• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, مايو 17, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home مقالات الرأي

انتفاضة عراقية ضد الهيمنة الإيرانية!

24 أكتوبر، 2019
in مقالات الرأي
0
إيران تغلق معبرين مع العراق بسبب تصاعد الاحتجاجات .

صورة تعبيرية

Share on FacebookShare on Twitter
هناك قول عربي مأثور: إذا حلق جارك، رطب لحيتك. ويبدو أن الإيرانيين أدركوا أن المياه العاصفة في العراق لا تبلل لحاهم فقط بل قد تغرقهم. المظاهرات التي انطلقت في العراق في بداية الشهر الجاري أودت بحياة 100 شخص، وأكدت تقارير موثوقة أن قناصة إيرانيين «بثياب سود» ومقنعين أطلقوا النار من على السطوح مباشرة على المحتجين. رسمياً تركزت الاحتجاجات على مطالب تخفيف حدة الوضع الاقتصادي الصعب في العراق، ومع ذلك حتى «الحلويات» التي وعد بها النظام العراقي الجماهير الغاضبة في شكل إصلاحات إسكانية ومساعدة للفقراء، لم تُسكت المتظاهرين.
لكن الاحتجاج يدور حول أمور أكثر أهمية، يعتقد البعض أن صبر الشعب العراقي بشأن تورط إيران في بلادهم قد نفد. لقد تسبب التورط الإيراني في جعل النظام العراقي يعطي الأولوية للمصالح العسكرية الضيقة لطهران على المصلحة العامة للعراقيين. وحقيقة أن المتظاهرين أشعلوا النار في مكاتب الميليشيات الشيعية دليل على ذلك.
تعد موجة الاحتجاجات في العراق علامة غير مسبوقة على تضاعف المعارضة لنفوذ إيران المتزايد في العراق، سواء بين السكان أو بين كبار المسؤولين السياسيين والدينيين، ويطالب الكثير من الناس ومن العناصر الرئيسية في العراق بإطاحة الحكومة وإجراء انتخابات جديدة تؤدي إلى استبدال النظام الموالي لإيران في العراق. ووفقاً للمتظاهرين، فإن الوضع في بغداد لا يطاق، إذ يتم التحكم في العملية السياسية برمتها من قبل إيران، وليس لمؤسسات البلاد سوى هدف واحد: التأكد من أن العراق يسعى لتحقيق المصالح الإيرانية، أما المصالح العراقية أو مصالح الشعب العراقي فلا حساب لها.
تمكن الظروف السياسية إيران من استخدام العراق لشن هجمات عدوانية ضد أي من الأهداف على أجندتها. قوات «الحشد الشعبي» صارت قوة فاعلة، نفوذها أوسع من نفوذ الجيش العراقي، وهي خاضعة لسيطرة إيران ومهمتها الحفاظ على توسع إيران عراقياً. أصبح العراق مستودعاً للأسلحة الإيرانية ومنصة لنشاط وكلائها، وساعدت السيطرة الإيرانية على العراق طهران لتحقيق أهدافها في التوسع الإقليمي، ووضعت إيران في موقع قوة خطير، إذ ليس لديها خطوط حمر في العراق.
بسبب موقعه الجغرافي وأهميته الاستراتيجية الكبيرة، أصبح العراق بمثابة قوة دعم لإيران، وساعدت سيطرة طهران على البلاد في تعزيز مكانة إيران كالوسيط «الحصري» الذي يسيطر على المنطقة، لذلك ترغب إيران في مواصلة تقويض قبضة بغداد على المؤسسات الحاكمة بهدف أن ترى شعباً عراقياً ضعيفاً ومنقسماً ومفصولاً عن العالم العربي. لكن الانتفاضات الشعبية العفوية التي ليس لها قيادة واضحة وتستمر لعدة أسابيع هي عكس ما تطرحه وتحاول تثبيته إيران، فالنيران في شوارع بغداد تتصدر مخاوف المرشد علي خامنئي.
لقد فاجأت الاحتجاجات الأخيرة في العراق إيران بالكامل، وأثارت قلق المؤسسة الإيرانية بأكملها لأنه يمكن للنظام الإيراني أن يرى انعكاساته الخاصة فيها، حيث إن كلا البلدين متشابهان للغاية في نواحٍ كثيرة؛ كلاهما غني بالنفط لكن تسيطر عليهما حكومات فاسدة تهتم فقط بمصالحها الخاصة، وتترك الفتات فقط للشعب. وعلى عكس إيران فإن العراق لا يخضع لعقوبات دولية، ومع ذلك فإن الضرر الناجم عن الخلافات الداخلية التي أحدثتها إيران في العراق من أجل السيطرة على البلاد، هو أشمل من الأضرار التي لحقت بإيران بسبب العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها.
كان خامنئي نفسه يشعر بالقلق حيال الأحداث ونطاقها، فهو يعتبر العراق «محمية» تمثل جزءاً من سياسة طهران الخارجية. الأهم من ذلك كان قلقاً من أن الجمهور الإيراني الذي يواجه صعوبات مالية ويخضع لقمع النظام سوف يستلهم من الجمهور العراقي وينزل إلى الشوارع في طهران وأصفهان ويتظاهر ضد النظام وضد المرشد شخصياً. وبقدر ما يتعلق الأمر بالنظام الإيراني كان من الضروري قمع المظاهرات في العراق من أجل تجنب تأثير الدومينو.
من المؤكد أن إيران لا تستطيع أن تتحمل بضع مظاهرات متفرقة في العراق تعيد إثارة الاحتجاجات في إيران التي تحاول إخمادها منذ السنة الماضية.
قال خامنئي إن العناصر الأجنبية تحاول تقويض العلاقات بين إيران والعراق، وقال في تغريدة محاولاً تجييش الحس الديني: «إن قلبي العراق وإيران مرتبطان بالإيمان بالله وحب أهل البيت والحسين بن علي. الأعداء يحاولون إحداث الانقسام وسوف تفشل مؤامرتهم».
كانت مشاعره اليائسة حقيقية، وتظهر قلقاً عميقاً بشأن المظاهرات من أن تمتد إلى إيران، فأصدر أوامره عبر «الحرس الثوري» الإيراني للميليشيات الشيعية الخاضعة لسيطرته في العراق باستعمال قبضتها الحديدية وعدم إظهار أي رحمة تجاه المتظاهرين العراقيين.
من السابق لأوانه معرفة ما إذا كانت المظاهرات قد وصلت إلى نهايتها، خصوصاً أن زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر دعا أنصاره إلى استئناف المظاهرات المناهضة للحكومة غداً الجمعة. وحتى لو تلاشت المظاهرات تدريجياً فلن يتمكن النظام في بغداد من تجاهلها، فالشعب العراقي يسعى جاهداً لإحداث تغيير كبير قريباً. طهران هي الأكثر قلقاً من هذه التحركات، لأن الشعوب في لبنان وسوريا والعراق سئمت من الوضع السياسي الذي تخدم فيه أنظمة تلك الدول «نظامها» المركزي. المواطنون لم يعودوا مستعدين للتضحية لغرض تصدير الثورة الإسلامية الإيرانية. لكن العراق لم يكن الصدمة الوحيدة لحكام إيران، إذ «غضب لبنان» وانتفض. ومن رأى صورة المدرج في بعلبك الذي ألقى فيه (عبر الشاشة) الأمين العام لـ«حزب الله» حسن نصر الله خطابه الأخير، يستطيع أن يفهم. كانت الكراسي فارغة بنسبة 95 في المائة، وكان ذلك بمناسبة أربعين الحسين يوم الجمعة الماضي، ونزلت كلماته المستفزة على آذان صماء، إذ احتقر مئات الآلاف من اللبنانيين – من كل الطوائف – بأن رد لهم طلباتهم، وقال وكأنه الحاكم بأمر الله: إن العهد القوي باق ولا يمكن أن يهتز، هكذا قرر، وإن الحكومة باقية، ولا مجال لحكومة تكنوقراط. واستسخف حضورهم، واستمراريتهم وكأنه يبطن أمراً خطيراً، عندما قال: لكن إذا نزل «حزب الله» إلى الشارع فإنها قصة ثانية لأنه لن يخرج منه إلا بعد تحقيق مطالبه.
هذا التهديد لم تسمعه بالذات المدن والقرى الشيعية، إذ تضاعف عدد المتظاهرين في صور، وبعلبك والنبطية وبدأ الشيعة يتكلمون وينتقدون حركة «أمل» وزعيمها نبيه بري وزوجته والحزب ونوابه، لا بل كادوا يحرقون منزل رئيس كتلة الحزب النيابية محمد رعد. ثم جاءت التغريدات من إيران ومنها: «خطوات الثورة: لبنان نحو النصر. لبنان مثال رائع لإظهار قوة الوحدة والانتصار على مخاوف الناس. (حزب الله) والجمهورية الإسلامية الإيرانية لا يستطيعان فعل أي شيء. في جميع أنحاء المنطقة بدأت الانتفاضة ضد تدخلات إيران التي أدت إلى الفقر والاختلاس والفساد».
وقال أحد المتظاهرين اللبنانيين لصحيفة «الغارديان» البريطانية: «يتحدثون عن أيدٍ خفية تحركنا، هذه الأيدي هي كرامتنا التي ظنوا أنها لن تستيقظ».
وسط البحر الهائج في كل لبنان المسيحي والمسلم والدرزي لن يستطيع الجنرال قاسم سليماني فعل أي شيء، لكن قد تكون الاحتجاجات في العراق إشارة إلى أو علامة على بداية النهاية للمشروع الشيعي الإيراني.
هدى الحسيني
الشرق الأوسط
Previous Post

قيود على المزارعين لمزاولة عملهم في مناطق النظام .

Next Post

الخاسرون والفائزون في سوريا وتوزيع الغنائم .

المقالات ذات الصلة

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
مقالات الرأي

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟

12 مايو، 2025
“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات
غرائب وطرائف

“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات

9 مايو، 2025
ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟
مقالات الرأي

ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟

7 مايو، 2025
بعد أن طلبت وزارة خارجية النظام وضع حد لها..إسرائيل ترد بقصف ريف دمشق
مقالات الرأي

نتنياهو وعش الدبابير في سوريا

6 مايو، 2025
إيران تعدم ثلاثة ناشطين بعد إدانتهم بقتل رجال أمن خلال التظاهرات
مقالات الرأي

من مصدق إلى الملالي: مأساة العمال الإيرانيين

2 مايو، 2025
بغداد عاصمة محتلة ليست مكانًا لقمة عربية
مقالات الرأي

بغداد عاصمة محتلة ليست مكانًا لقمة عربية

23 أبريل، 2025
Next Post
الكرملين : نناقش بجدية إنشاء منطقة حماية دولية شمال سورية .

الخاسرون والفائزون في سوريا وتوزيع الغنائم .

ألبانيا تفشل مخططا إيرانيا لاستهداف معارضيه على أراضيها .

ألبانيا تفشل مخططا إيرانيا لاستهداف معارضيه على أراضيها .

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟ 17 مايو، 2025
  • هل يؤثر رفع العقوبات وتغييرات ترامب في العلاقات الأمريكية السورية على اللاجئين؟ 17 مايو، 2025
  • أثر رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا على تركيا 17 مايو، 2025
  • السلطات التركية تعتقل الحقوقي طه الغازي.. والتهمة !! 17 مايو، 2025
  • الأمن العام يزيل لافتة تمجّد الرئيس الشرع 17 مايو، 2025
  • “حلب تحتفي بأول يوم رسمي للغة الكردية.. خطوة نحو دسترة الحقوق الثقافية” 16 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري