“رويترز”
صرَّح الصحافي السويدي يواكيم ميدين (30 عاما)، اليوم الأحد، أنه أصبح حرا بعدما احتجزته قوات النظام السوري لمدة أسبوع قرب مناطق يسيطر عليها تنظيم “الدولة الإسلامية”
وأشار ميدين، الذي يعمل بالقطعة، إلى أنه ألقي القبض عليه عند حاجز في بلدة القامشلي السورية على الحدود التركية، مضيفاً أنه وضع في حجز إنفرادي لكنه لم يتعرض لمعاملة عنيفة.
وقال لصحيفة “اكسبرسن” السويدية عبر الهاتف من القامشلي: “أخذني النظام. أنا بخير.. أنا منهك ذهنيا وجسديا لكنني بخير”.
من جهتها، لم تقدم المتحدثة باسم وزارة الخارجية السويدية أولا ياكوبسون المزيد من المعلومات لكنها أوضحت أن “المواطن السويدي حر وعلى ما يرام”.