تعرضت بلدة حريتان بريف حلب لقصف عنيف براجمات الصواريخ مساء أمس من قبل قوات الأسد المتمركزة في كلية المدفعية بحي الراموسة ، ما أسفر عن سقوط تسعة جرحى من المدنيين جلهم أطفال وبحالات خطرة، حيث تم نقلهم إلى المشافي الميدانية القريبة، بالإضافة إلى حدوث دمار في النازل والممتلكات.
في إستمرار من قوات الأسد في شن هجمتها البربرية التي لاتستثني أحداً، بهدف إرضاخ المناطق الخاضعة ليسيطرة المعارضة بالقوة وبآلة القتل والتدمير.