• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يوليو 12, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

وجوب ردّ الاعتبار للشعب السوري!

3 ديسمبر، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

هناك مَن يُصرّ على شطب الشعب السوري بمذاهبه ومفكريه. وإلا، كيف يُمكن أن نفهم سجالات طويلة عريضة منذ 2011 تتأرجح بين لفظتي: «النظام» و«المعارضة المسلّحة». وهناك مَن يختزل المعارضات المسلّحة في «داعش» وحده كلفظة ومدلول وحالة. في مثل هذه الحالة، تضيع الضحايا وتغور الوجوه في اللغة الاختزالية كأنها لم تكن. في مثل هذه الحالة، مَن سيتذكر أصابع علي فرزات مثلاً أو حنجرة إبراهيم قاشوش؟ بل مَن سيتذكّر محمد الماغوط وصادق جلال العظم وجورج طرابيشي وبرهان غليون ولؤي حسين ونزار نيوف وهيثم المالح؟ هل ستتسع هذه المسافة الضيقة بين نقيضين اثنين لعشرات آلاف المعتقلين السياسيين الذين قضوا في أقبية التعذيب قبل 2011 وبعده؟ وهل ستتسع هذه المفردات القليلة لجثث مئات ألوف الضحايا التي قتلها النظام بدم بارد؟ هل تتسع لفظتان أو ثلاث لتوصيف التدمير المنهجي للحاضرة الشامية، أو للتطهير الطائفي وتخريب الريف المُعارِض المنتفض ومذابح الهُوية؟
فقط النظام الشمولي الذي اختزل الدولة والمجتمع ومقدرات بلد في هيئة نظام أقلّوي يُمكن أن يكون مستفيداً وفرحاً بهذا الاختزال الظالم لمجتمع كامل بناسه وحراكه وتضحياته قبل 2011 وبعده. للتذكير، إذا ما نفعت الذكرى، نسجّل أمام المُختزلين حقيقة أن الشعب السوري عدّ قبل 2011 ما يزيد عن 22 مليون نسمة. شعـــب حيّ استطاع على رغم القمع والنظام الأمني المستورد من لدن الـ«شتازي» والـ«كي جي بي» ونسق «السيد والعبد»، أن يتحدى – كما في أوروبا الشرقية – وأن يتوق إلى الحرية والكرامة والعزّة ككل شعوب الأرض التي طاولها القهر. هذا الشعب أخرج من بين ظهرانيه رموزاً في كـــل شيء، في الفكر التحرري والتنوير وخطاب العقل، وفي الأدب والشعر والفنون كانت أعلام ومدارس. ليس بفضل النظام الأمني بل على رغم هذا النظام ووطأته.
في هذا الشعب الذي عاشت فيه مذاهب وعقائد كأي شعب، نمت معارضات للقمع والقهر، الأمر الذي واجهه النظام بالحديد والنار حتى صار «مدرسة» يأتي إليها الطُغاة والجلاوزة من كل بقاع الأرض للاستكمال والاستزادة! هذا الشعب عارض في أشكال مختلفة التمييز في حصص المياه ونظام الخاوة والتوزيع غير العادل للموارد والشحن الطائفي والاستئثار بالسلطة ودوس الكرامات والاستيلاء على الممتلكات الخاصة، ودفع ثمناً خيرة أبنائه وبناته. أما المَشاهد والأشرطة المسرّبة منذ تفجّر الثورة، فهي تكثيف فقط لما كانت الشام تشهده يومياً من دون عدسات أو توثيق أو شاشات. مُعظم العائلات السورية خسرت ابناً أو بنتاً. مُعظم العائلات السورية اضطرت إلى تهريب أحد أبنائها إلى الخارج حرصاً عليه من يد النظام. مُعظم المثقفين السوريين لجيلين وثلاثة تعرّضوا للملاحقات والتنكيل. لكل عائلة سورية امتداد في المنافي. مثل هذه التضحيات لا مكان لها في لغة اختزالية ظالمة. والفئات المثقفة السورية التي أنشأت خطاب الوطن والالتزام والتضحية والممانعة ومناصرة القضية الفلسطينية ومناهضة الاستعمار وأردفته بخطاب الحريات والحقوق والكرامة الإنسانية، هي هي هذه الفئة دفعت دمها ومستقبلها ثمناً لأفكار مثل دولة المواطنين والمؤسسات وسلطة القانون والعدل وما إلى ذلك من قِيَم التنوّر والمجتمعات المدنية، وتدفعه الآن بلغة الاختزال كأن ما قدمته من تضحيات جِسام غير ذي أهمية ولا يُحسب في حسابات العقائد والعقول الدوغما التي لا تزال تعيش حقبة الحرب الباردة مغسولة العقول معصوبة العيون!
لن يستطيع أحد أن يأخذ من الشعب السوري بكل فئاته حبّه لبلاده ودولته، وإن كره النِظام وأساليبه التي مسّت كراماته وحقوقه. لا أحد يستطيع أن يأخذ منه رموزه الثورية وأرصدة أبنائه وبناتـه في مناهضة الاستعمار الحديث والقــديم ومن أجل التحرّر الحقيقي من كل ظلـــم بما فيه ظلم نظام الحزب الواحد الشمولي الأمني الذي تحوّل إلى قاتل الشعب مع سبق الإصرار والقصد ومُرتكب جـــرائم حرب وأخرى ضد الإنسانية. مَن يفـــعل ذلك يُخطئ مرات، مرة بحق شعب كامــل مشرّد ولاجئ، ومرّة بحقّ من تعلّمنا منهم الوطنية والالتزام وفكرة التنوير ومعارضة السلطان الجائر، ومرة بحق كل سوري وسورية قضوا تحت التعذيب لأنهم يحبون بلادهم أكثر ويكرهون الطغيان، بحـــق قِيَــم التنوير وحقوق الإنسان التي قد يكـون مِن المدافعين عنها في مواقعهم – فـــي إسرائيل مثلاً، بحقّ أطفال وشيوخ ونســـاء لم يستطيعوا تدبّر أمرهم في ملــجــأ أو الهرب من براميل البارود والكلور والغـــاز، بحقّ سورية التي كان يُمكن أن تكـــون وطناً لكل السوريين لو أن الطاغية قبـــل اقتراحات الشعب أو اعتبر إرادته.
يُخطئ الذين يتجاهلون الشعب السوري وثورته أو يختزلونهم في جملتــين أو ثلاث أو يصنفونه مع أميركا التي وافقت بالصمت وبالفعل على كل ما يفعـــله النظام منذ اندلاع الثورة. وهم يسلكـــون مسلك النظـــام القمعي في إقصـــاء الشعب من الحسابات أو حذفه مجــازاً وبالفعل عن الوجود باعتباره عائقاً. يُخطئ هؤلاء عنـــدما يشطبون شعباً من عشرين مليـــوناً ويرهنونه للعقيدة أو للعُقد لديهم. يُخطئون حين يضحون بهذا الشعب العظيـــم الذي قاوم الأتراك والفرنسيين من أجل وطن وعزة وكرامة ليسلبه منهم نظام الحزب الواحد والطاغية. لستم أنتم الذين قدمتم التضحيات في سبيل التحرر بل هذا الشعب. ليس الشيوعي العجوز من الجليل ولا القومجي من عجلون ولا الممانع من بارات باريس وحانات تل أبيب. هذا الشعب هو الذي يُذبح الآن ويُقتل وهو الذي يُهان وهو ميت بافتراءاتكم ومهاتراتكم ورقصكم على دمه في حلب وغيرها.
مع بداية السنة السادسة للثورة ولتقتيل الشعب، جدير بنا أن نردّ الاعتبار لشعب سورية الذبيح بأيدي نظامه ولحقوقه وحرياته وكرامته التي تُداس يومياً ببساطير العساكر المتواطئة مع النظام وأكثر الأسلحة فتكاً وتدميراً. الشعب الذي ثار من قبل هو الشعب الذي يثور اليوم للسنة السادسة وهو حرّ في أن يُعلمِن ثورته أو يتديّن معها – كما قال صادق جلال العظم. فهو الذي عاف ربّه من أقبية التعذيب وجَلد السيد والكي بأعقاب السجائر والتيار الكهربائي، بينما كان المختزلون ينعمون بديموقراطية إسرائيل مرّة أو بمخصصات تدفعها لهم الدول الأوروبية.
أسهل الأمر ألا نرى جرائم الحرب بحق الشعب السوري أو أن نختزل تاريخ شعب وحقوقه في الإبقاء على المعادلة السورية من عاملين اثنين: النظام و«داعش». هذا علماً أن الوقائع على الأرض تؤكّد منذ أول يوم للثورة وتُثبت أن النظام أساس البلاء ومُحدثه، يستهدف الشعب وحقوقه ومقدراته وتضحياته الأولى كلها بحجة «داعش» أو تنظيمات مسلّحة أصولية أو إسلامية. تماماً كما تفعل إسرائيل مع المسألة الفلسطينية ومطالبها حينما تصرّ على الربط بين قضية عادلة و«إرهاب دولي»! أو كأن النظام في الشام ذاك الذي رسم صورته أفلاطون في جمهوريته أو الفارابي في المدينة الفاضلة. إنها الخيانة في أوضح صورها يمارسها هؤلاء بحق الشعب السوري!
الحياة – مرزوق الحلبي

Previous Post

عرس بشّار وموت حلب

Next Post

سقطت إنسانيتكم وبقيت حلب

المقالات ذات الصلة

فرق قطرية تنضم لجهود إخماد حرائق الساحل السوري دعم إقليمي لمواجهة الكارثة البيئية
أخبار

فرق قطرية تنضم لجهود إخماد حرائق الساحل السوري دعم إقليمي لمواجهة الكارثة البيئية

12 يوليو، 2025
الحوار بين سوريا وإسرائيل بدأ وواشنطن تأمل باتفاق قريب
أخبار

المبعوث الأمريكي الى سوريا : لا أعتقد أن هناك تقدمًا في المحادثات بين قسد والحكومة

11 يوليو، 2025
وزير الطوارئ : لا تزال حرائق الغابات تتوسع في ريف اللاذقية
أخبار

وزير الطوارئ : لا تزال حرائق الغابات تتوسع في ريف اللاذقية

11 يوليو، 2025
المغرب يعلن إعادة فتح سفارته بدمشق بعد إغلاقها 13 عاما
أخبار

المغرب يعلن إعادة فتح سفارته بدمشق بعد إغلاقها 13 عاما

11 يوليو، 2025
سوريا تعود إلى نظام سويفت للتحويلات خلال أسابيع، ما أثر ذلك في الاقتصاد السوري ؟
أخبار

ازدحام شديد لاستلام رواتب المتقاعدين

10 يوليو، 2025
الأمن الداخلي يوقف عصابة تنتحل صفة أمنية وتبتز الأهالي في ريف حمص
أخبار

الأمن الداخلي يوقف عصابة تنتحل صفة أمنية وتبتز الأهالي في ريف حمص

10 يوليو، 2025
Next Post

سقطت إنسانيتكم وبقيت حلب

تركيا تنفتح على الممانعة وتدعو لرحيل الأسد

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • لليوم العاشر على التوالي فرق الإطفاء تواصل عمليات إخماد الحرائق بريف اللاذقية 12 يوليو، 2025
  • فرق قطرية تنضم لجهود إخماد حرائق الساحل السوري دعم إقليمي لمواجهة الكارثة البيئية 12 يوليو، 2025
  • تجمعات لمواطنين سوريين على الحدود مع لبنان للمطالبة بإطلاق معتقلين في السجون اللبنانية 11 يوليو، 2025
  • مدينة مرسين التركية تستعد للعب دور محوري في جهود إعادة إعمار سوريا 11 يوليو، 2025
  • المبعوث الأمريكي الى سوريا : لا أعتقد أن هناك تقدمًا في المحادثات بين قسد والحكومة 11 يوليو، 2025
  • أهالي معتقلين في حمص يناشدون بعد ستة أشهر من غياب أبنائهم 11 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري