أدانت الأمم المتحدة الغارات الجوية التي استهدفت، أمس الأول، مسجدا ومستشفى ومرافق مدنية أخرى في مدينة إدلب شمال سوريا، حيث أعلن المتحدث باسم بان كي مون أن التحقيقات جارية للتأكد من الجهة التي شنت الغارات.
كما أعلن المتحدث باسم الخارجية الأميركية، جون كيربي، أن واشنطن ستتابع مع موسكو للكشف والتحقق من اتهامات لروسيا بتنفيذ الغارات على المستشفيين في إدلب.
يذكر أن معلومات كانت قد ذكرت أن غارات لمقاتلات روسية شنتها على مناطق مختلفة في محافظة إدلب، منها ما أدى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى.
العربية