ذكرت صحيفة The Globalist أمس الخميس 19 كانون الأول (ديسمبر) بعد سقوط نظام المخلوع بشار أسد بأن الأرقام تبين بأن سوريا الجديدة تمر بمرحلة تاريخية بعد التكلفة البشرية المذهلة.
وبحسب الصحيفة فإن الأرقام تتوضح بثماني نقاط :
1- تعتبر أزمة اللاجئين السوريين واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم.
2- أصبح حوالي 6.3 مليون سوري لاجئين في الخارج منذ بدء الحرب الأهلية السورية في عام 2011، وفقًا لأحدث البيانات المتاحة.
3- ويمثل هذا جزءًا كبيرًا من إجمالي عدد سكان سوريا، والذي قُدِّر بنحو 23.79 مليون نسمة في كانون الثاني (يناير) 2024.
4- طلب اللاجئون السوريون اللجوء في أكثر من 137 دولة.
5- وباستثناء ألمانيا كدولة مضيفة للاجئين السوريين، فإن الأغلبية (73%) منهم تستضيفهم دول مجاورة.
6- ويتوزع اللاجئون السوريون في بعض الدول المضيفة الرئيسية على النحو التالي: تركيا (3 مليون)، ولبنان (774 ألف مسجل – وما يصل إلى 1.5 مليون بما في ذلك غير المسجلين)، وألمانيا (716 ألف)، والأردن (649 ألف)، والعراق (286 ألف).
7- ويقدر إجمالي عدد النازحين داخليًًا في سوريا بنحو 7.2 مليون شخص، وهو ما يعادل نحو 30.26% من سكان سوريا.
8- علاوة على ذلك، هناك ما يقرب من 2 مليون طفل لاجئ سوري خارج المدارس، مع وجود 1.6 مليون طفل إضافي معرضين لخطر التسرب.