• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يونيو 7, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

داعش الروسية

21 فبراير، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

أتت القوات الروسية إلى سورية لمحاربة داعش، هكذا عمّم الإعلام الروسي، وكرّره مسؤولون روس. لكن الحرب طاولت قوى الثورة، أي الكتائب التي تقاتل النظام، حتى جبهة النصرة المصنفة دولياً تنظيماً إرهابياً لم يطلها القصف الروسي. طبعاً أميركا تعمل الأمر نفسه، حيث أنها شكلت تحالفاً ضد “داعش”، لكن قصفها قلما يطاول مسلحي هذا التنظيم.

 

وإذا كانت المؤشرات عديدة حول علاقة داعش بأميركا، فقد كان الشك قليلاً بعلاقة روسيا بهذا التنظيم. حتى إيران والنظام السوري كانت هناك مؤشرات لعلاقة ما مع داعش. كان عدم الشك بروسيا واضحاً على الرغم من أعداد “الجهاديين” الشيشان الكبيرة في بنية داعش، وحتى في قيادتها، ومن هؤلاء أبو عمر الشيشاني.

وذلك كله على الرغم من أن روسيا بوتين تعاملت مع “التمرّد الشيشاني”، واخترقت “المجاهدين”، وتوصلت إلى قتل أحد قادتهم، المسمى خطّاب. واستطاعت أن تستميل كثيرين من هؤلاء، وأن تفرض سلطتها عبر أحد أبرز الرموز الشيشانية، قاديروف.

 

لهذا، كان ممكناً توقّع وجود علاقة بين روسيا وداعش، وخصوصاً أن التدخل الروسي الذي أتى باسم الحرب على داعش لم يطاوله سوى بشكل هامشي. على الرغم من أن ما كان يعمّم، أو يُفرض كمنظور، يقوم على أن داعش “تنظيم مستقل”، هو نتاج واقعنا، على الرغم من أن كتلة عناصره الأساسية آتية من الخارج، أو أنه فعل أميركي.

 

لا أشكك بأنه فعل أميركي، لكنه “مخترق” من دول أخرى، ظهر دور إيران واضحاً، لكن الدور الروسي ظل “خارج النقاش”، سواء لأنها قاتلت الشيشانيين، أو لأنها لا تستخدم هذه الأساليب، لأنها “معادية للتعصب الديني”.

 

لكن ما صرَّح به قاديروف ربما يغيّر من هذه النظرة، ويُدخل روسيا في إطار الدول التي “تخترق” داعش. قال “إنه تم إرسال أفضل المقاتلين الشيشان” إلى داعش، “لجمع المعلومات”، والعمل من الخلف لدعم التدخل العسكري الروسي، لكنه أوضح “أن عملاء الاستخبارات الشيشان في بداية الحرب الأهلية في سورية تم إرسالهم سرياً إلى معسكرات تدريب، لتدريب المقاتلين الذين يعلنون الوهابية”، وأفاد بأنهم “كشفوا أنه كان هناك مدربون من دول حلف شمال الأطلسي”.

 

إذن، أرسلت روسيا “مدربين”، وقيادات وعناصر، كما فعلت الدول الأخرى، على الرغم من أن كلّاً منها كان يعتبر أنه يسيطر على التنظيم، وأنهم جميعاً استفادوا منه.

ربما هذا أول اعتراف بدور روسي في تنظيم داعش. وهذا يفسّر لماذا لا يقصف الطيران

“داعش شركة أمنية خاصة ومساهمة، يوظّف فيها أطراف كثيرون” الروسي التنظيم، حيث أن هذا “الاختراق” هو من أجل استخدام التنظيم، كما تفعل أميركا تماماً. ومن ذلك ما نشرته مجلة فورن بوليسي، أخيراً، حول التعاون مع “داعش”، فيما يخص النفط في المنطقة الشرقية. حيث ذكرت أن شركة “سترويترانسجاز” الروسية التي حصلت على امتياز استثمار حقل توينان للغاز، استأنفت أعمال التشييد في الحقل بعد سيطرة “داعش” عليه في مطلع 2014، وبموافقة التنظيم، وأن المهندسين الروس ظلوا يعملون هناك لإكمال المشروع، مشيرة إلى أن تقريراً نشرته صحيفة تشرين التى يديرها النظام، فى يناير/كانون الثاني 2014، بدا معززاً لذلك”. ”

 

ونقلت “تشرين” آنذاك، عن مصادر حكومية سورية، إن “سترويترانسجاز” أنجزت 80% من المشروع، وإنه يُتوقع أن تُسلم المنشأة للحكومة فى النصف الثاني من العام، من دون أن تذكر أنها خاضعة لسيطرة “داعش”. ولا شك في أن إشارة الصحيفة السورية الحكومية تعطي المصداقية على ذلك، لأنها تشير إلى نشاط الشركة في فترة سيطرة “داعش”.

 

بالتالي، تمارس الشركة الروسية نشاطها في منطقةٍ تسيطر داعش عليها، وهذا ما يشرحه موظف لدى النظام، يعمل في تمديد خطوط الغاز والنفط، تصميماً وتنفيذاً وإشرافاً، وهو يعمل في تدمر وبادية حمص والرقة، أي في أرض الدواعش وحمايتهم وتقديمهم خدمات وتسهيلات العمل والدعم اللوجستي والعمل لصالح النظام، كما قال. وأشار إلى حقل توينان الذي يحوي مخزوناً هائلاً من الغاز، وقال إن العمل فيه لا يزال مستمراً تحت حماية الدواعش حتى هذه اللحظة.

 

ويقوم الخبراء الروس والعمال المحليون بأعمالهم، وكأن لا شيء حولهم. وقال إن 50% من الدواعش هم من الروس، ويقومون بمهمة الحماية. وأكمل أن هذه المناطق هي لروسيا، وليست للنظام، بموجب عقود وتفاهمات بين النظام والروس، قديمة قبل الثورة، ومن الطبيعي أن تُحرس وتحمى من جنود روس.

 

لذلك، كان 50% من تركيبة داعش روساً مدرّبين تدريباً عالياً، ويقومون بدور الحماية، ويتوسعون باتجاه السيطرة وانتزاع الأرض من قوى الثورة. وهم كما يشير قاديروف من الشيشان بالأساس.

 

لهذا، يسيطر الروس على حقول النفط والغاز تحت يافطة “داعش”، وهم من يصدر النفط باسم “داعش” إلى النظام ودول أخرى. وهذا يؤكد أن “داعش” يتعاون مع النظام والروس في تصدير النفط، لأنه أصلاً للروس والنظام، و”داعش” هو الحارس له، على الرغم من أنه يُصدَّر باسمه.

 

ربما هنا تظهر أهمية ما قاله قاديروف، والذي نشر في صحف روسية (موقع سبوتنيك)، حيث أن هؤلاء الذين يسيطرون على تلك المناطق من الشيشان في الغالب، وهم من أرسلتهم المخابرات الروسية لكي يكونوا “جهاديين” في داعش، وأن يدربوا الوهابيين. ولهذا، لا يتعرضون للقصف الروسي (أو حتى الأميركي)، ويخضعون لتكتيك الروس والنظام في الصراع ضد الثورة. إذن، هذا هو الفرع الروسي لداعش الذي لا يوجد في تلك المناطق فقط، بل يعمل في أكثر من منطقة، ضمن سياسة النظام والروس لسحق الثورة.

 

هنا، نحن لا نحلل فقط، بل نستند إلى معلومات موثقة من مصادر روسية ومن النظام. لتظهر طبيعة “داعش”. ولكن، أيضاً زيف خطاب الروس والنظام الذي يقول إنه يحارب داعش. فداعش شركة أمنية خاصة ومساهمة، يوظّف فيها أطراف كثيرون.

 

وهنا، يظهر التوظيف الروسي، كما ظهر التوظيف الإيراني، والتركي، وتوظيف النظام. وروسيا سيطرت عبر التنظيم على مناطق النفط السوري الذي تحصلت على حقوق استغلاله، وتدفع به لقتال الكتائب المسلحة ضمن هجوم مزدوج (أو متعدد، بعد مشاركة قوات حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي) في شمال حلب.

وربما انطلاقاً من هذه المعلومات، يمكن تفسير عمليات عسكرية عديدة، قام بها التنظيم ضد جيش النظام في المنطقة الشرقية من سورية، وفي حصاره مطار كويرس أكثر من سنة ونصف من دون اقتحامه، ومن ثم تسليمه للنظام أخيراً، وأيضاً كل المعارك التي خاضها ضد الكتائب التي تقاتل النظام.

الآن، يمكن أن نقول إننا عرفنا داعش الروسية.

العربي الجديد

 

Previous Post

السلطات التركية توقف 4 أشخاص للاشتباه في ارتباطهم بـ “تنظيم الدولة”

Next Post

دول الخليج تعلن تأييد السعودية وتدعو لبنان لإعادة النظر في سياساته

المقالات ذات الصلة

لقاء تاريخي يجمع الرئيس الشرع وولي العهد السعودي والرئيسين الأميركي والتركي
أخبار

السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني

5 يونيو، 2025
الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق
أخبار

الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق

5 يونيو، 2025
انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة
أخبار

انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة

5 يونيو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد

4 يونيو، 2025
72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا
أخبار السوريين في المهجر

72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا

3 يونيو، 2025
تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا

2 يونيو، 2025
Next Post

دول الخليج تعلن تأييد السعودية وتدعو لبنان لإعادة النظر في سياساته

حرب روسيا السورية ونهاية الهيمنة العالمية الغربية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • السعودية وسوريا تبحثان تعزيز التعاون الأمني 5 يونيو، 2025
  • الحكومة السورية وقسد تتبادلان الأسرى والجثث في المرحلة الثانية من الاتفاق 5 يونيو، 2025
  • انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة 5 يونيو، 2025
  • مع اقتراب العيد عودة السوريين إلى بلادهم في ازدياد 4 يونيو، 2025
  • 72 بالمائة من اللاجئين السوريين في الأردن لا ينوون العودة إلى سوريا حاليًّا 3 يونيو، 2025
  • الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا 2 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري