• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الثلاثاء, يونيو 3, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

فورين بوليسي: لا سياسة لأميركا في الشرق الأوسط

1 فبراير، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

قالت مجلة فورين بوليسي إن أميركا لم تعد تعرف الآن من هم أصدقاؤها ومن هم أعداؤها في منطقة الشرق الأوسط، على نحو ما ظلت تعرفهم طيلة نصف القرن الفائت عندما كانت تدرك بوضوح ما يسعى هؤلاء لتحقيقه.

واليوم فإن ثمة غموضا أكبر يكتنف مصالح الولايات المتحدة في المنطقة، مما يجعل من المنطقي التساؤل عن طبيعة الدعم الذي تقدمه لشركائها التقليديين، كما أنه لا يوجد إجماع حول كيفية التعامل مع التشكيلة “المربكة” من الأطراف والقوى المتناحرة حاليا في المنطقة، كما تقول المجلة.

ثمة شيء واحد جلي -بنظر المجلة- ويتمثل ذلك في أن السياسات التي دأبت أميركا على اتباعها في الشرق الأوسط منذ أربعينيات القرن الماضي لم تعد كافية بأي حال. ذلك لأن واشنطن ما تزال تظن على ما يبدو أن الشرق الأوسط يُمكن أن يُدار بتملق حكامه المستبدين لكسب رضاهم، وبدعم إسرائيل دعما كاملا، والطَّرْق على فكرة أن المنطقة بحاجة لقيادة أميركية، وعندما تفشل كل الاحتمالات الأخرى “فعندئذ دع العقد ينفرط”.

غير أن هذا المنطق -تضيف المجلة- لا يحقق كما هو واضح النجاح المأمول، كما أن السياسة الأميركية القائمة على المبادئ في الماضي لم تعد تجدي نفعا.

وساقت فورين بوليسي (وتعني بالعربية “السياسة الخارجية”) أمثلة لتعزز ما ذهبت إليه بالنهج الذي كانت تتبعه الولايات المتحدة إبان الحرب الباردة تجاه الشرق الأوسط، من قبيل احتواء نفوذ الاتحاد السوفياتي في المنطقة، وضمان استمرار انسياب النفط والغاز إلى الأسواق العالمية، والحرص على بقاء دولة إسرائيل.

ولتحقيق تلك الغايات في الفترة من 1945 حتى 1990، لعبت الولايات المتحدة دور “الموازن من الخارج”. فعلى النقيض من إقدامها على نشر قوات عسكرية في أوروبا أو آسيا، لم تضع واشنطن قوات كبيرة على الأرض في الشرق الأوسط وحافظت على تواجد عسكري منخفض هناك.

“ما تواجهه أميركا اليوم هو مجموعة صعبة ومعقدة من اللاعبين الساعين لتحقيق تشكيلة منوَّعة من الأهداف، ويتفاوت الواقفون معها ومن هم ضدها بتنوع مواقفهم من قضية إلى أخرى”

تحولات مفاجئة

ولما وضعت الحرب الباردة أوزارها، كان من المتوقع أن يتراجع ارتباط الولايات المتحدة بالمنطقة، إذ ما عاد هناك تهديد خارجي ذو بال لاحتوائه. وبدلا من ذلك عززت واشنطن من دورها منذ بدء حرب الخليج عام 1991. وعوضا عن مواصلة نهجها السابق القائم على توازن القوى، تركزت إستراتيجية إدارة الرئيس بيل كلينتون على مبدأ “الاحتواء المزدوج” مما جعل واشنطن تضطلع بدور شرطي المنطقة.

وزاد دور أميركا العسكري أكثر فأكثر عقب هجمات 11 سبتمبر/أيلول2001 في عهد الرئيس جورج دبليو بوش، فكانت “العواقب وخيمة”. وانتُخب باراك أوباما استنادا إلى الوعود التي قطعها بإنهاء حرب العراق وبإعادة بناء العلاقات مع العالم الإسلامي، وتحقيق حل الدولتين للقضية الفلسطينية.

وتساءلت المجلة -التي تُعد من الإصدارات ذات التأثير على واضعي السياسة الخارجية الأميركية- بعد هذه الحيثيات والمعطيات، عن الأسباب التي تجعل الولايات المتحدة تواجه صعوبات في منطقة الشرق الأوسط، قبل أن تجيب بأن السبب يكمن في فشلها في أن تأخذ في الحسبان التطورات المفاجئة التي أحدثت تحولا في المشهد الإستراتيجي للشرق الأوسط.

لقد كان احتواء النفوذ السوفياتي إبان الحرب الباردة من الأهمية بحيث جعل تحديد الأولويات واستدامة السياسات الأميركية أمرا ميسورا. أما اليوم فعلى النقيض من ذلك، إذ لم يعد هناك تهديد واحد يهمين على المنطقة، ومن ثم فليس هنالك مبدأ واضح يسترشد به صانعو السياسة الأميركية.

وتوضح المجلة أن البعض يريد أن يضع إيران في دور ذلك المهدِّد، لكن الجمهورية الإسلامية ما تزال طرفا ضعيفا للغاية ومشلولة داخليا بحيث لا يمكن اعتبارها محور اهتمام الإستراتيجية الأميركية. غير أنه في بعض القضايا -مثل خطر تنظيم الدولة الإسلامية- فإن الولايات المتحدة وإيران تقفان إلى جانب واحد معا.

باختصار، فإن ما تواجهه أميركا اليوم “مجموعة صعبة ومعقدة من اللاعبين الساعين لتحقيق تشكيلة منوَّعة من الأهداف، ويتفاوت الواقفون معنا ومن هم ضدنا بتنوع مواقفهم من قضية إلى أخرى”.

“إنَّ أمضى أدوات نفوذ واشنطن ليست ذات جدوى كبيرة، كما أن مصلحتها الإستراتيجية في المنطقة تتراجع، وليس من حلفاء أميركا الحاليين في المنطقة من يستحق حتى دعمها غير المشروط القائم على ذرائع أخلاقية”

مصير الشرق الأوسط

وتقر المجلة بأن العلاقات الأميركية مع حلفائها التقليديين في الشرق الأوسط في أدنى حالاتها، “فتركيا انحرفت عن مسارها وعادت إلى الحكم الاستبدادي في عهد رجب طيب أردوغان… بينما تمضي إسرائيل نحو اليمين (التطرف) وما تزال ترفض مبدأ حل الدولتين الذي تفضله واشنطن، وسعت جاهدة لتقويض الاتفاق النووي مع إيران. وسقطت مصر مرة أخرى في أيدي طغمة عسكرية مستبدة.. أما العلاقات مع السعودية فقد شابها التوتر بسبب الاتفاق الأميركي مع إيران والاختلافات بشأن المقاربة المناسبة إزاء الحرب السورية أحيانا، وبسبب القلق المتعاظم تجاه الدور السعودي في الترويج لصيغة إسلامية ظلت تُلهم جيلا من التطرفين المناوئين للغرب أحيانا أخرى”.

ثم إن الانهيار المفاجئ لأسعار الطاقة واحتمال حدوث تخمة طويلة الأجل في النفط المعروض أثارت شكوكا حول المعايير المنطقية الإستراتيجية التي طالما شكلت أساسا لتورط الولايات المتحدة في المنطقة منذ عام 1945.

إن الولايات المتحدة لم تعد تستورد كميات كبيرة من نفط أو غاز الشرق الوسط، كما أن الخطر من انقطاع إمدادات كبيرة من الطاقة أقل في الوقت الراهن من أي وقت مضى في التاريخ القريب. وإذا استطاعت الولايات المتحدة ألا تعتمد قدر الإمكان على استيراد الطاقة (وتطلعت إلى انتهاج وسائل لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري على المدى البعيد)، فسيظل سبب استمرارها في إنفاق المليارات للدفاع عن إمدادات الطاقة من الشرق الأوسط نيابة عن الدول الأخرى أمرا غير واضح.

ومضت المجلة إلى القول إن من العسير تحديد الدور الذي ينبغي على الولايات المتحدة أن تلعبه، لأن آليات رسم السياسات التي تُعد أسهل بالنسبة لواشنطن لا تتناسب مع المشاكل التي تكتنف المنطقة الآن. واستطردت قائلة إن الآلية الجاهزة للاستخدام تكمن في جشيها الذي ما فتئ قويا، سواء كان ذلك في شكل مساعدات عينية أو تدريب وغارات جوية وقوات بحرية خاصة وطائرات مسيَّرة، أو في أقصى الحالات “قوة تدخل سريع”.

تقول فورين بوليسي إن الشرق الأوسط يتحول أمام ناظرينا، ولم تعد حقائق السياسة الأميركية القديمة تنطبق على الواقع. إن أمضى أدوات نفوذ واشنطن ليست ذات جدوى كبيرة، كما أن مصلحتها الإستراتيجية في المنطقة  تتراجع، وليس من حلفاء أميركا الحاليين في المنطقة من يستحق حتى دعمها غير المشروط القائم على ذرائع أخلاقية.

وإذا كان ذلك كذلك، فقمين بالولايات المتحدة أن تكف عن محاولة حل المشاكل التي لا تمتلك لها حكمة أو إرادة للتصدي لها. صفوة القول -كما تخلص المجلة- إن مصير الشرق الأوسط سيقرره من يعيشون فيه، لا الأميركيون.

المصدر : فورين بوليسي – الجزيرة

Previous Post

مراقبون: النظام السوري وحلفاؤه مستفيدون من تحركات داعش

Next Post

“إل جي” تنوي صنع هاتفين في 2016 على أمل تخفيف الخسائر في قطاع المحمول

المقالات ذات الصلة

تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا

2 يونيو، 2025
إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة
أخبار

جمعية “صدقة طاش” التركية تقدم مساعدات غذائية وزكاة لـ 800 عائلة في ريف دمشق

2 يونيو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

اللاجئون السوريون يعودون إلى بلادهم لقضاء العيد وازدحام عند معبر جيلفيغوزو الحدودي

2 يونيو، 2025
دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا
أخبار

دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا

2 يونيو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

خوف اللاجئين السوريين من الواقع الاقتصادي السوري يؤثر على قرارهم في العودة

2 يونيو، 2025
نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس
أخبار

نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس

31 مايو، 2025
Next Post

"إل جي" تنوي صنع هاتفين في 2016 على أمل تخفيف الخسائر في قطاع المحمول

الانقلاب وغطاء جنيف

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا 2 يونيو، 2025
  • جمعية “صدقة طاش” التركية تقدم مساعدات غذائية وزكاة لـ 800 عائلة في ريف دمشق 2 يونيو، 2025
  • اللاجئون السوريون يعودون إلى بلادهم لقضاء العيد وازدحام عند معبر جيلفيغوزو الحدودي 2 يونيو، 2025
  • دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا 2 يونيو، 2025
  • ندوة عائلية في استانبول تناقش أوضاع العائلات السورية 2 يونيو، 2025
  • خوف اللاجئين السوريين من الواقع الاقتصادي السوري يؤثر على قرارهم في العودة 2 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري