حصل اليوم الإثنين 8 شباط /فبراير توتر كبير في بلدة كناكر في ريف دمشق الغربي.
هل كان تدمير #مخيم_اليرموك ( #فلسطين ) مقصودا لتغيير هويته؟
أفادت مصادر محلية اليوم عن قيام الأهالي بتفجير بيوت الشبيحة والمتطوعين في الفرقة الرابعة وطردهم من كناكر بشكل كامل وتهديدهم بالقتل في حال لم يغادروا البلدة.
وجاء ذلك التوتر على خلفية مقتل أحد سكان البلدة وهو المدعو نعيم الزامل والذي يحظى بشعبية بين الأهالي.
وكان ” الزامل ” قد قتل على يد عناصر الفرقة الرابعة قبل فترة مما أثار جنق الأهالي واستياءهم.
والجدير بالذكر أن بلدة كناكر قد دخلت باتفاق مصالحة مع النظام منذ عام 2016 بعد تهجير معظم بلدات ريف دمشق الغربي.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع