• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الإثنين, مايو 19, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home مقالات الرأي

الغزو الناعم.. الاستثمار الروسي الإيراني في مستقبل سورية

24 فبراير، 2020
in مقالات الرأي
0
الغزو الناعم.. الاستثمار الروسي الإيراني في مستقبل سورية
Share on FacebookShare on Twitter

يبدو أنّ الدور الروسي والإيراني في سورية يتشعّب أكثر فأكثر مع كل خطوة تخطوها هاتين الدولتين أو أحدهما في سبيل تثبيت مواقعهما في سورية، التي تمر بسيرورة تغيير ديمغرافي وثقافي كبيرين.

حيث لم يكتفِ الروس والإيرانيون بالتدخل العسكري والاقتصادي لدعم وحماية النظام السوري ومنع سقوطه، وإنما تعاده الأمر ليشمل الغزو الثقافي الناعم، الذي يشهد في الفترة الأخيرة حركة مريبة تظهر مدى خبث اللعبة التي تلعبها هاتين الدولتين، ليس للتأثير في شريحة معينة من الشعب السوري فقط، وإنما للتأثير في مستقبل سورية ككل، فالمتتبع للاتفاقيات الثقافية والتعليمية التي يوقعها النظام السوري مع الروس والإيرانيين يدرك مدى خطورة هذه الاتفاقيات، التي لا تقل خطورة عن الاتفاقيات العسكرية والأمينة والاقتصادية، والتي تربط مستقبل سورية بهاتين الدولتين.

فليس من منطلق حسن النية أو الحاجة التربوية أن يسعى الروس والإيرانيون لإدخال ثقافة المستعمر أو القوة الطامحة للهيمنة إلى البلد المستهدف، دون أن تكون هناك أهداف أخرى ترتجى، وليس من قبيل المصادفة أن تعلن روسيا عن نيتها لافتتاح فرع لجامعة موسكو في سورية وتقديم 500 منحة دراسية مجانية للطلاب السوريين، بعد أيام قليلة فقط من إعلان وزير التربية والتعليم الإيراني محسن حاجي ميرزائي، عن سعي بلاده لإدراج اللغة الفارسية كلغة ثانية في النظام التعليمي السوري أسوةً باللغة الروسية التي تم إدراجها منذ خمس سنوات في النظام التعليمي السوري كلغة اختيارية ثانية إلى جانب اللغتين الإنجليزية والفرنسية.

فما يقوم به الروس والإيرانيون في سورية، وبالتواطؤ مع النظام السوري، يمكن اعتباره حصيلة عمل مبرمج ومخطط، وليس وليد اللحظة، أو الآنيّة التي يقول البعض إنها تفرض ظروفها، إنما هي أفعال هادفة وشديدة التركيز، وقد أمضوا الكثير من الزمن، وأنفقوا الباهظ من المال وبسخاء إلى أن وصلوا إلى إظهار نُظمهما الخفيّة التي تُنفَّذ بهدوء عالٍ لزرع ثقافتهما ولغتهما في أذهان الناشئة من الأطفال والشباب السوريين.

سعت إيران التي تمزج بين مشروع تصدير الثورة الذي نادى به الخميني، وبين عقيدة الجهاد والغزو، وبين التبشير ونشر التشيع، إلى تعزيز نفوذها العسكري بنفوذ ثقافي، من خلال افتتاح فروع لعدد من الجامعات الإيرانية، كجامعة “تربية مدرس”، وجامعة “المصطفى”

فمن جهة تأتي هذه الخطوات في إطار محاولات الغزو الثقافي التي يحاول من خلالها الروس والإيرانيون من فرض نموذجهما الثقافي والتعليمي القائم على تعليم اللغة وتعميم الثقافة، فبعد أن نجحت روسيا وإيران من فرض نفسيهما عسكريا واقتصاديا، تحاولان الآن فرض نفسهما تعليمياً وثقافياً من خلال افتتاح المدارس والجامعات وفرض تعلم اللغتين الروسية والفارسية، وتقديم المنح المجانية للطلاب السوريين، خاصةً وأنّ التعليم يعتبر أداة التغييّر الأولى في المجتمعات، ويمكن استخدامه أيضاً كنوع من الغزو الثقافي الذي يهدف إلى محو ذاكرة جيل بأكمله.

ومن جهة أخرى يمكن وضع هذه الخطوات في إطار المحاولات الهادفة لإدخال ثقافة المستعمر أو القوة الطامحة للهيمنة على البلد المستهدف، من خلال تنشئة جيل مأدلج تابع لها فكرياً عبر زرع ولاء ثابت يتغلغل في مفاصل مؤسسات الدولة والتأسيس لوجود دائم على الأراضي السورية يتخذ من “القوة الناعمة” وسيلة له، فروسيا التي تدخلت عسكرياً في سورية في خريف عام 2015، لم تتدخل لمجرد انقاذ النظام ومنع سقوطه، لكن تدخلها أتى في إطار خطة مدروسة أتت في إطار حسابات استراتيجية كبيرة، أخذت بعين الاعتبار تحقيق مجموعة من المصالح والأهداف السياسية والاقتصادية والثقافية.

فإذا نظرنا إلى المشهد من بعيد، نرى أن روسيا من خلال سياساتها العسكرية والاقتصادية والثقافية تؤسس لنفسها أرضية صلبة للبقاء في سورية لأطول وقت ممكن، لذا كان من الطبيعي جداً وجود قسم ثقافي ضمن مركز المصالحة الروسية في قاعدة حميميم العسكرية يديره ضباط روس مهمتهم متابعة كل ما يتعلق بالأنشطة الثقافية الروسية في سورية ورفع تقارير بها لقادتهم في موسكو، ومن الطبيعي أيضاً أن تفتتح روسيا أول مدرسة روسية لها في “الشرق الأوسط” في دمشق، وأن تقحم اللغة الروسية في النظام التعليمي السوري، وأن تفتتح فرع لجامعة موسكو في دمشق، وأن تستقطب مجموعة من الأطفال السوريين الصغار وترسلهم لروسيا لتحويلهم مستقبلاً إلى قوة مؤثرة ومتنفذة في المجتمع السوري، فما تقوم به روسيا حتماً يصب في مصلحتها بالدرجة الأولى ويزيد من نفوذها في المنطقة، والذي اعتبره “ديمتري بولغاكوف” رئيس اللجنة الفرعية في مجس الدوما الروسي بأنه “استثمار كبير في مستقبل سورية”.

في حين سعت إيران التي تمزج بين مشروع تصدير الثورة الذي نادى به الخميني، وبين عقيدة الجهاد والغزو، وبين التبشير ونشر التشيع، إلى تعزيز نفوذها العسكري بنفوذ ثقافي، من خلال افتتاح فروع لعدد من الجامعات الإيرانية، كجامعة “تربية مدرس”، وجامعة “المصطفى”، وجامعة “الفارابي”، وجامعة “آزاد إسلامي”، وكلية المذاهب الإسلامية، إلى جانب نشر تعليم اللغة الفارسية في مراكز التعليم التابعة للمستشارية الثقافية الإيرانية بدمشق، وقسم تعليم اللغات الأجنبية في جامعة دمشق، ومركز تعليم الفارسية في الكلية العسكرية السورية، لذا كان من الطبيعي أن يزيد النشاط التبشيري الشيعي في سورية، وأن نرى المواكب الكربلائية ومسيرات اللطم في أحياء وشوارع دمشق ودير الزور وحلب، وأن يتوسع انتشار المراكز الثقافية والحوزات العلميّة المتخصصة بتدريس الخرافة وضخ الحقد الطائفي في صدور الشباب والصغار، لتكون كالأفاعي ناعمة الملمس لكن العطب في أنيابها.

من هنا يمكن القول إنّ الملامح السابقة جميعها واردة ضمن الأهداف الروسية والإيرانية، والكامنة وراء فكرة إنشاء هذه الجامعات في سورية، وفرض تعليم اللغتين الروسية والفارسية على طلاب المدارس والجامعات، فيوماً بعد يوم تكشف كل من روسيا وإيران عن المزيد من ممارساتهما لمحاولة طمس الهوية السورية وزيادة التغلغل في النسيج السوري، والذي لا يمكن اعتباره مجرّد طموح لغزو ثقافي مغلف بالعسل، بل يمكن اعتباره بأنه حصان طروادة يبنيه الروس والإيرانيون في سورية بصبر كاستثمار كبير وخبيث في مستقبل سورية.

بشار النرش / كاتب وصحفي سوري

نقلا عن مدونة الجزيرة

Tags: روسياسوريا
Previous Post

أسراب الجراد تغزو الوطن العربي بعد نحو ربع قرن 

Next Post

الجيش التركي يستهدف تجمعات النظام في ريف إدلب

المقالات ذات الصلة

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟
مقالات الرأي

هل تسعى إيران لاستعادة هيمنتها في سوريا عبر نشر الاضطرابات؟

12 مايو، 2025
“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات
غرائب وطرائف

“ميرا وأحمد” انتصار الحب على التابوهات

9 مايو، 2025
ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟
مقالات الرأي

ظاهرة تسمية البنات بأسماء غير عربية: أهي بدعة أم تعبير عن أزمة هُويّة أم ماذا؟

7 مايو، 2025
بعد أن طلبت وزارة خارجية النظام وضع حد لها..إسرائيل ترد بقصف ريف دمشق
مقالات الرأي

نتنياهو وعش الدبابير في سوريا

6 مايو، 2025
إيران تعدم ثلاثة ناشطين بعد إدانتهم بقتل رجال أمن خلال التظاهرات
مقالات الرأي

من مصدق إلى الملالي: مأساة العمال الإيرانيين

2 مايو، 2025
بغداد عاصمة محتلة ليست مكانًا لقمة عربية
مقالات الرأي

بغداد عاصمة محتلة ليست مكانًا لقمة عربية

23 أبريل، 2025
Next Post
فصائل المعارضة تردّ على مجازر النظام وحليفه الروسي بحملة قصف مكثفة

الجيش التركي يستهدف تجمعات النظام في ريف إدلب

خروج مركز للدفاع المدني عن الخدمة في ريف إدلب بغارات روسية

خروج مركز للدفاع المدني عن الخدمة في ريف إدلب بغارات روسية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • مقتل شاب سوري بهجوم مسلح في مكان عمله في ولاية بورصة التركية 19 مايو، 2025
  • اللاجئون هدف للقوانين الأوروبية وغيرها 18 مايو، 2025
  • اعتقال الناشط و المدافع السوري عن حقوق اللاجئين السوريين طه الغازي 18 مايو، 2025
  • وزير الدفاع يعلن دمج كافة الوحدات العسكرية تحت مظلة وزارة الدفاع 18 مايو، 2025
  • برلمانيون بريطانيون يقودون دعوة دولية لسياسة جديدة تجاه إيران 18 مايو، 2025
  • بعد 14 عامًا.. مخيم التريمسة يُغلق أبوابه للأبد .. عودة تاريخية تبث الأمل في شمال سوريا 18 مايو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري