• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, نوفمبر 3, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

اللاجئون السوريون أزمة سياسة واقتصاد … أما الوجوه فمنسيّة

10 ديسمبر، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

في البداية كانت الدهشة، ثم الإسراع في إبداء حسن النوايا وسعة الصدر وفتح الحدود وإعلان المزايا، ثم هبط الجميع إلى أرض الواقع حيث محدودية الموارد وصعوبة الاحتواء وخطر الإرهاب. بين «هاشتاغ #ماما_ميركل» الذي اجتاح مواقع التواصل الاجتماعي، إلى صراخ آلاف المُحتجزين عند هذا السياج الحديد أو ذلك الشاطئ البارد، أسابيع قليلة وقصص كثيرة وسياسات عتيدة، بعضها ناجح وكثير منها فاشل. لكن تبقى الوجوه الملتاعة على حدود هنغاريا، والأجساد المرتعشة عند سواحل اليونان، والعائلات الطامحة الى بلوغ حدود ألمانيا، قصص وحكايات بشرية لم يحن بعد الوقت لسماع تفاصيلها.

تفاصيل «أزمة الهجرة واللاجئين الأورومتوسطيين وحجم رد الفعل الأوروبي»، بحثها خبراء واختصاصيون ولاجئون في طاولة مستديرة أخيراً، عقدها مركز دراسات الهجرة واللاجئين في الجامعة الأميركية في القاهرة، بالتعاون مع كل من «المعهد الفنلندي في الشرق الأوسط» وسفارة فنلندا في مصر.

الأربعاء الماضي، سجّلت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين 4288672 لاجئاً سورياً في بلدان عدة، مقسّمين مناصفة بين الذكور (49،7 في المئة) والإناث (50،3 في المئة)، تتراوح أعمار الغالبية المطلقة منهم بين 18 و59 سنة. وتقف هذه الأعداد الغفيرة إضافة إلى أعداد أكبر على حدود الدول الأوروبية في العراء، تنتظر الإذن لها بالدخول، ما يتطلّب من الدول المعنية الانتباه والتأقلم والابتكار، على حدّ قول مدير مركز دراسات الهجرة واللاجئين الدكتور إبراهيم عوض، الذي يشير إلى أن أزمة اللاجئين السوريين لم تكن في بال أحد أو حسبانه قبل خمس سنوات.

وشهدت السنوات الماضية حركات هروب أو نزوح جماعي من الداخل السوري، لكن سرعتها واتساعها خلال الأسابيع الأخيرة جعلا منها كارثة بكل المقاييس. رئيس وفد الاتحاد الأوروبي لدى القاهرة السفير جيمس موران، قال أن الأزمة السورية كانت مرشّحة للانفجار، لكن أحداً لم يتوقّع أن تنفجر بهذه السرعة والكثافة، ما يعني أن التعامل معها لا يمكن أن يتبلور بين ليلة وضحاها.

وعلى رغم تركيز كاميرات التلفزيون في فترات سابقة على وجه طفل جميل جالس في العراء، أو ملامح طفلة فقدت والديها ما أكسب التغطيات الإعلامية عوامل جذب إنسانية، إلا أن الأزمة الواقعة رحاها هذه الآونة تتداخل فيها الجوانب الاقتصادية والسياسية وأخيراً الأمنية، حيث مخاوف غربية ضارية من تمدّد الإرهاب داخل أراضيها من خلال متسرّبين ضمن اللاجئين.

الأستاذ الزائر في جامعة القاهرة الدكتور يون فولكل، يأخذ على البلدان الأوروبية تركيزها المبالغ فيه على الجوانب الأمنية في ما يتعلّق بقضايا اللاجئين، معتبراً أن ذلك من شأنه أن يؤدّي إلى نتائج اجتماعية وإنسانية وخيمة. مآسي لاجئي المراكب والجموع المحتشدة على الحدود وغيرها من أشكال الهجرة واللجوء الجماعية، إضافة إلى بزوغ ظاهرة المُهربين والمتاجرين باللاجئين، هي نتائج متوقعة للسياسة الأوروبية الخاصة باللجوء.

