تتنافس شركات التقنية لتطوير أدائها بعد فتح الباب أمام تقنية الواقع الافتراضي الذي سيقلب العالم وأداء عمله.
نقل موقع الجزيرة تكنولوجي في 18 ديسمبر/كانون الأول، عن سعي شركة “إنتل” لوضع آليات العمل لدخولها عالم “الميتافيرس” بالعمل على 3 طبقات.
الطبقة الأولى أو “طبقة الذكاء العليا”، تعمل على إنتاج نموذج برمجة موحدة وأدوات لتطوير البرمجيات لتمكين المطورين من نشر التطبيقات المعقدة بسهولة.
فيما تصف طبقة “ميتا أوبس” البنية التحتية التي توفر الحوسبة للمستخدمين بما يتجاوز ما هو متاح حالياً.
وأما الثالثة “طبقة الحوسبة الوصفية” فهي القوة اللازمة لتشغيل هذه التجارب في بيئة الثلاثي الأبعاد أو الميتافيرس.
وتضيف الشركة إلى وجود خطة لوحدات “إكس بي يو” عالية الأداء، وترى أن الحوسبة ذات التجربة الغامرة، والتي تعمل على نطاق واسع عند البشر ويمكن الوصول إليها في الوقت الفعلي.
يذكر أن إنتل تنتج معالجات “إنتل كور” لمعالجة الألعاب منذ عقود، ولها عدة تجارب في الواقع الافتراضي والرسوم المتحركة الواقعية على أجهزة الحاسوب.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع