• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, أكتوبر 12, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

سوريا: ماذا تريد روسيا الآن؟

25 أبريل، 2016
in أخبار
0
في الـ 14 حزيران..اليوم العالمي للتبرع بالدم..هل تبرعت بدمك لأحد ما؟
Share on FacebookShare on Twitter

كان راصدو انتفاضة الشعب السوري ومآلاتها خلال السنوات الخمس الأخيرة رهينة لتجاذبين: بين حسن الظن بالمواقف الدولية، وعلى رأسها الموقف الروسي – وتاليا، الموقف الأمريكي – على أساس أنه ليس بمقدور أي دولة كبرى، مهما بلغ عمق تحالفها مع نظام تابع السكوت إلى ما لا نهاية على قمعه الإجرامي لشعبه، وبين تعامل أكثر واقعية واثق بأن روسيا، على الأقل، لن تتخلّى عن نظام آل الأسد مهما كان الثمن.
في البداية نبّه استخدام موسكو حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، بالتحالف مع الصين، لمنع اتخاذ أي قرار حازم ضد نظام بشار الأسد، بعدما اختار «التحاور» مع مطالب شعبه بالقتل والتهجير، كثيرين إلى أن لدى روسيا حسابات جمّة معقّدة في المسألة السورية. غير أن الصورة ظلت «ضبابية» بالنسبة لأولئك الذين فضّلوا قراءة موقف موسكو على أنه لا يخرج عن كونه مجرّد رسالة موجّهة إلى الولايات المتحدة والدول الأوروبية، عنوانها «نحن هنا» الغاية منها منع إهمال موسكو كما حدث في ليبيا.
كانت تلك قراءة البعض بعد «الفيتو» الروسي-الصيني الأول. إلا أن عددا متزايدا من هؤلاء أخذوا يغيّرون قراءاتهم بعد «الفيتو» المزدوج الثالث، ويتنبّهون لجديّة وعناد لا لبس فيهما في الكرملين يعبّر عنهما أسوأ تعبير وزير الخارجية سيرغي لافروف.. ومعه أبواق الإعلام الأمني الروسي في وسائل الإعلام العربية والعالمية. إذ غدا واضحا لكثيرين أن المسألة تجاوزت «التذكير» وقاربت ما هو أخطر، ولا سيما، أن موقف واشنطن الحقيقي أخذ ينكشف خطوة خطوة بالتوازي مع مسيرة «تطبيعها» النووي والسياسي مع طهران، ومسلسل تساقط «الخطوط الحمراء» سوريا.
ولم يطل الوقت حتى تأكد أن الولايات المتحدة ما عادت جزءا من مجموعة «أصدقاء سوريا» – وهذا إن كانت كذلك أصلا – بل صارت في أفضل الحالات طرفا «محايدا». ومن ثم، أضحت لقاءات لافروف مع نظيره الأمريكي جون كيري أقرب إلى جلسات انسجام وصفاء ودية منها إلى اجتماعات بحث جادّ في قضايا خلافية، على وقع المجازر والمآسي في مختلف أنحاء سوريا، ناهيك عن غرقى البحار ومعاناة نازحي اللجوء.
خلال السنوات الأخيرة، مع تخلّي باراك أوباما عن السوريين.. وتذرّعه بالتصدّي لخطر «داعش» الذي اعتبره أولوية الأولويات بالنسبة لواشنطن، لم تكتف موسكو بدعم نظام الأسد بالسلاح والذخائر والدبلوماسية في أروقة السياسة الدولية، بل نشطت على مسار ضرب المعارضة السورية الحقيقية، وضرب صدقيتها، واصطناع «معارضة» عميلة أخرجتها من تحت عباءة النظام ودهاليز استخباراته، بل وفي حالات معينة، من وزرائه وساسته والناطقين باسمه «سابقا».
وللأسف، عند هذه النقطة نجحت موسكو في استثارة حساسيات معيّنة داخل بعض الدول العربية، راهنت عليها لتستقوي بها في مؤامرتها الهادفة إلى تفجير المعارضة السورية من الداخل. وبالفعل، بوشر باصطناع «معارضة» مزيفة من أزلام النظام وعملائه بهدف تحويل أي «حوار» سياسي يتبنّاه المجتمع الدولي إلى «دردشة» يجريها نظام الأسد مع نفسه، لتنتهي بإعادة إنتاج الطغمة ذاتها.. كي تمارس دورها ذاته، ولكن بوجوه بعضها غير مستهلَك في أعقاب إحالة المستهلَكين إلى التقاعد.
لكن هذه الخطة في حدّ ذاتها ما كانت كافية، في ظل إخفاق المليشيات الإيرانية «المتعددة الجنسيات» في حسم المعارك على الأرض، واحتفاظ قوى الثورة والمعارضة بقوة الدفع والعزيمة، رغم كل التفخيخ والتفجير السياسي عبر «المعارضات المزيفة» والتفجير العسكري عبر «داعش» الذي كان – ولا يزال – يقاتل الثوار مدعوما بتواطؤ النظام.
أكثر من هذا، كان هناك قلق في أوساط بعض الأقليات الدينية والمذهبية مما تعنيه هيمنة ملالي طهران وحرسهم الثوري على سوريا، وحملة الاستحواذ الإيرانية على الأراضي في مختلف أنحاء البلاد عبر التهجير والتبادل السكاني والشراء الإغرائي والقسري والتحايلي (ومنها بيع عقارات المهجّرين).
وهكذا، تضافر عاملا «صمود الثورة» ميدانيا و«القلق الأقلياتي» – ولا سيما المسيحي – من الهيمنة الإيرانية، لإقناع موسكو بضرورة التدخل العسكري المباشر. وتيسّر لها ذلك في سبتمبر (أيلول) 2015 دون أي مشكلة بفضل «عقيدة أوباما» القائمة على الاصطفاف مع «الشيعية السياسية» على امتداد الشرق الأوسط، بمواجهة «التطرّف الإرهابي السنّي» ممثلا بـ«داعش» و«القاعدة» وإفرازهما السوري «جبهة النصرة».
اليوم تخوض روسيا وإيران الحرب الميدانية في سوريا على الأرض، بينما تواصل واشنطن التملّص من أي التزام لها مع المعارضة السورية. بل إنها تنسّق ليس فقط مع الحكومة العراقية برئاسة حيدر العبادي (أحد الوجوه المعتدلة للشيعية السياسية على مستوى المنطقة)، بل تطلِق في العمق وعلى مستوى عال مع أكراد العراق وسوريا، مسارا يهدّد بالتعجيل بتقسيم العراق وسوريا، وربما تركيا أيضا.
واشنطن تتعامل راهنا مع سلطات إقليم «كردستان العراق» كدولة ناجزة السيادة، سياسيا وعسكريا وماليا، من دون المرور حتى بحكومة العبادي. أما بما يخصّ سوريا، فهي تتجاهل تماما التدخل الإيراني العسكري المباشر، وتتبنى التفسير الروسي لكل الوثائق والتفاهمات السياسية في جنيف، وتصمت على مساعي موسكو الحثيثة لاصطناع «معارضة» عميلة تنسف بها فعليا أي مفاوضات تنتهي بحل سياسي.
هذا الموقف الأمريكي، كما سبقت الإشارة، تفسره أبلغ تفسير «عقيدة أوباما»، لكن ما ليس أقل منه أهمية فهم «السيناريو» الروسي في ظل التفويض الفعلي الأمريكي لموسكو.
إن محوَرية التصوّرات الروسية للمنطقة تؤكدها هذه الأيام ليس فقط زيارة قاسم سليماني قائد «فيلق القدس» في الحرس الثوري الإيراني لموسكو، وسط سكوت أمريكي تام، ولا إصرار موسكو الشديد على وجود كردي موال لها منفصل عن المعارضة في أي مفاوضات مقبلة، بل الحوارات المستمرة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.. أيضا.
إسرائيل لاعب أساسي في كل ما يحدث في المنطقة، وتصوّر وجود «نأي بالنفس» إسرائيلي – على الطريقة اللبنانية – عن أوضاع المنطقة وخرائطها المستقبلية وهمٌ كبير.
نعم، إسرائيل لاعب مؤثر وحاسم، ومحسوب حسابه في واشنطن وموسكو وطهران، ولا خرائط للمنطقة بغير علمها وبمعزل عن مصالحها ومطالبها.
عن صخيفة الشرق الأوسط اللندنية

Previous Post

أوباما يعتزم إرسال 250 جنديا أمريكيا آخرين لسوريا ليرفع عدد القوات هناك إلى 300

Next Post

دراسة بريطانية: قادة الجهاديين درسوا العلوم أكثر من الشريعة

المقالات ذات الصلة

المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

المركزي السوري يعدّ التعليمات التنفيذية لقانون المصارف الاستثمارية تمهيدًا لمرحلة جديدة من التنمية وإعادة الإعمار

8 أكتوبر، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

تأسيس “جامعة الصداقة التركية السورية” في دمشق لتعزيز التعاون الأكاديمي بين البلدين

8 أكتوبر، 2025
مصرع طفل بعد سقوطه في بئر بعمق 70 مترًا بريف الحسكة وسط تأخر فرق الإنقاذ
أخبار

مصرع طفل بعد سقوطه في بئر بعمق 70 مترًا بريف الحسكة وسط تأخر فرق الإنقاذ

8 أكتوبر، 2025
المركزي السوري يلغي القيود على نقل الأموال بين المحافظات
أخبار

المصرف المركزي يستحدث مديرية جديدة لحماية المستهلك في الخدمات المالية

5 أكتوبر، 2025
إطلاق أول كتاب تفاعلي رقمي في سوريا لتعزيز التعليم الذكي والتحول الرقمي
أخبار

إطلاق أول كتاب تفاعلي رقمي في سوريا لتعزيز التعليم الذكي والتحول الرقمي

5 أكتوبر، 2025
تعديلات واسعة في القنصلية السورية بإسطنبول لرفع الطاقة الاستيعابية وتحسين الخدمات
أخبار

تعديلات واسعة في القنصلية السورية بإسطنبول لرفع الطاقة الاستيعابية وتحسين الخدمات

5 أكتوبر، 2025
Next Post

دراسة بريطانية: قادة الجهاديين درسوا العلوم أكثر من الشريعة

«تنازلات جغرافية» في القامشلي

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • المركزي السوري يعدّ التعليمات التنفيذية لقانون المصارف الاستثمارية تمهيدًا لمرحلة جديدة من التنمية وإعادة الإعمار 8 أكتوبر، 2025
  • تأسيس “جامعة الصداقة التركية السورية” في دمشق لتعزيز التعاون الأكاديمي بين البلدين 8 أكتوبر، 2025
  • مصرع طفل بعد سقوطه في بئر بعمق 70 مترًا بريف الحسكة وسط تأخر فرق الإنقاذ 8 أكتوبر، 2025
  • تحقيق استقصائي لمؤسسة “سيتيزن لاب” الكندية وصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية _ الدعوة لاستعادة نظام الشاه في إيران عبر حسابات وهمية ومتابعين مزيفين 8 أكتوبر، 2025
  • المصرف المركزي يستحدث مديرية جديدة لحماية المستهلك في الخدمات المالية 5 أكتوبر، 2025
  • إرث الكبتاغون في سوريا … معركة تفكيك اقتصاد المخدرات 5 أكتوبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري