قُتل عنصرٌ من شرطة النظام مساء أمسٍ الخميس 11 شباط /فبراير، في هجوم مجهولين بقرية القصيبة بريف القنيطرة.
60 بالمئة من سكان #مخيم #فلسطين سوف يخسرون أملاكهم — المخطط التنظيمي الجديد
وبحسب صفحات المدينة أطلق مسلّحٌ النار على دراجة نارية يقلّها عنصرٌ من مرتبات قيادة شرطة محافظة القنيطرة، المدعو “وليد ياسر الفحيص” في قرية القصيبة بريف القنيطرة الجنوبي، ما أدى إلى مصرعه على الفور.
في سياقٍ متّصل سُمع دويّ انفجارٍ في بلدة خان أرنبه 2 كم عن الشريط الفاصل، ناجم عن قنبلةٍ ألقاها أحد المجهولين لم تُعرف هويته، فيما لم يسفر الانفجار عن وقوع ضحايا أو إصابات.
الجدير ذكره أنه خلال الأسابيع والأشهر الماضية توالت حوادث استهداف وتفجير دوريات عناصر قوات النظام، من ضمنها وقوع هجومين بيومٍ واحد في 17 من كانون الثاني الفائت، قُتل إثرها ضابطٌ وأُصيب 3 برصاص مجهولين بمحيط مدينة البعث، تبعها استهداف عبوةٍ ناسفةٍ مزروعةٍ بدراجة عنصرٍ في فوج الجولان في القصيبة أدّت لمقتله.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع