تمكنت كتائب الثوار من تحرير بلدة الفقيع بريف درعا ضمن معركة “وما النصر إلا من عند الله”، وذلك بعد إشتباكات عنيفة مع قوات الأسد، مما جعل الطريق مفتوحاً أمام الثوار إلى بلدة ازرع أحد أكبر معاقل الأسد.
ومن الجدير بالذكر حسب ما أفاد ناشطون بأن إشتباكات ضارية تدور الآن بين الثوار وعناصر الأسد على خط الجبهة الشرقي المتاخم للواء 15 في ريف درعا.