ويرى فولكل أن ملايين اليوروات التي تنفقها بلدان الاتحاد الأوروبي على أنظمة المراقبة والاستطلاع لا قيمة لها، حيث أن هؤلاء اللاجئين سيأتون في شكل أو في آخر.

 

من المقلاة إلى النار

آخر ما يتوقعه اللاجئ الهارب من حرب ضارية أو اضطهاد مروّع أو خطر داهم، أن يكون قد نجح في الهروب من المقلاة إلى النار. فمن نيران الحرب وألسنة العنف والخطر إلى نيران العنصرية والخوف من الأجانب والتفرقة التي يلقاها لاجئون كثر في بلدان أوروبية، ما يحتّم ضرورة مراجعة سياساتها الخاصة باللاجئين.

يقول فولكل أن الجهة التي تتخذ القرارت الخاصة بقبول طلبات اللاجئين تكون عادة وزارة الداخلية، على رغم أن الجانب الأكبر من مشكلات اللاجئين في هذه البلدان ليس أمنياً. ويضيف: «لو ضلعت جهات أخرى مثل وزارات الخارجية والثقافة والتعاون الدولي، في اتخاذ القرار، ستختلف حياة المهاجر القادم من منطقة الشرق الأوسط في الغرب حتماً».

مشكلات اللاجئين من المنطقة العربية كثيراً ما تدور حول القدرة أو الرغبة أو التشجيع على الاندماج (وليس الذوبان) في المجتمعات الجديدة، أي عدم الانعزال طوعاً أو قسراً. وتحتّم قواعد اللجوء والهجرة على الدول المستقبلة أن تتأكد من توافر الأدوات والفرص لدى القادمين الجدد للوصول إلى الحلول، لا سيما الاندماج والتواصل مع المجتمع الجديد. وتشمل هذه الأدوات فرص التعليم والرعاية الصحية والسكن الصحي، وذلك للتقليل من هشاشتهم في المجتمعات الجديدة وتدريبهم على الاعتماد على أنفسهم شأنهم شأن باقي المواطنين. ويُعد هذا النوع من الاندماج الضمانة الوحيدة لهم وللمجتمعات من حولهم، وإلا فإن خطر الانجذاب إلى تنظيمات متشدّدة يظلّ يلوح في الأفق.

وبينما يستمر الأفق ملبداً بملايين يحاولون الهرب من حرب ضارية لا يعرف أحد تحديداً من يحارب من فيها، تظلّ الحدود الأوروبية مغلقة في وجه هؤلاء إلى حين حساب المنافع والمقايضة على المطالب، أو المتاجرة بمخاوف الإرهاب والتشكّك في الإرهابيين، وتبادل إلقاء الاتهامات بين بلدان تفتح «حنفية» المهاجرين تارة للضغط ثم تغلقها بعد حصولها على «المعلوم»، وأخرى تصرخ من ويلات اقتصادية بسببهم وأخطار أمنية تحملها خيامهم، تبرز مقترحات بعلاجات غير تقليدية تبدو بعيدة من بؤرة الاهتمام تحت وطأة الأحداث، وتدخّلات إنسانية تنتظر من يفعّلها.

الخبراء والاختصاصيون، لا السياسيون، يطالبون بمراعاة معايير حقوق الإنسان واحترامها في المقام الأول والأخير في التعامل مع طالبي اللجوء، بغضّ النظر عن وضعهم القانوني أو الطريقة التي وصلوا بها إلى بلد اللجوء. وبالطبع هناك مجموعات معرّضة للخطر أكثر من غيرها تتطلّب معاملة خاصة، مثل الأطفال سواء كانوا مع ذويهم أو وحدهم. ويطالب الخبراء بأن تكون هذه العقيدة الحقوقية السمة العامة، حتى في الحالات التي تتعارض ومعايير قبول طلب اللجوء، حيث التأكّد من إعادة أولئك إلى بلدانهم والبلدان التي قدموا منها من دون تعريضهم للخطر.

 

أصل الداء

الأخطار التي تدفع الملايين إلى الفرار هي أصل الداء. ووفق ما تشير إليه سفيرة فنلندا لدى القـــاهرة تولا أريولا، فإن التعامل مع العوامل المفجّرة لظاهرة اللجوء والهـــجرة غير الشرعية على القدر عينه من أهمية تـــــقديم الدعم والمساندة والمعونة للمعرّضين للخطر. وأبرز هذه العوامل، الصراعات المسلّحة وعوامل تغيّر المناخ.

ويطغى ملايين اللاجئين السوريين والتعامل الأوروبي مع الأزمة والتغيير على مدار اليوم على مناخ اللجوء في العالم، وذلك وفق تحرّكات «داعش» وأخطار ما يسمّى بـ «الإرهاب» في أوروبا. إنها الأزمة الإنسانية الأكبر والأبشع في القرن الـ21، إذ لا تقتصر على ملايين اللاجئين والذين في طريقهم إلى اللجوء، بل على الملايين من النازحين داخلياً.

وتظلّ الأزمة منحصرة في أعداد وسياسة واقتصاد واندماج وإقصاء من دون فرصة للنظر إلى وجوهها، حيث قصص إنسانية أو لا إنسانية لا حصر لها.

الحياة

Previous Post

المعارضة السورية: المرحلة الأصعب بدأت للتو

Next Post

إجتماعات اليوم في الرياض لحسم مصير الأسد..

المقالات ذات الصلة

الهيئة الوطنية لتقانة المعلومات تصدر النسخة الثالثة من دليل تطوير المواقع الحكومية في سوريا
أخبار

الهيئة الوطنية لتقانة المعلومات تصدر النسخة الثالثة من دليل تطوير المواقع الحكومية في سوريا

3 نوفمبر، 2025
مشاريع الطاقة الشمسية في السويداء تنعش الخدمات الحيوية
أخبار

مشاريع الطاقة الشمسية في السويداء تنعش الخدمات الحيوية

3 نوفمبر، 2025
تطورات خطيرة في السويداء.. اشتباكات دامية وتدخل أمني واسع
أخبار

محافظ السويداء يوجه بإعادة فتح جميع المدارس والالتزام التام بساعات الدوام الرسمي

3 نوفمبر، 2025
الأسوأ منذ 60 عامًا الجفاف يهدد الأمن الغذائي السوري
أخبار

فلاحو سوريا يواجهون موجة جديدة من التكاليف بعد رفع التعرفة الكهربائية

2 نوفمبر، 2025
مقتل قاضٍ في ريف طرطوس والأمن يرجّح خلافًا عائليًا
أخبار

تثبيت مئات الضباط العائدين إلى الخدمة… الداخلية السورية تطوي صفحة الانقسام وتبدأ مرحلة إعادة البناء

1 نوفمبر، 2025
اتفاق قريب لبدء تنفيذ مشروع إعادة تدوير أنقاض حمص بعد إقرار دفتر الشروط النهائي
أخبار

اتفاق قريب لبدء تنفيذ مشروع إعادة تدوير أنقاض حمص بعد إقرار دفتر الشروط النهائي

1 نوفمبر، 2025
Next Post

إجتماعات اليوم في الرياض لحسم مصير الأسد..

بينها حالة وفاة إصابة 25 راكب بتدهور حافلة على طريق حماه حمص

مؤتمر صحفي للجولاني يتحدث خلاله عن 10 محاور "مهمة"

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الهيئة الوطنية لتقانة المعلومات تصدر النسخة الثالثة من دليل تطوير المواقع الحكومية في سوريا 3 نوفمبر، 2025
  • مشاريع الطاقة الشمسية في السويداء تنعش الخدمات الحيوية 3 نوفمبر، 2025
  • محافظ السويداء يوجه بإعادة فتح جميع المدارس والالتزام التام بساعات الدوام الرسمي 3 نوفمبر، 2025
  • فلاحو سوريا يواجهون موجة جديدة من التكاليف بعد رفع التعرفة الكهربائية 2 نوفمبر، 2025
  • تثبيت مئات الضباط العائدين إلى الخدمة… الداخلية السورية تطوي صفحة الانقسام وتبدأ مرحلة إعادة البناء 1 نوفمبر، 2025
  • اتفاق قريب لبدء تنفيذ مشروع إعادة تدوير أنقاض حمص بعد إقرار دفتر الشروط النهائي 1 نوفمبر، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري