نقلت رويترز خبر قيام القوات الإسرائيلية قتلت بالرصاص فلسطينيا في الضفة الغربية المحتلة يوم الجمعة ونقلت شهادة ثلاثة أشقاء فلسطينيين اعتقلتهم إسرائيل في قطاع غزة إنهم وزملائهم المعتقلين تعرضوا للضرب والتجريد من ملابسهم الداخلية والحرق بالسجائر.
قالت وزارة الصحة الفلسطينية إن القتيل الذي أطلقت عليه القوات الإسرائيلية النار يدعى عمرو أبو حسين، وادعت إسرائيل بأن القتيل قام بدعس ثلاث مستوطنين.
نشرت رويترز قول ثلاثة أشقاء فلسطينيين اعتقلتهم إسرائيل في قطاع غزة إنهم وزملائهم المعتقلين تعرضوا للضرب والتجريد من ملابسهم الداخلية والحرق بالسجائر وتعرضوا لأشكال أخرى من سوء المعاملة أثناء اعتقالهم.
وكان صبحي ياسين وشقيقيه سعدي وإبراهيم من بين عشرات الرجال الفلسطينيين الذين لجأوا إلى مدرسة في رفح بجنوب غزة وتحدثوا لرويترز عن المعاملة التي يلقونها على أيدي الجنود الإسرائيليين.
وقال السعدي إنه وُضع مع معتقلين آخرين في شاحنة تحتوي على قمامة “كانوا يضربوننا، وأي شخص يرفع صوته بعد الضرب يتعرض للضرب مرة أخرى، لقد فتشونا وأخذوا بطاقات هوياتنا وأموالنا وهواتفنا”.
وظهر ندوباً كبيرة وأثار ضرب على معصميهم حيث قالوا إن أيديهم كانت مقيدة أو مكبلة، وأظهر أحدهم خطوطاً كدمات وندبة حمراء مستديرة على ظهره. وأظهر آخر ندبة مخيطة على فخذه حيث قال إنه تعرض للضرب.
ووصف شقيق ياسين الثالث، إبراهيم، كيف كانت يداه مقيدتين ومعصوبتي العينين أثناء احتجازه للاستجواب “لم يسمحوا لنا بالنوم. وقفنا لساعات كعقاب”.
وقال إبراهيم إن الخاطفين أهانوا السجناء ومنعوهم من التحدث مع بعضهم البعض أو الصلاة. وأضاف: “بعد ذلك سيكون هناك خمسة جنود يضربونك بالتناوب على الرأس والجسم”، مشيراً إلى أنه تعرض للضرب في الضلوع وشمر عن سواعده لتظهر ندوب دائرية وجروح من مكان ربط معصميه.
في إطار إيجاد حل للحرب على غزة تلقى مساء الأمس العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني اتصالا هاتفيا من رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو دعا خلاله إلى ممارسة ضغوط دولية من أجل التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، بحسب ما أفادت وسائل إعلام رسمية.
وقالت وكالة أنباء بترا إن العاهل الأردني “شدد على أهمية حماية المدنيين وزيادة المساعدات الإنسانية لغزة مع ضمان استمرار توصيلها، منوهاً بجهود الأردن في هذا الصدد”.
وأكد العاهل الأردني مجددا رفض بلاده لمحاولات التهجير القسري للفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة، ودعا المجتمع الدولي إلى المساعدة في مواجهة عنف المستوطنين المتطرفين في الضفة الغربية.
وأكد الملك عبد الله أن “الحلول الأمنية والعسكرية لا يمكن أن تحقق السلام أبدا”، مضيفا أن السبيل الوحيد هو “خلق أفق سياسي يؤدي إلى السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين”.
I loved as much as you will receive carried out right here The sketch is attractive your authored material stylish nonetheless you command get got an impatience over that you wish be delivering the following unwell unquestionably come more formerly again since exactly the same nearly a lot often inside case you shield this hike
Thanks I have just been looking for information about this subject for a long time and yours is the best Ive discovered till now However what in regards to the bottom line Are you certain in regards to the supply
of course like your website but you have to check the spelling on several of your posts A number of them are rife with spelling issues and I in finding it very troublesome to inform the reality on the other hand I will certainly come back again