عثر الأهالي في محافظة طرطوس غرب سوريا اليوم الجمعة 2 نيسان/أبريل، على جثث ثلاث شابات على شاطئ بلدة الحميدية جنوب طرطوس.
517 ألف سوري حرموا من أبسط الحقوق حتى بداية 2011 ، بعضهم لا يستطيع دخول المشفى أو حتى النوم بفندق!!
بحسب صفحة اللاذقية من قلب الحدث على فيسبوك، فإن الحادثة ناجمة عن غرق زورق يحوي الفتيات الثلاث أثناء رحلة ترفيهية كن بها في البحر المتوسط، وعثر الأهالي على جثث الفتيات الثلاث تباعاً.
في سياق متصل، عثر في اللاذقية مساء الأحد 28 آذار/مارس، على عدد من الجثث قرب ميناء اللاذقية، كما تم العثور على جثة في سواحل طرطوس جميعها مجهولة الهوية وسبب الوفاة.
رأى متابعون أن تلك الجثث التي لم يعلن عن عددها الحقيقي تعود لضحايا انفجار مرفأ بيروت الذي حدث في الرابع من آب/أغسطس 2020، ووصلت إلى السواحل السورية في هذه الأوقات.
على صعيد آخر، رجح البعض أن تلك الجثث تعود لمهاجرين حاولوا الذهاب إلى أوروبا بطريقة غير شرعية، وأن قاربهم تعرض للغرق وحملتهم الأمواج إلى السواحل السورية.
المركز الصحفي السوري
عين على الواقع