على الرغم مما تشهده المنطقة من موجة صقيع وعواصف ثلجية سواء في تركيا أم على حدود أوروبا، فإن اللاجئين مازالو ينطلقون أفواجاً هرباً من القصف والموت والجوع والحصار في سوريا إلى أوربا، فخوض درب اللجوء الشاق للوصول إلى برّ الأمان به من أمل الخلاص ما لم يجدوه في سوريا.
وكانت الوكالات الإعلامية نشرت اليوم الثلاثاء صوراً للاجئين بتاريخ 18-1-2016 المهاجرون القادمون من مقدونيا يعبرون حقل جليدي في صربيا بالقرب من قرية miratovac.








أورينت نيوز