• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الأحد, نوفمبر 16, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

حرب تحرير سورية… لكنْ!

16 أكتوبر، 2016
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

يشير الكثيرون من الكتّاب والمحللين الروس إلى تهلهل قوات الأسد وعدم قدرتها على استعادة زمام السيطرة، وهذه الشهادات «الحليفة للنظام» قد تكون أهم مما تؤكده المعارضة عن تركز معركتها ضد الميليشيات الإيرانية المدعومة بالطيران الروسي. ربما يكون هذا الواقع، من بين عوامل خارجية أخرى، قد دفع بمجلس الدوما إلى إقرار وجود عسكري دائم في سورية، ودفع بوزارة الدفاع إلى منح وجودها البحري القديم، صفة القاعدة العسكرية.

هذا الاحتلال الثنائي، فوق نظيرهما الداخلي، سيدفع مقاومتهما لتتخذ شكل حرب تحرير، قد تختلف شروطها الميدانية عما هو معروف الآن. الأهم، أن قاعدتها الفكرية قد تنزاح عن فكرة الثورة، بعد انحسار الأخيرة منذ تغلب الصراع الخارجي على الصراع المحلي. مع الاحتلال، قد يزداد العامل الداخلي انحساراً، على الأقل من جهة الموالين الذين سيكونون شركاء هامشيين في المعركة، ولن يحظوا تالياً بثمار النصر الذي منّوا أنفسهم به، لكن لن يكون لشطر كبير منهم سوى خيار الاحتماء بالمحتل.

بهذا المعنى، يُستبعد في الأمد المنظور أن تجمع حرب التحرير ما فرّقته الثورة. هذا لن يمنع صحوة جزء من الموالاة على الثمن الباهظ الذي دُفع لقاء بقاء النظام. فقوى الاحتلال بدأت تتصرف وفق النموذج «المدرسي» لها، أي بالعنجهية التي تميزها دائماً إزاء حلفائها المحليين، بينما تنصرف وحشيتها إلى المقاومين.

الأمر لم يعد يقتصر على استعراضات التشيع هنا وهناك، وهي استعراضات غريبة عن علويي سورية بمقدار ما هي غريبة عن سنييها، بل تعداه إلى محاولة فرض التشيع ضمن الساحل السوري، وهو ما لم ينجح لسنوات خلت قبل الثورة عندما كان مدعوماً بالمال وحده. أخيراً، بعد أشهر قليلة من التدخل الروسي المباشر، بدأ تناقل الروايات عن تجاوزات الجنود الروس خارج قاعدتيهم في طرطوس وجبلة، وهذا مرشح للتفاقم مع جلب حوالى ثلاثة آلاف عسكري روسي إضافي سيخوضون معارك برية، وهؤلاء سيكونون أقل حصانة إزاء الأمراض النفسية والعقد التي تصيب المقاتلين ويجرى تفريغها في معسكر الأعداء والحلفاء.

بناء على ذلك، قد تكون هناك فرصة على المدى البعيد لإيجاد مساحات مشتركة بين جميع السوريين المتأذّين من الاحتلال، مع عدم تعليق آمال مستعجلة على هذا الاحتمال، لأن واحدة من صفات الاحتلال الذي يلي حرباً أهلية قدرتها مستمرة على خلخلة التوافق الأهلي. الرهان على التذمر الذي سيخلقه الاحتلال في بيئة حلفائه المحليين ليس قوياً، وفي المقابل لا ينبغي إهماله لأن العلاقة بين الطرفين مختلفة عن علاقة هذه البيئة العضوية بالنظام، العلاقة التي يصعب بناء شبيه لها في فترة قصيرة إلا من جانب الميليشيات ذاتها التي تدلل على تآكل النظام في لحظة دفاعها عنه.

التحدي الآخر هو في طبيعة الالتباس الذي سيحصل بين ما يُفترض أنها ثورة حرية وحركة التحرر، فليس جديداً عموماً، وفي المنطقة خصوصاً، أن تبتلع قضية التحرر مسألة الحرية، وأن يكون شعارها المفضّل «لا صوت يعلو فوق صوت المعركة». لقد جرب السوريون هذا في السنوات الأربع الأخيرة تحديداً، فتحت لافتة «الصراع الشيعي – السنّي» تمّ تهميش الثورة، وطبقت فصائل إسلامية في مناطق سيطرتها مختلف أصناف الاستبداد وقمع الحريات العامة. لا يكفي لوصف سلوك تلك التنظيمات العودة إلى خلفياتها العقائدية العامة، لأن عامل الشد الطائفي كان الأكثر استثماراً لتبرير التشدد الديني. هنا يأخذ التشدد وظيفة التمايز المطلق عن الآخر، بينما تسري وظيفته الداخلية لإلغاء أي تمايز محتمل ضمن الجماعة.

بالطبع، لا يُستبعد التلطي وراء مقولات تنحية الخلافات الداخلية تحت لافتة معركة التحرير، ما يُضمر الإفساح في المجال لقوى الاستبداد كي تقود وتسيطر على «المعركة» وأهلها. ولا يُستبعد تالياً الترويج لسلّم من الأولويات لا يتضمن قضايا الحريات العامة والشخصية، الأمر الذي يُنذر بتكرار تجربة الانتقال من الاحتلال إلى الاستبداد في أكثر من بلد. إن واحدة من مهازل التاريخ هي بالضبط في وجود قوى احتلال راهنة، بعد الظن بانقضاء عهده نهائياً، وإذا كانت نهاية الاحتلال شبه محتمة، فالعبرة في ألا تؤدي «نموذجياً» إلى تدوير الاستبداد.

