وجه حمزة بن لادن، نجل مؤسس تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، الفصائل الجهادية في سوريا إلى التوحد، من أجل إسقاط نظام الأسد، والسير نحو تحرير فلسطين من اليهود.
ابن لادن، وفي ظهوره الإعلامي الثاني خلال تسعة أشهر، هاجم السلطة الفلسطينية، في معرض مباركته لانتفاضة القدس، داعيا شبان فلسطين إلى مزيد من عمليات الطعن.
وقال في كلمة صوتية بعنوان “ما القدس إلا عروس”، إن “على المسلمين كافة المشاركة في انتفاضة القدس، من الداخل والخارج، وتأييدها، وضرب مصالح اليهود في كل مكان”.
كما دعا حمزة بن لادن، إلى “ضرب أهداف الولايات المتحدة الأمريكية، الداعم الأكبر لليهود”، قائلا إن “دعم أمريكا لليهود يبلغ 3 مليارات سنويا، ويطمح الطرفان إلى رفع المبلغ إلى 5 مليارات في كل سنة”.
وتابع: “يجب على علماء المسلمين تجهيز جيش لتحرير فلسطين، وهي معركة مرتقبة بإذن الله، ليست معركة تحرير بلدة أو مدينة، وليست معركة فصيل أو جماعة، بل هي معركة إيمان وكفر”.
وأضاف: “الطريق لتحرير فلسطين اليوم أقرب بكثير مما كانت عليه قبل الثورة السورية المباركة،
فعلى الأمة الإسلامية أن تهتم بجهاد المسلمين في الشام وتوحيد صفوفهم ودعمهم، فلم يعد للمتخلفين أي عذر”.
وشدد حمزة بن لادن على وجوب “التحذير من التعصب لاسم الفصيل، والولاء والبراء عليه”، معتبرا أن “هذا كله من أمور الجاهلية”.
كما دعا، حمزة بن لادن، ما أسماهم “علماء الأمة الصادقين”، إلى المسارعة في النفير لـ”ساحات الجهاد”، داعيا أيضا التجار ورجال الأعمال لدفع أموال زكاتهم لـ”المجاهدين”، وفق قوله.
وعاد ابن لادن لمباركة انتفاضة القدس، قائلا: “نقول لإخواننا في فلسطين، دماء آبائكم هي دماء آبائنا، ودماؤكم دماؤنا، فالدم الدم، والهدم الدم”.
وأكمل قائلا: “نشهد الله العظيم أننا لن نخذلكم، وأننا سنحافظ على الجهاد الذي بدأه قادتنا صافيا نقيا كما يحب ربنا، حتى نذوق النصر، أو نذوق ما ذاقه حمزة بن عبد المطلب”.
وختم حمزة بن لادن كلمته، قائلا: “نبشركم أن مدد الإسلام قادم، وأن مدد اليمن قادم، وأن مدد الشام قد اقترب ومدد خراسان والصومال وشمال إفريقيا والمغرب الإسلامي قد اشتد”.
ابن لادن، وفي ظهوره الإعلامي الثاني خلال تسعة أشهر، هاجم السلطة الفلسطينية، في معرض مباركته لانتفاضة القدس، داعيا شبان فلسطين إلى مزيد من عمليات الطعن.
وقال في كلمة صوتية بعنوان “ما القدس إلا عروس”، إن “على المسلمين كافة المشاركة في انتفاضة القدس، من الداخل والخارج، وتأييدها، وضرب مصالح اليهود في كل مكان”.
كما دعا حمزة بن لادن، إلى “ضرب أهداف الولايات المتحدة الأمريكية، الداعم الأكبر لليهود”، قائلا إن “دعم أمريكا لليهود يبلغ 3 مليارات سنويا، ويطمح الطرفان إلى رفع المبلغ إلى 5 مليارات في كل سنة”.
وتابع: “يجب على علماء المسلمين تجهيز جيش لتحرير فلسطين، وهي معركة مرتقبة بإذن الله، ليست معركة تحرير بلدة أو مدينة، وليست معركة فصيل أو جماعة، بل هي معركة إيمان وكفر”.
وأضاف: “الطريق لتحرير فلسطين اليوم أقرب بكثير مما كانت عليه قبل الثورة السورية المباركة،
فعلى الأمة الإسلامية أن تهتم بجهاد المسلمين في الشام وتوحيد صفوفهم ودعمهم، فلم يعد للمتخلفين أي عذر”.
وشدد حمزة بن لادن على وجوب “التحذير من التعصب لاسم الفصيل، والولاء والبراء عليه”، معتبرا أن “هذا كله من أمور الجاهلية”.
كما دعا، حمزة بن لادن، ما أسماهم “علماء الأمة الصادقين”، إلى المسارعة في النفير لـ”ساحات الجهاد”، داعيا أيضا التجار ورجال الأعمال لدفع أموال زكاتهم لـ”المجاهدين”، وفق قوله.
وعاد ابن لادن لمباركة انتفاضة القدس، قائلا: “نقول لإخواننا في فلسطين، دماء آبائكم هي دماء آبائنا، ودماؤكم دماؤنا، فالدم الدم، والهدم الدم”.
وأكمل قائلا: “نشهد الله العظيم أننا لن نخذلكم، وأننا سنحافظ على الجهاد الذي بدأه قادتنا صافيا نقيا كما يحب ربنا، حتى نذوق النصر، أو نذوق ما ذاقه حمزة بن عبد المطلب”.
وختم حمزة بن لادن كلمته، قائلا: “نبشركم أن مدد الإسلام قادم، وأن مدد اليمن قادم، وأن مدد الشام قد اقترب ومدد خراسان والصومال وشمال إفريقيا والمغرب الإسلامي قد اشتد”.
https://www.youtube.com/watch?v=Sl9XbxOo5FM&feature=youtu.be&t=10
عربي21