• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, مايو 22, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

إيكونوميست: في لبنان نخبة حاكمة تسرق.. تركت جبلا من المتفجرات في مكان غير آمن وعليها أن تتغير

7 أغسطس، 2020
in أخبار, أخبار من وكالات, تحقيقات, فنون صحفية
0
إيكونوميست: في لبنان نخبة حاكمة تسرق.. تركت جبلا من المتفجرات في مكان غير آمن وعليها أن تتغير
Share on FacebookShare on Twitter

في مقال افتتاحي، قالت مجلة “إيكونوميست” إن الانفجار الذي هز العاصمة اللبنانية بيروت يوم الثلاثاء يجب أن يقود للتغيير. وأضافت: “كان الانفجار الذي هز بيروت في 4 آب/أغسطس ضخما لدرجة شعر به سكان قبرص التي تبعد 240 كيلومترا عن لبنان، مع أنهم عانوا من زلازل عدة مرات”.
وقتل عدد كبير من الأشخاص وجرح الآلاف بسبب الانفجار الذي ترك المرفأ في حالة من الدمار.
وأشارت المجلة لتصريحات الحكومة اللبنانية عن سبب الانفجار الضخم الذي نتج عن 2750 طنا من نترات الأمونيوم والتي تستخدم في الأسمدة وصناعة المفرقعات النارية. وتم على ما يبدو مصادرة هذه المواد من سفينة روسية هجرها صاحبة وكانت في طريقها إلى موزمبيق، واقترحت سلطة الجمارك تصدير المواد أو تسليمها للجيش اللبناني أو بيعها لشركة مفرقعات، ولكنهم كانوا بحاجة إلى أمر قضائي، ولم يتم الرد على المطالب المتكررة، ولهذا ظلت المواد مخزنة في مستودع بالميناء.

وتساءلت المجلة: “أي حكومة تترك جبلا من المواد الكيماوية المتفجرة في مكان غير آمن معظم العقد الماضي؟ وهي نفس الحكومة التي لم تستطع التوافق على ميزانية للدولة لمدة 11 عاما وسمحت لمصرفها المركزي بإدارة برامج تحايل مالي على طريقة بونزي للدفاع عن ارتباط عملتها غير الواقعي بالدولار. وهي نفس الحكومة التي توهم نفسها بالاعتماد على المساعدات والقروض وتحويلات اللبنانيين من الخارج وتنفق بدرجات أعلى مما تجمعه من ضرائب. وهي الحكومة التي تديرها نخبة مفصومة عن الواقع والتي تتلاعب وتبتز، في وقت يحترق الاقتصاد. وبالمحصلة فحكومة لبنان بحاجة ماسة للإصلاح”.
وتعلق المجلة أن هذا الوضع كان واضحا حتى قبل الانفجار الذي أمطر بيروت بالزجاج المهشم والأنقاض. فلعدة أشهر، يعاني لبنان من اقتصاد متدهور بسبب النظام البنكي المتعفن وانهيار العملة. فقد خسرت الليرة اللبنانية نسبة 80% من قيمتها في السوق السوداء أمام الدولار.

ولأن لبنان يستورد كثيرا فقد زاد التضخم. وقررت الحكومة التخلف عن دفع ديونها منذ عدة أشهر. وكان الاقتصاد ضعيفا قبل أن يجبر كوفيد-19 الساسة على إغلاق البلد لشهرين بداية هذا العام، وهو يعيش الآن في حالة إغماء. ويتوقع أن يرتفع معدل الفقر من 45% عام 2019 إلى 75% هذا العام. وأغلقت عدة مصالح تجارية أبوابها، ومن فتحوا أبواب محلاتهم أغلقوها مرة ثانية بسبب عودة الإصابات بفيروس كورونا.

وبدون أن يكون لديها أجوبة، طلبت الحكومة مساعدة من صندوق النقد الدولي. وللحصول على المال، عليها أن تظهر نوعا من حسن النية، مثل قانون حول طريقة التحكم برأس المال او إصلاح صناعة الكهرباء الخاسرة.

إلا أن المسؤولين اللبنانيين لم يكونوا قادرين على التوافق حول خطورة الأزمة. وقضوا أسابيع في مشاحنات وخلافات حول كيفية تقدير الخسائر التي تكبدها المصرف المركزي.

وراقب مسؤولو صندوق النقد الدولي الخلافات بنوع من الفزع. وعبّر عدد من اعضاء الحكومة عن نفاد صبرهم. ففي 3 آب/ أغسطس، استقال وزير الخارجية ناصيف حتّي، حيث حذر من تحول لبنان إلى دولة فاشلة.

وقال: “لقد شاركت في هذه الحكومة من منطلق العمل عند رب عمل واحد هو لبنان.. فوجدت في بلدي أرباب عمل ومصالح متناقضة”.

وقالت المجلة: “هذ طريقة جديدة لوصف مشكلة قديمة، فلعقود طويلة رسم لبنان سلطة سياسية بين أديانه وطوائفه كوسيلة للحفاظ على السلام بينها. ومع أنه صمم للتأكد من مشاركة كل اللبنانيين في الحكم، إلا أن النظام سيطرت عليه نخبة حصنت نفسها. وتقوم هذه النخبة بتوزيع وظائف الحكومة بناء على الطائفة. ومع السلطة التي ضمنتها، فإنها تقوم بنهب الوزارات والتبذير المرتبط بنظام الرعاية يكلف لبنان 9% من مجمل ناتجه المحلي كل عام حسبما يقول البنك الدولي. كما يستشري الفساد. ولاحظ سكان بيروت أن الانفجار حصل في المرفأ المعروف بمغارة علي بابا والأربعين حرامي. في إشارة للسرقة والرشوة والاختلاس في مؤسسات الحكومة”.

الجميع يلعب على ورقة الخوف من النزاع الطائفي الذي قد يجعل بعض الجماعات في وضع سيئ أو يدخل البلد في دوامة عنف جديدة.

وتقول المجلة إن معظم اللبنانيين يريدون التخلي عن نظام المشاركة في السلطة السياسية، ولم يعد الكثير منهم يعرف نفسه عبر الهوية الدينية (هناك عدد كبير لم يعد ملتزما).

وتضيف أن تظاهرات شهدها لبنان في تشرين الأول/ أكتوبر أجبرت الحكومة السابقة على الرحيل لكونها عاجزة. وشُكلت الحكومة الحالية بوعد التغيير لكنها لم تحقق إلا القليل. والسبب يعود لوقوف المصالح في الطريق. فأمراء الحرب الذين دمروا لبنان أثناء الحرب الأهلية باتوا سياسيين يسرقونه.

وتواجه الأذرع السياسية لجماعات مثل حزب الله قيودا. فالقوى الخارجية مثل إيران التي تدعم حزب الله، والسعودية التي تدعم النخبة السنية ستحاول إفشال الإصلاح الذي قد يؤدي إلى تراجع وكلاء أو قد ينفع منافسين. والجميع يلعب على ورقة الخوف من النزاع الطائفي الذي قد يجعل بعض الجماعات في وضع سيئ أو يدخل البلد في دوامة عنف جديدة.
وتقول المجلة إن ضخامة الانفجار في مرفأ بيروت أعاد للذهن انفجارا مماثلا قتل رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري عام 2005، وستصدر محكمة خاصة شكلتها الأمم المتحدة قراراها النهائي في أربعة أفراد من حزب الله اتهموا بالاغتيال.

وتقول المجلة إن الخوف ربما كان سببا جيدا للتحرك ببطء في نظام تشاركي بالسلطة، إلا أن من هم في السلطة باتوا يستخدمون الأزمة لصيد أتباعهم وربطهم بالمساعدات التي يقدمونها لهم.

وكان الثمن واضحا، فلم يكن القتال أو الاحتلال الأجنبي هو الذي تسبب في تدمير مرفأ بيروت، لكن الدولة الفاسدة العاجزة. ولن يحصل الإصلاح إلا بالتحكم، وعلى الحكومة التخلي عن نظام المشاركة السياسية في أقرب وقت قبل أن يفوت الأوان، واستبداله بنظام ديمقراطي قائم على الجدارة.

نقلا عن القدس العربي

Previous Post

ما هي قصة شائعة رفض الحكومة اللبنانية لمساعدات إماراتية؟

Next Post

بينها النمل والغراب والفيل.. تعرف على أذكى الحيوانات

المقالات ذات الصلة

كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟
دراسات

كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟

21 مايو، 2025
نحو 100 عائلة سورية تعود “طوعًا” من لبنان إلى سوريا
التقرير الإنساني

التقرير السنوي الرابع عشر للشبكة السورية لحقوق الإنسان حول حالة حقوق الإنسان في سوريا لعام 2024

21 مايو، 2025
نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

رفع الاتحاد الأوروبي العقوبات الغربية عن سوريا و تأثيره في تركيا

21 مايو، 2025
دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”
أخبار

دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”

20 مايو، 2025
السوريون العائدون إلى ديارهم لا يجدون سوى القليل من مقومات البقاء على قيد الحياة
التقرير الخبري

السوريون العائدون إلى ديارهم لا يجدون سوى القليل من مقومات البقاء على قيد الحياة

20 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

اللاجئون السوريون بعد الأسد المخلوع بين الرغبة بالعودة والتردد بسبب عدم اليقين

20 مايو، 2025
Next Post
بينها النمل والغراب والفيل.. تعرف على أذكى الحيوانات

بينها النمل والغراب والفيل.. تعرف على أذكى الحيوانات

بدء وصول المساعدة الدولية إلى لبنان بعد «نكبة بيروت»

تفجير بيروت.. نصر الله ينفي تخزين الحزب لأي مواد بالمرفأ وعون لا يستبعد فرضية الاعتداء الخارجي ويكشف ما طلبه من ماكرون

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟ 21 مايو، 2025
  • التقرير السنوي الرابع عشر للشبكة السورية لحقوق الإنسان حول حالة حقوق الإنسان في سوريا لعام 2024 21 مايو، 2025
  • رفع الاتحاد الأوروبي العقوبات الغربية عن سوريا و تأثيره في تركيا 21 مايو، 2025
  • أطفال إيران في دائرة الفقر والعنف: مستقبل رهينة نظام لا يرحم 21 مايو، 2025
  • “رحيل أسطورة الدراما السورية فدوى محسن عن 84 عامًا بعد مسيرة فنية عطرة” 20 مايو، 2025
  • نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟! 20 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري