استشهد شاب في بلدة التمانعة جراء الغارات الروسية، واستشهد آخر متأثراً بجراحه في مدينة سراقب بالريف الشرقي، في حين تجدد القصف على مدينة ادلب .
استهدف الطيران الروسي اليوم السبت بلدة التمانعة بالصواريخ العنقودية ما أدى لاستشهاد الشاب ” فيصل البكري “، وإصابة رجل وامرأة بجروح في مزارع البلدة، كما ارتقى الطفل “فراس شيخ ديب ” متأثرا بجراحه التي أصيب بها نتيجة استهداف طيران النظام الحربي يوم أمس مدينة سراقب بالصواريخ الفراغية.
هذا وتجدد القصف على مدينة إدلب بغارة جوية استهدفت محيط جامع شعيب, وتعرضت أطراف بلدة حزانو لقصف مماثل دون إصابات.
يذكر أن القصف الروسي الذي استهدف مدينة بنش أمس أدت لاستشهاد مدني, وخروج الفرن الوحيد في المدينة عن الخدمة.
المركز الصحفي السوري