لا يملك السوريون خبرة قريبة في التعاطي مع الاحتلال، فالانتداب الفرنسي لا يُقارن بالاحتلالين الروسي والإيراني، والأول هو الذي مهّد لأفضل عهد شهدته سورية، أي عصر الديموقراطية على علاتها وتقطعها. في الواقع، قوة الانتداب هي التي أسّست، أو سمحت بإنشاء، المنجزات الديموقراطية كافة التي انقض عليها حكم البعث. أما الاحتلالان الروسي والإيراني فيكفي النظر إلى مستعمراتهما، أو شبه المستعمرات السابقة، لرؤية ذلك الاشتغال إما على تفتيت الدول بالميليشيات، أو على الانقضاض على أي تطلع ديموقراطي.

لذا، من الأفضل النأي عن الغنائيات التي روجت لها ثقافة النظام البعثي عن النضال ضد الفرنسيين، لأن الترويج ذاته أغفل عمداً مظاهر الحراك الديموقراطي السوري تحت الانتداب، مُبتذِلاً القضية إلى بضع بنادق وثوار تغلبوا على قوة عظمى.

لعل أسوأ ما يمكن أن يكتنف الدعوات إلى إعلان حرب تحرير سورية هو تغليبها الشحن الأيديولوجي، ومحاولة استنهاض عصبية وطنية، من دون اشتغال بالسياسة. ففي هذا تكرار لامتناع عن اشتغال السياسة داخلياً وحصرها بالتفاوض مع الخارج، سواء من جانب النظام أو من المعارضة التي لم تؤسس لتجربة سياسية تلقى الاحترام. السياسة المطلوبة، بمحتواها الأعم، هي الضمانة لتكون حرب التحرير حرباً لتحرير السوريين لا حرباً لتحرير سورية فحسب. هذه الحرب بمقدار ما تحمي اختلافات المنضوين فيها، تكون قادرة على ترسيخ مفهوم جديد للوطنية، وقادرة تالياً على اجتذاب مختلفين آخرين.

الحديث عن حرب تحرير يكاد يكون في حد ذاته مغامرة، بعد المصير البائس لمفهوم الوطن والحصيلة الدموية لما سُمّي الحكم الوطني. بالأحرى، لم يعد لفكرة الوطن ذاتها ذاك البريق القديم، ولم تعد أيضاً لفكرة الخلاص الجماعي تلك الأولوية. تقديم نموذج وطني بديل لن يكون يسيراً مطلقاً، إذا افترضنا توافر النيات، بخاصة إذا أريد بناء الجديد بالحجارة القديمة ذاتها.

الحياة – عمر قدور

Previous Post

اجتماع لوزان يفشل في انقاذ سكان حلب

Next Post

تواصل الحملة على الغوطة الغربية.. وقصف على مضايا وبقين بريف دمشق

المقالات ذات الصلة

وزارة التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من الباكستان وإندونيسيا ‏
أخبار

سوريا تستعيد عضويتها في منظمة المقاييس للدول الإسلامية

15 نوفمبر، 2025
الجيش والأمن يحددان موقع إطلاق صواريخ المزة خلال ساعات والتحقيقات تتواصل في دمشق
أخبار

الجيش والأمن يحددان موقع إطلاق صواريخ المزة خلال ساعات والتحقيقات تتواصل في دمشق

15 نوفمبر، 2025
تحويل مصفاة حمص القديمة إلى منطقة تنموية وإنشاء مصفاة حديثة قريبة منها
أخبار

تحويل مصفاة حمص القديمة إلى منطقة تنموية وإنشاء مصفاة حديثة قريبة منها

13 نوفمبر، 2025
تطورات خطيرة في السويداء.. اشتباكات دامية وتدخل أمني واسع
أخبار

تصاعد الاشتباكات في ريف السويداء وسط انتهاكات مستمرة لوقف إطلاق النار

13 نوفمبر، 2025
مشاريع الطاقة الشمسية في السويداء تنعش الخدمات الحيوية
أخبار

انطلاق العمل بثلاث منشآت كهربائية تعمل بالطاقة الشمسية في ريف دمشق ضمن خطة التوسع بالطاقات المتجددة

13 نوفمبر، 2025
ضبط مستودع كبير للأسلحة والمتفجرات في البوكمال عقب عمليات أمنية دقيقة
أخبار

ضبط مستودع كبير للأسلحة والمتفجرات في البوكمال عقب عمليات أمنية دقيقة

11 نوفمبر، 2025
Next Post

تواصل الحملة على الغوطة الغربية.. وقصف على مضايا وبقين بريف دمشق

الثوار يستعيدون نقاط على جبهة الريحان بالغوطة الشرقية.. وخسائر كبيرة لقوات النظام

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • سوريا تستعيد عضويتها في منظمة المقاييس للدول الإسلامية 15 نوفمبر، 2025
  • الجيش والأمن يحددان موقع إطلاق صواريخ المزة خلال ساعات والتحقيقات تتواصل في دمشق 15 نوفمبر، 2025
  • تحويل مصفاة حمص القديمة إلى منطقة تنموية وإنشاء مصفاة حديثة قريبة منها 13 نوفمبر، 2025
  • تصاعد الاشتباكات في ريف السويداء وسط انتهاكات مستمرة لوقف إطلاق النار 13 نوفمبر، 2025
  • انطلاق العمل بثلاث منشآت كهربائية تعمل بالطاقة الشمسية في ريف دمشق ضمن خطة التوسع بالطاقات المتجددة 13 نوفمبر، 2025
  • ضبط مستودع كبير للأسلحة والمتفجرات في البوكمال عقب عمليات أمنية دقيقة 11 نوفمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري