• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأربعاء, مايو 21, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

شهادة «صادمة» لصهر بن علي تؤكد أن منظومة الفساد السابقة ما زالت تحكم تونس

22 مايو، 2017
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

أثارت شهادة «صادمة» لعماد الطرابلسي صهر الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي تؤكد أن منظومة الفساد السابقة ما زالت تعمل في البلاد، عاصفة من الجدل في البلاد، حيث اعتبر البعض أنها محاولة لنسف مشروع قانون «المصالحة الاقتصادية»، فيما سارع بن علي وآخرين إلى «تفنيد» ما ذكره الطرابلسي، متهمين هيئة «الحقيقة والكرامة» باستغلاله لبث «الفرقة والكراهية» بين التونسيين.
وخلال جلسة استماع أمام هيئة «الحقيقة والكرامة»، قدم عماد الطرابلسي (شقيق زوجة بن علي) اعتذاره للشعب التونسي من داخل سجن «المرناقية» (قرب العاصمة)، حيث أبدى استعداده لتعويض كل المتضررين من التجاوزات التي اقترفها خلال فترة حكم بن علي مقابل الإفراج عنه.
كما أكد أن منظومة الفساد التي كانت سائدة خلال حكم بن علي مازلت تعمل حتى الآن بالطريقة نفسها، مشيرًا إلى أن المنظومة يشرف عليها رجال أعمال معروفون «ويتم تمريرهم إلى اليوم في القنوات التلفزية وينشطون في كرة القدم»، مورداً بعض الأمثلة عن الفساد تتعلق بقيام مؤسسات اقتصادية كبرى «كانت ومازالت تورّد المكيفات والمصاعد دون التصريح بذلك للديوانة (الجمارك)»، مشيراً إلى أن «الفساد والمحسوبية في الديوانة مكنا هذه الشركات الكبرى من فتح مخازن لا تخضع للرقابة، كما أن رجال الأعمال فتحوا مخازن ببطاقات تعريف (هويات شخصية) لأشخاص ميتين حتى يتهربوا من أداء معاليم الجباية والديوانة (الضرائب)».
كما أشار الطرابلسي إلى عدد من التجاوزات فيما يتعلق بتعيين وإقالة الوزراء خلال حكم النظام السابق، مؤكداً أن أحد الوزراء في نظام بن علي كانت لديه علاقة جيدة بعائلة الطرابلسي (عائلة زوجة بن علي) قبل أن يصبح صديقاً لصخر الماطري صهر بن علي، الذي قال إنه كان يتمتع بنفوذ كبير لدى الرئيس السابق.
وأضاف «هذا الوزير طرده بن علي في الساعة التاسعة صباحاً من القصر إلا أنه وبعد تدخل صخر الماطري عاد إلى منصبه واستقبله بن علي بعد يومين في القصر في مقابلة خاصة (بمعنى أنه أصبح راضياً عنه)».
وأكد، من جهة أخرى، أن مدير الأمن الرئاسي السابق علي السرياطي عرض عليه منحه جواز سفر دبلوماسياً بشكل غير قانوني ليتمكن من مغادرة البلاد إلى فرنسا رغم صدور بطاقة جلب دولية في حقه، مشيراً إلى أنه رفض ذلك، كما أشار إلى أن عميداً في الجيش يُدعى إلياس المنكبي عرض عليه المساعدة في تأمين خروجه وعائلته من تونس بعد إيقافه في مطار قرطاج ليلة هروب بن علي في الرابع عشر من كانون الثاني/يناير 2011، في حال تمكن من تأمين طائرة خاصة، مشيراً إلى محمد الغنوشي، رئيس الحكومة والذي كان يتولى صلاحيات رئيس الجمهورية آنذاك، رفض ذلك.
وأثارت شهادة الطرابلسي ردود فعل كبيرة ومتناقضة في تونس، حيث أصدر الرئيس السابق زين العابدين بن علي «توضيحًا» نشره محاميه منير بن صالحة فنّد فيه ما ذكره عماد الطرابلسي، معتبراً أن الطرابلسي «حالياً هو سجين ورهينة لدى لجنة الحقيقة والكرامة ولدى رئيستها سهام بن سدرين التي تستغل توقه إلى الحرية لتبتزه بأخذ تصريحات تخدم اجنداتها السياسية، وما تفعله بن سدرين هو ضد مسار العدالة الانتقالية لأنه يزيد في تعميق الفرقة والجراح وتحريض بعض التونسيين على البعض الآخر ويدفع نحو التناحر والكراهية»، مشيراً إلى أنه طيلة فترة حكمه كان «منشغلاً بملف التنمية والحفاظ على مناعة البلاد والقدرة الشرائية للمواطن لم يكن مهتماً بمشاريع عماد الطرابلسي ومشاغله المالية كما انه لم يكن يوماً خاضعاً في تسيير شؤون الدولة إلا للمصلحة الوطنية فلا يقيل وزيراً ولا يرجعه بطلب من أي كان».
كما فند كل من علي السرياطي ومحامي إلياس المنكبي تصريحات الطرابلسي، حيث أكد الأول أن الطرابلسي هو من لجأ إليه للحصول على جواز سفر دبلوماسي للسفر إلى الخارج، فيما اتهمه الثاني بالإساءة إلى المؤسسة العسكرية في البلاد. وتباينت ردود فعل كل من أحزاب الائتلاف الحاكم والمعارضة حول شهادة عماد الطرابلسي، حيث اعتبر القيادي في حزب «نداء تونس» محسن حسن أن جلسة الاستماع التي نظمتها هيئة «الحقيقة والكرامة» للطرابلسي تهدف إلى «ضرب مشروع قانون المصالحة الاقتصادية والاستفراد بمسار العدالة الانتقالية»، مبدياً – بالمقابل – ثقته بالمصادقة على المشروع بعد أن يتم التوافق عليه في النهاية. فيما اعتبر محمد عبو مؤسس حزب «التيار الديمقراطي» أن شهادة الطرابلسي جاءت في الوقت المناسب لوضع حد لـ»المغالطات» الواردة في قانون «المصالحة»، مشيراً إلى أن الشهادة جاءت للتأكيد بأن فكرة «المصالحة» موجودة أصلاً في قانون «العدالة الانتقالية» وبالتالي لا فائدة من وجود قانون آخر حول هذا الأمر، وأضاف القيادي في الحزب ذاته هشام العجبوني متوجهاً إلى الرئيس الباجي قائد السبسي «عماد الطرابلسي نسف قانونكم يا سيادة الرّئيس. الموظفون الذين تحدث عنهم وسهّلوا أموره وأمور غيره، يسميهم فخامته (قائد السبسي) «كفاءات» ويرغب في أن يعمل لهم قانون «مصالد» للإفلات من العقاب، والأسوأ من ذلك أنه يعوّل عليهم لإصلاح المؤسسات والإقلاع بالاقتصاد!».
وكتب القيادي في حركة النهضة عبد اللطيف المكي «إن اعترافات الطرابلسي، على ما يمكن أن يكون فيها من اجتزاء للوقائع، تبرز حجم المسؤولية الأخلاقية للذين يريدون التساهل مع مشروع قانون المصالحة الإقتصادية والمالية خاصة، إذا أخذنا بعين الإعتبار ما بلغني من مصدر جدير بالثقة أن المعترف الأخير قد تراجع في أقواله تحت التهديد بما يؤكد ما نعتقده أن هذه الشبكات لا تزال فاعلة وتنوي المواصلة بل وتواصل أعمالها وفعلاً فقد صرح المعترف الأول البارحة بأنهم (أي المفسدون) لا يزالون الى اليوم متواجدين في مجالي السياسة والرياضة».
وأضاف رئيس حزب «المجد» عبد الوهاب الهاني «شهادة صهر الرئيس المخلوع السابق تُؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الفساد كان منظومة حُكم مافيوزية وأن الحلَّ لا يمكن في التصالُح معها بل في اقتلاعها واجتثاثها من بلادنا حتى تتحقَّق مقاصد الانتقال السياسي الديمقراطي الحقيقي وليس الشَّكلاني والفلكلوري، وحتى تتيسَّر ظروف الانتقال الاقتصادي المنشود، من اقتصاد النَّهب و«الغُورة» والمافيا إلى اقتصاد الخلاق والبعث والإبداع والمنافسة النزيهة والمغامرة الشريفة لخلق النمو وفتح مواطن الشُّغل وتحقيق التنمية وضمان العدالة».
ويثير مشروع قانون «المصالحة» الذي اقترحه الرئيس التونسي في 2015 ويناقش البرلمان حالياً نسخة معدلة منه، جدلاً كبيراً في تونس، حيث تطالب أحزاب المعارضة ومنظمات المجتمع المدني بسحبه على اعتبار أنه يساهم في تبييض الفساد في البلاد، فيما تؤكد بعض أحزاب الائتلاف الحاكم أنه يساهم في دعم الاقتصاد التونسي المتعثر.

 

المصدر: القدس العربي

Previous Post

وظيفة أخرى للهواتف: إعداد القهوة

Next Post

النّكبةُ الفلسطينية… هي ألم الفلسطينيين

المقالات ذات الصلة

نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟!
أخبار

رفع الاتحاد الأوروبي العقوبات الغربية عن سوريا و تأثيره في تركيا

21 مايو، 2025
دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”
أخبار

دمشق تشهد أول وقفة حداد شركسية بعد سقوط الأسد.”لن ننسى جرائم التهجير”

20 مايو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

اللاجئون السوريون بعد الأسد المخلوع بين الرغبة بالعودة والتردد بسبب عدم اليقين

20 مايو، 2025
انطلاق الاجتماع الثلاثي التركي السوري الأمريكي في واشنطن
أخبار

انطلاق الاجتماع الثلاثي التركي السوري الأمريكي في واشنطن

20 مايو، 2025
أولى رحلات الحجاج السوريين تنطلق اليوم من مطار دمشق نحو الأراضي المقدسة
أخبار

أولى رحلات الحجاج السوريين تنطلق اليوم من مطار دمشق نحو الأراضي المقدسة

20 مايو، 2025
مقتل شاب سوري بهجوم مسلح في مكان عمله في ولاية بورصة التركية
أخبار

مقتل شاب سوري بهجوم مسلح في مكان عمله في ولاية بورصة التركية

19 مايو، 2025
Next Post

النّكبةُ الفلسطينية… هي ألم الفلسطينيين

كوريا الشمالية تعزز قدرتها على "ضرب أهداف أميركية"

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • كيف يستفيد لبنان والأردن اقتصاديًّا من رفع العقوبات الأمريكية والأوروبية عن سوريا؟ 21 مايو، 2025
  • التقرير السنوي الرابع عشر للشبكة السورية لحقوق الإنسان حول حالة حقوق الإنسان في سوريا لعام 2024 21 مايو، 2025
  • رفع الاتحاد الأوروبي العقوبات الغربية عن سوريا و تأثيره في تركيا 21 مايو، 2025
  • أطفال إيران في دائرة الفقر والعنف: مستقبل رهينة نظام لا يرحم 21 مايو، 2025
  • “رحيل أسطورة الدراما السورية فدوى محسن عن 84 عامًا بعد مسيرة فنية عطرة” 20 مايو، 2025
  • نشطاء الثورة بين فرحة النصر والشعور بالتهميش، أين هي الحقيقة؟! 20 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري