سرّ هذا الرجل والسحر المدمّر لكاريزما «الزعيم الخالد»، التي قادت العرب إلى هاوية الهزيمة المستمرة.
كان على عبد الناصر أن يمضي في التاسع من حزيران/يونيو 1967 إلى بيته، إذ لا يُعقل أن يقود زعيم شعبه إلى هاوية الهزيمة التي غطتنا وغطت الجنود بالعار والنابالم، ويبقى في سدة الرئاسة! لكن المصريين والجماهير العربية طالبوه بالبقاء في السلطة، مؤكدين ولاءهم لقائد أكبر هزيمة في تاريخهم الحديث!
لماذا خرجت الناس إلى شوارع الهزيمة حاملة صور ناصر وهي تهتف له كأنه انتصر ولم ينهزم؟
هناك سر في شخصية هذا الرجل تتمثل في قدرته على جمع النقيضين، فهو أبو الأمة وابنها في آن معاً. الضابط الشاب الذي يجسد شخصية الابن المتمرد، والزعيم الذي كبرت به الزعامة فصار أبا للأمة.
لو كان أبا فقط لسهلت عملية قتله. فمصير الآباء هو القتل الرمزي على أيدي أبنائهم، مثلما علّمنا فرويد.
ولو كان ابنا فقط لسهل قتله الرمزي على طريقة ابراهيم الخليل، أي قتله عبر استبداله بالخروف كي يفهم معنى الطاعة.
لكنه هذا وذاك، خطايا الأب تغفرها براءة الابن، وحماقات الابن تصححها حكمة الأب. فهو «المارد العربي»، كما غنى له فريد الأطرش، و«حبيب الكل» مثلما غنى عبد الوهاب، لكنه أيضاً «الملاح والعامل والفلاح»، حسب عبد الحليم حافظ. انه الأب الذي يحميه كونه ابناً، والابن الذي يشفع له كونه أباً.
صلاح جاهين كاتب أغنية أم كلثوم «راجعين بقوة السلاح» التي غنتها عشية حرب حزيران/يونيو انتحر يأساً، لكن «الريس» بقي في مكانه، وجعلنا نبتلع ابتذال المعنى الذي جسدته كلمة «النكسة».
صحيح أن ناصر مات بعد الهزيمة الحزيرانية بثلاث سنوات، وانه يمكن قراءة موته بصفته ثمناً كان لا بد منه، لكن موته كان للأسف أكثر فداحة من بقائه في السلطة. فالطفيليات التي نمت على جذوع الشجرة الناصرية، تحولت إلى اشجار مستقلة تستلهم تجربة الرجل لكنها لا تبقي منها سوى على فرعها الاستبدادي المخابراتي، من السادات إلى القذافي والنميري ومن صدام حسين إلى حافظ الأسد. فأضيف إلى كابوس الاستبداد الذي أفلت من عقاله كابوسي الخيانة وجنون العظمة.
تراجيديا الأب – الابن التي جسدتها شخصية عبد الناصر تقاسمها ورثته محولين الابن إلى وحش والأب إلى غول. من القذافي الذي كان ابناً متوحشاً فصار اباً متغولاً، إلى بشار الأسد الذي أضاف وحشيته السادية إلى تغول والده الدموي.
واليوم لا أستطيع قراءة الوحش الأصولي إلا من منظور إرث الهزيمة الحزيرانية، التي كانت باباً إلى الحروب الأهلية التي بدأت كتمرين صغير في لبنان لتتحول اليوم إلى مجزرة شاملة في سوريا والعراق وليبيا واليمن.
بارقة الأمل التي صنعها ميدان التحرير والانتفاضة الشعبية السورية، اطفأها أبناء وورثاء المؤسسة العسكرية المخابراتية التي تأسست عام 1952، والتي تواصل دفعنا، منذ خمسين عاماً، إلى قاع الهزيمة.
متى ننجح في قتل الأب والابن معاً، كي نستعيد قيم الحرية والديمقراطية، التي كان تغييبها السبب الرئيسي لكارثتنا المستمرة؟

المصدر:القدس العربي

Previous Post

مصرع العقيد المظلي (محمود شلاحة) في مسكنة شرق حلب

Next Post

أمير الكويت بالسعودية اليوم ضمن جهود لحل الخلاف الخليجي

المقالات ذات الصلة

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان
أخبار

بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان

9 يونيو، 2025
مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”
أخبار

مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة”

9 يونيو، 2025
استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا
أخبار

استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا

9 يونيو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

السوريون يواجهون خطاب الكراهية

9 يونيو، 2025
لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
Next Post

أمير الكويت بالسعودية اليوم ضمن جهود لحل الخلاف الخليجي

القاهرة تطلب من اليونان رعاية المصالح المصرية في قطر

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • بعد سنوات طويلة من القهر الذي عاشه نازحوه.. الحكومة السورية تغلق رسميا مخيم الركبان 9 يونيو، 2025
  • مجلس الشيوخ الأميركي يوافق على إزالة اسم سوريا من قائمة “الدول المارقة” 9 يونيو، 2025
  • استمرار العودة الطوعية للاجئين السوريين في تركيا 9 يونيو، 2025
  • السوريون يواجهون خطاب الكراهية 9 يونيو، 2025
  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري