عمر يوسف سليمان صحفي وشاعر وكاتب، لاجئ سوري منذ عام 2012، أصبح بعد عشر سنوات مواطنًا فرنسيًّا في عام 2022.
في كتابه “أن تكون فرنسيًّا” الصادر عن دار فلاماريون، قصة مؤثرة سياسية وشعرية في آن واحد، يسترجع عمر سليمان رحلته المضطربة المليئة بالمزالق، ويروي كيف حصل على الجنسية الفرنسية، التي كانت بالنسبة له “ولادة جديدة”.
تحدثت وسائل الاعلام عن الكتاب الذي يتحدث عن خروجه المتسرع من سوريا، بعد عام من انطلاق ما يسمى بثورات “الربيع العربي” ووصوله إلى فرنسا ، في ضواحي باريس، مختلفة عن تلك التي كان فيها حلمت. إن تعلم لغة بول إلوارد، شاعره المفضل (الذي يمكنك الاستماع إلى قصيدته الشهيرة “الحرية” التي يتحدث بها المؤلف) يمثل تحديًّا حقيقيًّا.
وبفضل إتقانه للغة، تمكن من بناء اندماجه وتأليف العديد من الكتب باللغة الفرنسية مثل الإرهابي الصغير، السوري الأخير، غرفة في المنفى، وجميعها منشورة عن دار فلاماريون.
يقول الكاتب من خلال أسفاري إلى العديد من المدن الفرنسية، اكتشفت بلدي الجديد، الذي أحب تنوعه وفن عيشه أكثر من أي وقت مضى. ويعرب الكاتب عن دهشته من الرغبة في الفرار من فرنسا التي عبر عنها الشباب المسلمون الذين التقى بهم في ورش الكتابة التي يديرها في المدارس الثانوية والكليات في ضواحي باريس. ويبدو أن التفكير في مسألة الاندماج ضروري بالنسبة له حتى يجد هؤلاء “الأطفال المنفصلون عن الجمهورية” الأمل.
Wow superb blog layout How long have you been blogging for you make blogging look easy The overall look of your site is magnificent as well as the content
Your writing always leaves me feeling uplifted and empowered. Thank you for being such a positive influence.
I just wanted to say how much I enjoyed reading your blog post. It’s rare to find such well-researched content that’s also a pleasure to read.
Your blog post was a much-needed dose of inspiration. Thank you for motivating me to chase my dreams.