وصف سكرتير عام الامم المتحدة بان كي مون مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق بمخيم الموت والأكثر سوادا في حفر النار العميقة . هذه الصفة التي وصفها هذا اليوم الاثنين 13 نيسان / أبريل رئيس منظمة / كاب أنامور / للمساعدات الانسانية روبرت نويديك والذي اسس منذ فترة منظمة أطلق عليه / القبعات الخضراء / الخاصة بمساعدة اللاجئين السوريين بمخيمات اللجوء في سوريا وتركيا بندوة دعا اليها اعضاء لجان شئون سياسة حقوق الانسان بالبرلمان الالماني ، فما يجري بمخيم اليرموك أمام نظر العالم وسمعهم يجب على شعوب العالنم معاقبة ما يُطلق عليه بمجلس الامن الدولي لمسئولية اعضاء هذا المجلس على ماساة الشعب السوري والفلسطيني وشعوب منطقة الشرق الاوسط برمته ، والمجتمع الدولي الذي يصمت على جرائم بشار أسد ويهز رأسه يمنة ويسرة ومن فوق الى تحت دليل واضح على مشاركته هذه الجرائم داعيا اعضاء اللجان المذكورة ولجان السياسة الخارجية دعوة البرلمان الاوروبي لاجتماع استثنائي يناقش من خلال الوضع في سوريا بالواقعية وطلب زعماء الاتحاد الاوروبي بوضع خطط ميدانية لانقاذ ما تبقى من الفلسطينيين بمخيم اليرموك وما تبقى ايضا من الشعب السوري على قيد الحياة فالشعبين السوري والفلسطيني والعراقي يعانون من أبادة ممنهجة على يد امريكا وروسيا وايران وأذنبهم من حزب ما يُطلق عليه بـ / حزب الله / وميليشيات شيعية اخرى .
زعيم الامم المتحدة ضعيف الشخصية ورجل واشنطن بمبنى الامم المتحدة لا يتمتع بإرادة فجميع تصريحاته حول ما يتعلق الوضع بسوريا لم تلقى آذانا صاغية بحجة / فيتو / روسيا والصين فرئيس نظام سوريا الذي قتل اكثر من ثلث مليون نسمة وشرد نصف عدد سكان سوريا وهدم أكثر مدن تلك الدولة وراء دعم ما يُطلق عليه بتنظيم / الدولة الاسلامية / الذي يستبيح المحرمات في مخيم اليرموك ولا يراعي حق الضيف وعلى الامم المتحدة اذا ما أرادت الحفاظ على سمعتها كمحفل دولي لإحلال السلام في العام تغيير بان كي مون وانتخاب شخصية قوية تضع أوامر البيت الابيض والكرملين وراء ظهرها وتطالب الدول العضوة بالمنظمة وضع جميع السبل التي تملكها لإنهاء ماساة شعوب تتعرض لإبادة جماعية وعلى الامم المتحدة إحداث تغييرات على البنية التحتية لمجلس الامن الدولي على حد رأي وزير الخارجية السابق يوشكا فيشر .
95 بالمائة من قتلى الشعب الفلسطيني والسوري تمت تصفيتهم داخل الاراضي السورية على يد نظام بشار اسد والميليشيات وقادة الحرس الايراني وليس على يد سيوف ما يُطلق عليه بتنظيم / داعش / الاجرامي الذي يدعمه بشار اسد على حد قول رئيس معهد هيسين لدراسات الحرب والسلام هارالد مولر ، فقانون الفصل السابع الموجود بالبنية التي قامت عليه منظمة الامم المتحدة وما يُطلق عليه بجامعة الدول العربية الذي يكمن بحماية الشعوب يجب ان ينفذ ويعاد الى الحياة من جديد ، فجامعة الدول العربية التي قررت محاربة الحوثيين في اليمن يجب ايضا ان تقرر محاربة نظام أسد وشرذمته وكما قام تنظيم / داعش / بقطع وذبح ضحاياهم قام ايضا نظام أسد وميليشياته بذبح الشعب السوري وما يجري بتلك الدولة يعتبر ندا لجميع اعضاء الامم المتحدة ومجلس أمنها الدولي الذي يخلو تماما من الحياء على حد راي أستاذ علوم القانون الدولي وحقوق الشعوب في جامعة نورنبيرج هاينر بيليفلد الذي دعا البرلمان الالماني تنفيذ تأكيداته التي تمكنمن بحماية الانسان وصون كرامته .
رئيس نظام سوريا بشار أسد كان مثل معمر القذافي وغيره يلعب بورقة الارهاب يحذر العالم من الارهاب الاسلامي الا انه يمارس الارهاب بشكل جلي امام العالم فهو انتهج سياسة القتل منذ اليوم الاول لبدء انتفاضة الشعب السوري عام 2011 وقام بدعم عناصر تنظيم / داعش / وممارستهم القتل والتصفية نيابة عنه وعلى المجتمع الدولي الذي يحارب الارهاب يجب ان عليه تصنيفة بشار أسد على راس قائمة الارهابيين في العالم الذي يجب تصفيتهم ، ومن ينظر الى عيون الشعب السوري الذي شردوا من بلادهم تسال هذه الاعين المجتمع الدولي عن السبب الرئيسي الذي يكمن وراء عدم مساعدة الشعب السوري على حد راي ناطقة شئون لجان سياسة حقوق الانسان بالبرلمان الاوروبي بربارا لوخبيلر .
