• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يوليو 3, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

اللعبة الكبرى في سورية

17 مايو، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

في زحمة الأحداث المتسارعة التي تصبغ بالدم والقهر معظم الأرض السورية، تتوالى معطيات جديدة وتطفو على السطح مخططات دولية في شكل مباحثات ومفاوضات وتوافقات واختلافات فوق الطاولة وتحتها بأدوات سورية وغير سورية، فتضيع الصورة الحقيقية لما يجري ولما يراد لسورية وطناً وشعباً.
وفي هذا الإطار الضبابي يتعين متابعة التفاصيل إن أردنا أن نفهم ولو جزءاً يسيراً من الصورة الكبرى، التي أزعم أن أحداً لم يصل بعد إلى حيازة نسختها الأخيرة. وتتغير قواعد اللعبة في سورية نتيجة لعوامل معقدة؛ لم يكن دخول الروس وتنفيذهم لجزء مما اتفق عليه مع أطراف مؤثرة أخرى آخرها. ففي إطار تلك الأحداث مرت وقائع غاية في الأهمية مرور الكرام وربما طواها النسيان في معرض استقبال الجديد من الأحداث. ويُفسر بعضاً من تلك العوامل الصمتُ المريب على ما يحصل من استمرار للقتل الجماعي وللاغتيالات الفردية المادية والمعنوية لقيادات واعدة.
كان خيار النظام وداعميه منذ الانطلاقة الأولى تحويل الرأي العام العالمي والمحلي نحو تقبل روايته بأن من يثور على “الدولة” هم حفنة من المتشددين والإرهابيين المدعومين من أنظمة خارجية لها أجنداتها المشبوهة. وقد نجح النظام إلى حد بعيد في تغذية توجهات تخدم روايته لدى بعض الثائرين، عن طريق ضخ أفكار هدامة لها حملتها في أرضنا وعن طريق سكب الزيت على النار بتسريب آلاف فيديوهات التعذيب والقهر والقتل والإهانات للشعب ولمقدسات الأمة. فأسهم كل ذلك في اصطباغ المشهد بلون السردية التاريخية ومساراتها الدينية والفكرية.
أصر النظام وداعموه على حشر العالم أجمع بين إرهاب اخترعه وسوّقه وروّع العالم به، وبين نظامه الديكتاتوري المجرم البغيض القاتل، فكان الخيار واضحاً تماماً… بالنسبة لأولئك: نظام يقتل شعبه أفضل ألف مرة من مجموعات إرهابية تتخذ سورية الدولة الفاشلة قاعدة لها تنطلق منها لترويعهم وقتلهم في عقر دارهم في دولهم وقاراتهم البعيدة. أما ضحايا الشعب السوري الذين يُقتلون على أيدي السفاح ومناصريه فما هم إلا أضرار جانبية يمكن التعايش معها في الضمير الأوروبي ولفترات طويلة، والأمثلة على ذلك كثيرة.
ولكن مقاربات الذهنية المحاربة غير الوطنية لم تدم طويلاً، فما أن عاد التوجه إلى المسار الصحيح وبدأت المراجعات الفكرية الرائدة في تصويب الفكر الثوري لدى معظم الكتائب، حتى دقت نواقيس الخطر لدى دوائر الاستخبارات والتخطيط لدى النظام وداعميه، فاتجهت يد الغيلة والغدر لقيادات ثورية كثيرة عول السوريون عليها في تقدم الصفوف، في الوقت الذي لا بد فيه من وجود قيادات آتية من جذور المجتمع؛ ملتزمة بما بدأت به الثورة، قيادات بعيدة عن الانتهازية والتلون والتبعية والقفز بين الخطوط. ظن أولئك أن استعمال سياسة قتل القيادات الواعدة سينهي جزءا كبيرا من المراجعات وإعادة التفكير والنظر في أولويات الثورة، ولكن ما حصل هو عكس ذلك تماما فقد تعمقت المراجعات وزاد الالتحام بين قوى الثورة المسلحة وبين جمهور الثورة العريض، وعادت معظم القوى الثورية المقاتلة لتعبر عن معدن السوريين بإسلامهم الجميل الوادع وبكبريائهم وفتوتهم وبقلوبهم الذين يغسلونها في طست الايمان الشامي كما أعلنها الشهيد أبو اليزن الشامي يوما.
كما استطاع السوريون إثبات قدرتهم على إنتاج موجات متتابعة من الكمون الواعد ومن قلب الثورة ضمت شباباً مثقفاً واعياً مؤهلاً انخرط في تجارب مشرفة من العمل المدني المنظم. آلاف منهم انخرطت في العمل الإغاثي والإعلامي والبحثي، وفي الدفاع المدني والتنظيم المحلي وغيرها من المجالات. وسيكون هؤلاء بلا شك أساس الاسمنت المتين الذي سيعيد انتاج بنية الوطن. لم يكن بإمكان النظام وداعميه بل وبعض المحسوبين على الثورة، تحمل وجود مجموعات قيادية ثورية شبابية واسعة الأفق تغير تلك النظرة وتقنع الجميع أن البديل جاهز، وهو من صلب الأرض، وصلب الثورة، وهو بديل معتدل في تدينه ووطنيته منفتح على حضارات الآخر وأفكاره لم يؤدلَج لا بعثياً ولا شيوعياً ولا قاعدياً، بل تأدلج سورياً تسامحاً وحضارةً. شكلت تلك الوجوه لهم عقبة كأداء لأنها تضرب بوجودها وخطابها أساس الفكرة التي سوقوا لها طويلاً، بأن الحل السوري ينطلق من الأسد ومن بعثييه وأمنييه هنا وهناك، وأن البدائل الثورية السورية غير موجودة، فإن وُجدت فجمهورها أحادي الوجهة والمستقبل، ولا يمكن أن تكون مقبولة من الجمهور الآخر ولا من داعميه على ضفتي الانقسام بين الأصدقاء والأعداء المفترضين. كان لا بد من قتل أي مشروع لقيادي يخرج من بين الناس من دون ماض مشين. فإن كان القتل المادي غير متاح فلا بد من إعمال آليات قتل الشخصية في سمعتها والتحريض عليها، ولا بأس إن تم تلفيق واختراع تُهَمِ التخوين والعمالة، تلك الآليات التي ما فتئت تنهش بأجساد أحرار العالم عبر العصور.
لا ريب في أن عدداً من اللاعبين على الساحة السورية قد انخرطوا في تسويق الكذبة نفسها من جديد وأصبحوا أكثر دفاعاً عنها، لأنها تزيد من جمهورهم وشعبيتهم، ولأنها – ببساطة – تعطيهم هامشاً أكبر للتحرك في الفضاء الدبلوماسي الدولي والإقليمي وتحولهم إلى لاعبين بارزين في لعبة محاربة الإرهاب التي ستُفضي حتما إلى ترضيات دولية وإقليمية ينال فيها المجتهد جائزة ترضية من سياسة واقتصاد ما بعد الحرب.
إن تغييب شخصيات فاعلة قادرة على حمل المشروع السوري الكبير، وما نشهده من غض الطرف حتى هذه اللحظة عن حملات التشويه التي تنال الشخصيات المرجعية المعتبرة في مناطق مختلفة على الأرض السورية، لا يخدم إلا تعويم مجموعات معينة متصدري المشهد… قيادات حسب الطلب وحسب المرحلة، خاصة من الذين لا يسمح لهم تاريخهم ولا مؤهلاتهم التصدر والتقدم بفكر سياسي منفتح ومحترف قادر على فصل الغث من السمين وعلى تحمل عبء إدارة الأحداث بعيدا عن تقلبات الدول وعن التفكير الشعْبوي والأنَوي في آن .
لا يمكن لشعب يسكت على اغتيال شرفائه قتلاً أو تغييباً أو تشويه سمعة خدمةً لمخططات غربية أن ينتصر ويسمو على أعدائه، ولو كانوا أعداء البشرية جمعاء. ولم يعد من المقبول رؤية مخططات الغير تنفذ بأيدي السوريين وبدمهم لكنها تعبث بمستقبلهم وأحلامهم، من دون أن نحرك ساكناً، فلنهب جميعا ونقف صفاً واحداً في وجه من يعبثون بمستقبل بلدنا.
القدس العربي

Previous Post

شهداء وعدد من الجرحى بقصف على الرستن وشهيدة في البرج بريف حمص

Next Post

خمسة شهداء حصيلة القصف الجوي لمناطق متفرقة من ريف حمص

المقالات ذات الصلة

هل يمكن أن يتكرر سيناريو احتجاز الرهائن في إيران كوسيلة للضغط على الغرب لوقف الضربات الإسرائيلية
أخبار

“الحل الثالث”.. رؤية بديلة لحل أزمة إيران بعيدًا عن الحرب والتساهل

3 يوليو، 2025
اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي
أخبار

اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي

3 يوليو، 2025
حزب العدالة والتنمية يبحث عن التوافق.. الدستور التركي الجديد سيكون صوت الجميع
أخبار

رسم “مسيء” للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يشعل احتجاجات في تركيا والسلطات تتحرك

2 يوليو، 2025
خطط سورية لإنشاء مطارات جديدة في دمشق وحلب والمنطقة الوسطى
أخبار

مطار دمشق الدولي يستقبل أول رحلة جوية قدمت من النمسا واليونان

2 يوليو، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

سوريا بدون عقوبات – ترامب يوقّع أمرًا تنفيذيًّا برفع العقوبات عن سوريا

2 يوليو، 2025
من “حديقة الشعب” إلى “بوليفارد النصر”.. الرؤية الاستراتيجية لإعمار حمص
أخبار

من “حديقة الشعب” إلى “بوليفارد النصر”.. الرؤية الاستراتيجية لإعمار حمص

1 يوليو، 2025
Next Post

خمسة شهداء حصيلة القصف الجوي لمناطق متفرقة من ريف حمص

تدمير دبابة لقوات النظام جراء اشتباكات في المدينة الصناعية في حلب

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • “الحل الثالث”.. رؤية بديلة لحل أزمة إيران بعيدًا عن الحرب والتساهل 3 يوليو، 2025
  • اليابان تصوّت لصالح مشروع طارئ للكهرباء في سوريا خلال اجتماع البنك الدولي 3 يوليو، 2025
  • رسم “مسيء” للنبي محمد صلى الله عليه وسلم يشعل احتجاجات في تركيا والسلطات تتحرك 2 يوليو، 2025
  • مطار دمشق الدولي يستقبل أول رحلة جوية قدمت من النمسا واليونان 2 يوليو، 2025
  • مع بدء فصل الصيف يكثر تناول البطيخ الأحمر فما هي فوائده وما هي أضراره المحتملة 2 يوليو، 2025
  • سوريا بدون عقوبات – ترامب يوقّع أمرًا تنفيذيًّا برفع العقوبات عن سوريا 2 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري