يشير المراقبون إلى صحة ما ذهبت إليه التوقعات بأن التكتيكات العسكرية التي تم استخدامها في معارك الأسبوع الماضي تفوق إمكانات تنظيم «الدولة الإسلامية »، وهم يشيرون في هذا الصدد إلى مشاركة ضباط القوات الخاصة في الجيش السابق، في قيادة المعارك، من خلال المجلس العسكري لعشائر العراق.
ومن جهة أخرى يظهر التخبط الواضح بصفوف الجيش العراقي من خلال أتخاذ قرارات سريعة وعشوائية فقد باشرت السلطات الأمنية بحفر خنادق على طول المداخل الشمالية لمدينة بغداد لحمايتها من هجوم محتمل .