شنشنه أعرفها من أخزم ولا تلد الحية الا حية ، لا تعتبر جرائم بشار اسد ضد الفلسطينيين بجديدة فقد قام أبوه حافظ اسد بذبح الفلسطينيين في مخيم تل الزعتر للاجئين الفلسطينيي في لبنان عام 1976 وشاركت قواته الى جانب جيش الكيان الصهيوني وميليشيات الكتائب اللبنانية بذبح الفلسطينيين في مخيمات صبرا وشاتيلا في أيلول من عام 1982 .
زعيم الامم المتحدة ضعيف الشخصية ورجل واشنطن بمبنى الامم المتحدة لا يتمتع بإرادة فجميع تصريحاته حول ما يتعلق الوضع بسوريا لم تلقى آذانا صاغية بحجة / فيتو / روسيا والصين فرئيس نظام سوريا الذي قتل اكثر من ثلث مليون نسمة وشرد نصف عدد سكان سوريا وهدم أكثر مدن تلك الدولة وراء دعم ما يُطلق عليه بتنظيم / الدولة الاسلامية / الذي يستبيح المحرمات في مخيم اليرموك ولا يراعي حق الضيف وعلى الامم المتحدة اذا ما أرادت الحفاظ على سمعتها كمحفل دولي لإحلال السلام في العام تغيير بان كي مون وانتخاب شخصية قوية تضع أوامر البيت الابيض والكرملين وراء ظهرها وتطالب الدول العضوة بالمنظمة وضع جميع السبل التي تملكها لإنهاء ماساة شعوب تتعرض لإبادة جماعية وعلى الامم المتحدة إحداث تغييرات على البنية التحتية لمجلس الامن الدولي على حد رأي وزير الخارجية السابق يوشكا فيشر .
95 بالمائة من قتلى الشعب الفلسطيني والسوري تمت تصفيتهم داخل الاراضي السورية على يد نظام بشار اسد والميليشيات وقادة الحرس الايراني وليس على يد سيوف ما يُطلق عليه بتنظيم / داعش / الاجرامي الذي يدعمه بشار اسد على حد قول رئيس معهد هيسين لدراسات الحرب والسلام هارالد مولر ، فقانون الفصل السابع الموجود بالبنية التي قامت عليه منظمة الامم المتحدة وما يُطلق عليه بجامعة الدول العربية الذي يكمن بحماية الشعوب يجب ان ينفذ ويعاد الى الحياة من جديد ، فجامعة الدول العربية التي قررت محاربة الحوثيين في اليمن يجب ايضا ان تقرر محاربة نظام أسد وشرذمته وكما قام تنظيم / داعش / بقطع وذبح ضحاياهم قام ايضا نظام أسد وميليشياته بذبح الشعب السوري وما يجري بتلك الدولة يعتبر ندا لجميع اعضاء الامم المتحدة ومجلس أمنها الدولي الذي يخلو تماما من الحياء على حد راي أستاذ علوم القانون الدولي وحقوق الشعوب في جامعة نورنبيرج هاينر بيليفلد الذي دعا البرلمان الالماني تنفيذ تأكيداته التي تمكنمن بحماية الانسان وصون كرامته .
رئيس نظام سوريا بشار أسد كان مثل معمر القذافي وغيره يلعب بورقة الارهاب يحذر العالم من الارهاب الاسلامي الا انه يمارس الارهاب بشكل جلي امام العالم فهو انتهج سياسة القتل منذ اليوم الاول لبدء انتفاضة الشعب السوري عام 2011 وقام بدعم عناصر تنظيم / داعش / وممارستهم القتل والتصفية نيابة عنه وعلى المجتمع الدولي الذي يحارب الارهاب يجب ان عليه تصنيفة بشار أسد على راس قائمة الارهابيين في العالم الذي يجب تصفيتهم ، ومن ينظر الى عيون الشعب السوري الذي شردوا من بلادهم تسال هذه الاعين المجتمع الدولي عن السبب الرئيسي الذي يكمن وراء عدم مساعدة الشعب السوري على حد راي ناطقة شئون لجان سياسة حقوق الانسان بالبرلمان الاوروبي بربارا لوخبيلر .
شنشنه أعرفها من أخزم ولا تلد الحية الا حية ، لا تعتبر جرائم بشار اسد ضد الفلسطينيين بجديدة فقد قام أبوه حافظ اسد بذبح الفلسطينيين في مخيم تل الزعتر للاجئين الفلسطينيي في لبنان عام 1976 وشاركت قواته الى جانب جيش الكيان الصهيوني وميليشيات الكتائب اللبنانية بذبح الفلسطينيين في مخيمات صبرا وشاتيلا في أيلول من عام 1982 .
هيثم عياش – المركز الشرق العربي