• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, سبتمبر 13, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

سوريا بين الصفعة الإيرانية والصفعة العثمانية

16 فبراير، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

بكر صدقي – القدس العربي

بإسقاط الإيرانيين طائرة F16 الإسرائيلية (أمريكية الصنع)، باستخدام وسائل الدفاع الجوي السورية (روسية الصنع) دخل الصراع الإقليمي الدولي على الأراضي السورية منعطفاً شديد السخونة. ذلك أن الروسي المهيمن على الأجواء السورية قد سمح لإيران، أو غض النظر عن إطلاقهم الطائرة بدون طيار التي اخترقت الحدود الجوية للمحتل الإسرائيلي، وهي الحادثة التي ستطلق ردود الفعل التي تلتها. وذلك على رغم التنسيق المعلن بين تل أبيب وموسكو في كل الضربات الإسرائيلية السابقة للمواقع الإيرانية داخل الأراضي السورية. وغالباً ما كانت هذه الضربات تحدث بعد الزيارات الروتينية لبنيامين نتنياهو لموسكو، بما يعني الإعلام المسبق أو الحصول على إذن مسبق.
هذه الجولة الجديدة من الاشتباك الإسرائيلي ـ الإيراني، سبقتها أيضاً زيارة مماثلة إلى موسكو، قبلها بنحو أسبوع. فهل يعني ذلك أن روسيا قررت وضع حد للعربدة الإسرائيلية فوق الأجواء السورية، بضربها للمواقع الإيرانية متى شاءت؟ ولكن هل كان على نتانياهو العائد لتوه من زيارة الكرملين أن يعلم بتغيير قواعد الاشتباك على هذا النحو ميدانياً، بدلاً من إبلاغه بذلك أثناء الزيارة، ما من شأنه تجنيب إسرائيل هذه «الصفعة الإيرانية» المدوية؟
لا أعرف ما إذا كان هناك تعبير إيراني بهذا الاسم، لكن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان استخرج، بالمقابل، من جعبة التاريخ التركي تعبير «الصفعة العثمانية» ليهدد بها الولايات المتحدة الأمريكية، لا أقل! وكان ذلك في سياق الجدل الدائر حول الرغبة التركية في التوسع، في عملية غصن الزيتون، لتشمل مدينة منبج التي تسيطر عليها وحدات الحماية الكردية تحت مظلة القوات الأمريكية. فمن المعروف أن تركيا طالبت الولايات المتحدة، منذ استيلاء وحدات الحماية على منبج، بعد دحرها لقوات داعش منها، صيف العام 2016، بإخراج وحدات الحماية من هناك، بما أن البلدة تقع غربي نهر الفرات، أي خارج منطقة عمليات التحالف الدولي لمحاربة داعش، وقد اعتبرت تركيا ذلك أساساً لترسيم منطقة نفوذها الخاصة (غربي نهر الفرات) وطالبت الأمريكيين بإبعاد الوحدات الكردية إلى شرق النهر. وتقول الحكومة التركية إن إدارة أوباما قد وعدتها بالاستجابة لهذا الطلب بعد تحرير منبج من مقاتلي داعش، الأمر الذي لم يحدث، على رغم انقضاء نحو سنتين، ودخول القوات التركية إلى المناطق المجاورة في إطار عملية «درع الفرات»، وصولاً إلى مدينة الباب التي تقع على أطراف حلب. ولم يتغير الموقف الأمريكي من موضوع منبج، بعد مجيء طاقم الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
بل تفاقم الوضع أكثر، من زاوية نظر الهواجس التركية المعلنة. فقد أعلنت الإدارة الأمريكية عن بدء العمل في إنشاء جيش لحراسة حدود منطقة نفوذها، قوامه 30 ألف مقاتل، يتكونون أساساً من «قوات سوريا الديمقراطية» التي تشكل وحدات الحماية الكردية عمودها الفقري. كما أن الضغوط الأمريكية على أنقرة من أجل إنهاء عمليتها العسكرية في منطقة عفرين بأسرع وقت ممكن، غير خافية على أحد. ويبدو أن حدود «تفهم» واشنطن المعلن لهواجس الأمن القومي التركي، بمناسبة الحرب التركية على عفرين، أضيق من أن تحقق أحلام أردوغان الذي صور له سماح الأمريكيين والروس لقواته بدخول منطقة عفرين، مناسبةً ليطالب بالمزيد في منبج. وإذ جاءه الجواب الأمريكي صريحاً في رفضه أي اقتراب من منبج، مع التلويح بأن ذلك قد يؤدي إلى صدام عسكري مباشر بين القوات التركية والأمريكية هناك، رد أردوغان بالتهديد بالصفعة العثمانية.
وخلاصة الأسطورة التركية حول هذه الصفعة هي أن قادة الجند في الجيش العثماني كانوا يلجؤون إلى هذه «التكتيك الحربي» للفوز بالمعركة قبل وقوعها. فقد كان القائد العسكري العثماني يواجه قائد الجيش المقابل ويصفعه صفعة مدوية على وجهه، بحيث يسمع صوتها على نطاق واسع. وغالباً ما كانت تلك الصفعة تؤدي إلى كسر إرادة الخصم واستسلامه قبل بدء المعركة.
لا جدوى، طبعاً، من التساؤل حول مدى واقعية تلك المروية العثمانية، بل المهم هنا هو مدى استهتار أردوغان بالأمريكيين. فهل اعتمد، في إطلاق هذا التهديد، على قوة تركيا الذاتية، أم إلى جملة الشروط المعقدة التي تجري فيها صراعات القوة فوق الساحة السورية؟
من المرجح أن الجواب الثاني هو أقرب إلى واقع الحال. فإذا كانت تركيا لم تستطع تنفيذ تهديداتها المعلنة منذ سنوات بدخول عفرين إلا بعد الحصول على موافقتين روسية وأمريكية، فكيف لها أن تغامر بالاقتراب من منبج التي فيها تواجد مباشر لقوات برية أمريكية؟ وكيف لها أن تطلق تحدٍ صريح ومهين ضد الولايات المتحدة كالتهديد بالصفعة العثمانية؟
في المسالك التركية استثمار لصراع لي الذراع الجاري بين واشنطن وموسكو، كما بين واشنطن وإيران. فالقطبان الدوليان يتنافسان، منذ بعض الوقت، على استمالة تركيا لأهمية موقعها الجغرافي، وبخاصة إزاء سوريا، كما بسبب بقايا نفوذها على فصائل عسكرية إسلامية ما زالت تتمتع ببعض الوزن والفاعلية على الأرض في شمال سوريا. وتبدو واشنطن هي الأكثر هشاشة في عجزها عن إيجاد توازن مستحيل بين حليفيها الكردي والتركي، في حين تمكنت موسكو من استمالة تركيا إلى مسارات آستانة وسوتشي، ووفرت لها مناطق نفوذ في شمال حلب وفي محافظة إدلب، إضافة إلى عفرين.
في حين أن واشنطن ما زالت بحاجة إلى تركيا لاحتواء النفوذ الإيراني في سوريا. هذا النفوذ الذي بلغ درجة من الخطورة، من زاوية النظر الأمريكية، بلغت المجازفة بإسقاط طائرة إسرائيلية، ووضع حد للطيران غير المقيد لإسرائيل في ضرب المنشآت والمواقع الإيرانية في سوريا.
الخلاصة أن الصراع الدولي متعدد الأطراف على الأرض السورية، يزداد سخونة كل يوم. الأمريكيون يضربون ميليشيات موالية للنظام الكيماوي وإيران قرب دير الزور، والإيرانيين يسقطون الطائرة أمريكية الصنع، والسلاح الأمريكي يسقط طائرة السوخوي الروسية فوق إدلب، وطائرات درون تضرب القواعد الروسية على الشاطئ السوري. ووحدات الحماية المسلحة من أمريكا تسقط طائرة هليكوبتر تركية في عفرين..
إنه مشهد مفجع حقاً: كأنها أرض بلا سكان تحولت إلى حلبة صراعات عسكرية مدمرة. أين السوريون؟

Previous Post

سوريا والبحث عن مخرج من المتاهة

Next Post

لماذا صمت بوتين عن مقتلة جنوده في دير الزور؟

المقالات ذات الصلة

توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة
أخبار

توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة

10 سبتمبر، 2025
الأمم المتحدة تدعو لزيادة الدعم العاجل لمواجهة الأزمة الإنسانية في السويداء ومناطق النزوح
أخبار

الأمم المتحدة : 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات و14% فقط من تمويل خطة 2025 تم توفيره

10 سبتمبر، 2025
الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية
أخبار

الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية

9 سبتمبر، 2025
المسار التاريخي للعقوبات الأميركية على سوريا
أخبار

النائب الأمريكي يدعو لإلغاء عقوبات قانون قيصر ومنح سوريا فرصة لإعادة الانخراط الاقتصادي

9 سبتمبر، 2025
السوريون في الصدارة ؛ ألمانيا تمنح الجنسية لعدد قياسي من الأشخاص
أخبار

تزايد عودة اللاجئين السوريين من ألمانيا وسط استمرار طلبات اللجوء

9 سبتمبر، 2025
سوريا وقطر تبحثان تعزيز التعاون في قطاعي النفط والغاز وتطوير البنى التحتية للطاقة
أخبار

سوريا وقطر تبحثان تعزيز التعاون في قطاعي النفط والغاز وتطوير البنى التحتية للطاقة

9 سبتمبر، 2025
Next Post

لماذا صمت بوتين عن مقتلة جنوده في دير الزور؟

هيئة تحرير الشام " تتهم فصيل الزنكي بقتل مسؤول بارز من عناصرها "

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • صحفيو غزة يوثقون الإبادة بدمائهم 12 سبتمبر، 2025
  • حادث مأساوي يسرق حياة “جودي” ويترك “أحمد” مكسور القلب 12 سبتمبر، 2025
  • توقف مؤقت لحركة العبور في معبر كسب الحدودي لعدة أيام بسبب أعمال صيانة 10 سبتمبر، 2025
  • الأمم المتحدة : 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات و14% فقط من تمويل خطة 2025 تم توفيره 10 سبتمبر، 2025
  • الصين تطلق القمر الصناعي “ياوقان-45” للاستشعار عن بعد لتعزيز القدرات العلمية والزراعية والبيئية 9 سبتمبر، 2025
  • النائب الأمريكي يدعو لإلغاء عقوبات قانون قيصر ومنح سوريا فرصة لإعادة الانخراط الاقتصادي 9 سبتمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري