• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الثلاثاء, يونيو 3, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

النفوذ الإيراني في آخر صوره البائسة

26 نوفمبر، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

صحيفة العرب  _ علي الأمين

لطالما شكّل الخطاب الأيديولوجي الوسيلة التي أتاحت لإيران التغلغل في الدول العربية، فالتعبئة الأيديولوجية المدعمة بمنظومات أمنية وعسكرية وبعدّة دينية ومذهبية، سمحت للمنظومة الإيرانية بالتمدّد والنفوذ والسيطرة، وهو نفوذ تميّز بالقدرة على التحكّم بقرارات السلطات الرسمية. فأنشأ وعلى امتداد زمني طويل نسبياً منظمات وأذرع له في هذه الدول وربط نظام مصالحها السياسي بإيران، ووفّر الخطاب الأيديولوجي مجالا رحباً لنموّ اذرع النفوذ بعيدا عن الانتماء أو الهوية الوطنية، بما يحول دون أي تفلّت من القرار الإيراني في حال تضارب نظام المصالح الوطني مع نظام المصلحة الإيرانية.

هذا النمط من السيطرة، اتخذ حيناً وسيلة إنشاء وتمويل مقاومات في لبنان وفلسطين المحتلة، في موازاة ضرب أي مشروع مقاومة وطني قائم، بما يضمن تحويل “المقاومة” إلى ورقة إيرانية تتحكم بها طهران، وحيث لا تنفع ورقة المقاومة كشعار أيديولوجي، تمّ استثمار الخطاب المذهبي كمجال خصب يمكن النفاذ من خلاله والسيطرة على فئات من المجتمع. وهذا ما برز ولا يزال في العراق واليمن وحتى سوريا، حيث عمدت إيران إلى التغلغل في هذه الدول، مستثمرة في الشروخ المجتمعية وقدّمت نفسها باعتبارها الحصن الحصين للأقليات، كما أظهرت كفاءة أمنية واستخبارية في اختراق البيئات السنيّة، التي تحوّلت مع ظهور تنظيم داعش كما هو الحال في العراق، في حال من العراء السياسي جعل من بعضها أكثر قابلية لبناء علاقات منفعة وحماية، في ظل تدهور وتصدع البنيان الوطني.

المنهج الإيراني الذي اعتمد منذ الثورة الإسلامية أي قبل نحو أربعة عقود، لا يبدو أنه قابل لأن يتعقلن في منهج السيطرة والنفوذ هو يسير في اتجاه واحد؛ الاتجاه الأيديولوجي الذي لا ينطوي على خيارات تتصل ببناء نموذج للدولة، ولا يحتمل بطبيعته هذه، وحدة المجتمع في إطار وطني وتحت سلطة الدولة، لذا هو قلق ويبدي توتراً عالياً حيال أي مشهد سياسي وطني يقوم على أسس وحدة الشعب وقوة الدولة، وهذا إن أضاء على البعد الأيديولوجي في مواجهة مشروع الدولة، فهو يكشف أيضاً مدى العجز أو عدم الرغبة في التغلغل نحو الدولة العميقة وآليات عملها، إذ ليس خفيا أن الإدارة الأميركية التي احتلت العراق وسحبت جنودها منه، ثم عادت إليه بعد انهيار الدولة أمام زحف تنظيم داعش، لا تبني نفوذها في العراق على قاعدة ميليشياوية، بل تبني إستراتيجية نفوذها في مؤسسات الدولة؛ الجيش والقوى الأمنية ونُظم الإدارة والتعليم، وقبل ذلك في عملية بناء هيكل السلطات داخل الدولة.

من هنا فإن منهجية النفوذ الإيراني، تقوم على السير بعقلية أيديولوجية وفي اتجاه واحد، لا تستطيع النظر إلى المجتمعات العربية ودولها، إلا باعتبارها جماعات وليست شعوبا، وعاجزة عن بناء أي علاقات بين دولة ودولة، فبنظرة شاملة على ما بذلته إيران في سبيل نفوذها من عشرات مليارات الدولارات في سبيل تمدّدها، نجد أن السياسة الإيرانية وإن تورطت في تدمير وإضعاف الكيانات الوطنية التي استهدفتها في محيطها العربي، فهي حصدت مستوى من العداء مع فئات واسعة من المجتمعات العربية باتت تنظر إليها كعدوّ، وليس خافيا ما قدّمته إيران من مال ودماء في سبيل بقاء نظام بشار الأسد حاكما في سوريا، وهو لا يمكن مقارنته بما قدّمته واشنطن من أكلاف مادية محدودة. فإيران قدّمت الكثير من أجل بقائها في سوريا، ومهما علا اليوم الخطاب الأيديولوجي الإيراني، فإن الحصيلة في سوريا مرشحة أن تكون لا شيء إلا العداء من قبل السوريين ضدها وعدم الوفاء لمن قالت إنها تقاتل من أجلهم، فضلا عن صرخات الشعب الإيراني التي لا توحي بأي حماسة جديّة لهذه الحرب التي خاضتها السلطة في سوريا ولا تزال.

المنظومة الأيديولوجية الإيرانية محكومة بالمواجهة التي ستكون داخل إيران لا خارجها، طالما أن الحروب الخارجية استنفدت طاقات إيران من دون أن تستطيع حتى حماية اتفاقها النووي مع واشنطن

الحصيلة الإستراتيجية أن الجهد الإيراني في هذا البلد، بات مصيره في أيد روسية – أميركية بالدرجة الأولى، وتركية – إسرائيلية في درجة ثانية، وإذا كان للشعب السوري دور في مستقبل هذا البلد (وهو بظني سيقرر مستقبله) فان أسوأ ما حصدته إيران من وجدان هذا الشعب، هو العداء الذي فاق في مستواه عداءه لمن كان، ولا يزال، عدوّ سوريا والعرب.

أما العراق فلا وجود لنفوذ إيراني خارج استمرار الدولة الضعيفة والعاجزة، لذا فإن الإصرار على بقاء الحشد الشعبي كمنافس للقوى المسلحة الرسمية، ينطوي على سياسة إبقاء العراق دولة معلقة، وكلما جنح الوضع العراقي نحو ترسيخ سلطة الدولة، كلما بدت إيران عاجزة عن التأقلم مع مشروع الدولة. ففي حين تبني واشنطن نفوذها على علاقات مع الدولة ومؤسساتها تبدو طهران منهمكة بالبحث عن الأشخاص الموالين لها، وهذا بحدّ ذاته سلوك يكشف أن الثقة الإيرانية بأي دولة عراقية مهما كان نظامها، هو أمر غير وارد، لكون الاستثمار الإيراني تركّز على نقيض الدولة ووحدة المجتمع، أي على الميليشيات والأفراد.

وينطبق هذا النموذج على لبنان ذلك أن قوة إيران في لبنان، تقوم على القوة المسيطرة على الدولة من خارجها، أي من خلال النفوذ العسكري والأمني الذي يترجمه حزب الله على مؤسسات الدولة، الدستورية والقضائية والأمنية والعسكرية، وهذا نفوذ منفّر لمعظم اللبنانيين لأنه لا يقدّم للبنانيين أي أجوبة على أسئلة الانهيار المالي والاقتصادي الداهمة، ويزيد من قلق انهيار الدولة، فهو يعمل من خارجها وإن كان يغرف من أصولها ومواردها بشكل شرعي وغير شرعي، والخسارة الإستراتيجية التي طالت النفوذ الإيراني في لبنان، ولا سيما بعد التورّط الدموي في الأزمة السورية، أنه افتقد المضمون الإنساني والأخلاقي الذي كان عنصرا أساسيا يستند إليه في أي مواجهة مع إسرائيل، كما حصل في العام 2006 وقبلها، إلا أنه اليوم يدرك أن المضمون الإنساني والأخلاقي لم يعد قابلا للتوظيف في أي حرب محتملة مع إسرائيل، فبعد سقوط أكثر من نصف مليون سوري، افتقد حزب الله أي إمكانية تعاطف عربي شعبي أو أوروبي وغربي عموما، علماً أن إسرائيل لن تفوّت فرصة استعادة ما تعتبره ديْناً معنويا على هذا الصعيد “الأخلاقي والإنساني” انتزعه حزب الله منها في مواجهات سابقة، وهي لن تفوّت فرصة استعادته في لحظة عراء سياسي غير مسبوقة لحزب الله على المستوى العربي، ولكن ذلك سيبقى مشروطاً بأن يقوم حزب الله بخطوة عسكرية أو أمنية ضد إسرائيل أو حتى في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة من قبل إسرائيل.

لذا يمكن رؤية كيف صار حزب الله الذي أُطلقت يده في سوريا، عاجز حتى عن العمل من أجل تحرير مزارع شبعا اللبنانية، التي تكاد تغيب بالكامل عن خطابه السياسي، بل تحول بمشيئته أو رغما عنه، إلى قوة حماية لحدود إسرائيل التي خاضت كل حروبها ومفاوضاتها مع لبنان خلال العقود الأربعة الماضية في سبيل حماية “أمن الجليل”، وإن كانت ثمة جهة واحدة وقادرة على حماية الاستقرار في المقلب الآخر من الحدود، فهو حزب الله اليوم.

الوظيفة الثانية التي لا تزعج إسرائيل بل تتمناها هي وظيفة الاستقواء على الدولة اللبنانية، وهي الوظيفة التي استطاع حزب الله القيام بها وإدارتها. من هنا يمكن القول إن ورقة إشعال الحرب في جنوب لبنان أو في جنوب سوريا مع إسرائيل، لم تعد ورقة إيرانية يمكن استخدامها كما جرى في العام 2006، ويكفي أن ينظر جنود حزب الله إلى الجبهة الخلفية التي كانت في العام 2006 ليدركوا كم أن ورقة الحرب أصبحت في يد العدو الإسرائيلي وحده، الذي لن يتوقف عن ابتزاز الآخرين بها وأولهم إيران.

تحوّلت العقوبات الأميركية على إيران إلى عقوبات مؤذية لها، فأوراق الضغط الإيرانية على واشنطن تلاشت معظمها، وطالما أن واشنطن تضع النفوذ الإيراني وتمدّده في المنطقة العربية أساساً لأي عودة إلى طاولة المفاوضات مع طهران، فإن المنظومة الأيديولوجية الإيرانية التي تسير في اتجاه واحد، باتت محكومة بالمواجهة التي يبدو أنها ستكون داخل إيران لا خارجها هذه المرة، وتحت أنظار أصدقائها وأعدائها معاً، طالما أن الحروب الخارجية قد استنفدت طاقات إيران وأذرعها من دون أن تستطيع حتى حماية اتفاقها النووي مع واشنطن.

نقلا عن صحيفة العرب

Previous Post

النظام يستبدل 9 وزراء .. و رواد فيسبوك يؤكدون أنهم كسابقيهم

Next Post

النظام يعتقل و يجند عشرات الشباب من مركز إيواء عدرا

المقالات ذات الصلة

تركيا تبدأ تصدير الغاز إلى سوريا خلال ثلاثة أشهر
أخبار

الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا

2 يونيو، 2025
إنذار إخلاء مقر محافظة دمشق.. حملات تطالب الرئاسة: الأولوية لإعمار المناطق المدمرة
أخبار

جمعية “صدقة طاش” التركية تقدم مساعدات غذائية وزكاة لـ 800 عائلة في ريف دمشق

2 يونيو، 2025
كم عدد السوريين الذين عادوا إلى بلادهم من تركيا؟
أخبار

اللاجئون السوريون يعودون إلى بلادهم لقضاء العيد وازدحام عند معبر جيلفيغوزو الحدودي

2 يونيو، 2025
دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا
أخبار

دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا

2 يونيو، 2025
سوريا تستعيد مواطنيها الذين يحاولون الوصول إلى قبرص بالقوارب
أخبار

خوف اللاجئين السوريين من الواقع الاقتصادي السوري يؤثر على قرارهم في العودة

2 يونيو، 2025
نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس
أخبار

نقابة الفنانين السوريين تعمل على نقل رفات مي سكاف و فدوى سليمان من باريس

31 مايو، 2025
Next Post

النظام يعتقل و يجند عشرات الشباب من مركز إيواء عدرا

إصابة 3 عناصر من فرقة الحمزات بجروح إثر انفجار عبوة ناسفة شمال حلب

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الدور الاستراتيجي لتركيا في إعادة إعمار سوريا 2 يونيو، 2025
  • جمعية “صدقة طاش” التركية تقدم مساعدات غذائية وزكاة لـ 800 عائلة في ريف دمشق 2 يونيو، 2025
  • اللاجئون السوريون يعودون إلى بلادهم لقضاء العيد وازدحام عند معبر جيلفيغوزو الحدودي 2 يونيو، 2025
  • دراسة حول التعليم ما قبل المدرسي لأطفال اللاجئين السوريين في تركيا 2 يونيو، 2025
  • ندوة عائلية في استانبول تناقش أوضاع العائلات السورية 2 يونيو، 2025
  • خوف اللاجئين السوريين من الواقع الاقتصادي السوري يؤثر على قرارهم في العودة 2 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري