• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الخميس, يونيو 26, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

الطيار السوري بين العصب العلوي والثقافة الأكثروية

30 مارس، 2015
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

ما إن سقطت مروحية تابعة للنظام السوري في ريف إدلب حتى باشرت آلاف من صفحات “فايسبوك”، أصحابها من معارضي النظام في سورية، تعليقات حول مذهب قائدها الذي أسرته “جبهة النصرة” على ما يبدو.
لم يُصدق كثيرون من هؤلاء أنه حمصي من حي الخالدية على ما كشفت البطاقة التي في حوزته. كتبت ناشطة على صفحتها أن أبناء حي الخالدية لا يمكن أن يكون من بينهم قائد طائرة يقصف أهل إدلب، علماً أن بلدة الرستن التي أنجبت مصطفى طلاس (كان وزيراً للدفاع خلال مجزرة حماة عام 1982) لا تبعد كثيراً عن حي الخالدية الحمصي.
لكن اللافت أكثر في سعي تلك الصفحات لمعرفة مذهب قائد الطائرة، هو ضربها صفحاً عن تعرضه للتعذيب. ونحن هنا لا نتحدث عن سكان مناطق تعرضت للقصف ببراميل النظام فأقدم أهلها على التشفي بطيار أسير، إنما نتحدث عن نخب وعن ناشطين. أصوات قليلة هالها تعذيب قائد الطائرة عقب أسره، أما الآخرون فتركزت تعليقاتهم على ضرورة التحقق من أن بطاقته غير مزورة، وأنه ليس من حي الخالدية، وصولاً إلى دعوات بالإعدام الميداني المسبوق بمزيد من التعذيب.
صحيح أن مساجلة صفحات على “فايسبوك” تنطوي على مقدار من العبث، لكن عشرات من هذه الصفحات تحمل أسماء صريحة لأشخاص معنويين مرتبطين بهيئات محسوبة على المعارضة السورية! وصحيح أيضاً أن مسؤولية النظام في سورية عن بلوغ العنف هذا المستوى من المشاعر المحسومة لا خلاف حوله، لكن مسؤولية النخب السورية عن إقناعنا بأن البديل غير متماه مع عدوه في مستوى العنف أمر محسوم أيضاً. وما جرى مع قائد الطائرة، أسير الحرب، لا يُبشر بأن البديل في منأى عن ثقافة النظام.
ثم إنه وفي العودة إلى الهوية المذهبية لقائد الطائرة، لا بد من التطرق إلى الهوية المذهبية للنظام في سورية. فصحيح أن العصب العلوي للسلطة هناك يطغى على مكوناتها، لكنه عصب سلطة فقط، وهذا لا يعني أنه الهوية المُطلقة للنظام السوري. ونحن هنا لا نتحدث فقط عن شراكة سنّية لا تخطئها عين أقامها النظام مع أركانٍ المدن السنّية، إنما نتحدث أيضاً عن اختيار النظام ثقافة الأكثرية في سعيه للإمساك بسورية. “العلوية” بهذا المعنى كانت جهازاتية فقط، وعصباً قبلياً، أما “السنّية” بالمعنى الثقافي والاجتماعي فهي ما سعى النظام إلى التماهي معه، وحرص على عدم الكسر مع قيمه.
“علويو السلطة” حكموا دمشق، ولكن حين قدِموا إليها، لم يتمكنوا، ولم يسعوا ربما، إلى نقل قيمهم وأذواقهم وأنماط عيشهم إليها، ولا يشبه ذلك ما أقدمت عليه نخب وأقليات كثيرة أتيح لها أن تحكم دولاً وأكثريات. دمشق العميقة كانت أقوى منهم، وكذلك حلب العميقة، وحمص واللاذقية وإن بدرجة أقل.
في لبنان مثلاً، وعلى تفاوت المقارنة واختلاف التجربة، حين كان الموارنة عقل السلطة وركنها، تسربت قيمهم إلى التعليم والاقتصاد وأنماط الأكل والشرب واللهو، واليوم بعد أن تصدر الشيعة الدولة والسلطة، زحفت قيمهم إلى بيروت، وهم إذ استولوا فيها على المشهد العام، لم يعد غريباً أن يستوقف رجلاً من الأشرفية حاجز للجيش اللبناني ويقول له: “هويتك يا حج”. الأمر نفسه يصح على أوكرانيا التي حكمتها أقلية روسية في أيام الاتحاد السوفياتي، وعلى كثير من التجارب المشابهة.
في دمشق كان على العلوي، وإن كان من أركان السلطة، أن يصبح دمشقياً، وفي ذروة غطرسة النظام “العلوي” مارست المدينة تعالياً على ريفييها الذين يحكمونها موحية بأن ما هم فيه من سلطة، لا يتعدى وظيفة عابرة أوكلتها هي إليهم بسبب انشغالها بأمور أخرى أهم.
تنطوي هذه الفكرة على مبالغة، ولكنها مبالغة تجد الكثير من القرائن على المغامرة في تبنيها. فحافظ الأسد، مؤسس هذه العلاقة مع دمشق السنّية، كان يدرك أن سلطته لن تستقيم من دون شراكة مع دمشق العميقة، وهذه ليست دمشق الناس والأهل، لا بل إنه استعان بالأولى على إخضاع الثانية. فحين ارتكب المجزرة في حماة مثلاً لجأ إلى دمشق العميقة لمنع دمشق الراهنة من أن تنفذ إضراباً احتجاجياً.
وصحيح أن بشار الأسد أخلّ بهذه المعادلة، وكان ذلك من أسباب التصدع السريع لسلطته، لكن سنوات التأسيس لم تذهب هدراً، فهو اليوم يستعين برصيد والده (السنّي) في حربه على السوريين. ثم إن التباس هوية النظام بين عصبه العلوي وثقافته الأكثروية كان يمكن المعارضة أن تستعين به في نزاعها معه. فالحرمان والفقر الكبير الذي تُكابده أرياف العلويين في سورية، أمر مجمع عليه، وجزء من أسبابه تقديم النظام دمشق، ولاحقاً حلب، على هذه الأرياف في المشاريع التي نفذتها الدولة.
السجال حول مذهب قائد الطائرة كان من المفترض أن يكون سجالاً حول مسؤولية الأكثرية (الأكثرية بالمعنى السياسي والاجتماعي وليس العددي) عن تمكن النظام في سورية من السوريين. وعن التأمل في أسباب احتفاظ بشار الأسد على رغم العنف الهائل الذي مارسه ويُمارسه، بقواعد له في مُدن الأكثرية.
النزول بالنقاش إلى المستوى الذي بلغته صفحات “فايسبوك” سورية في نهار أسر قائد الطائرة، طرد أيضاً حقيقة أخرى تتمثل في خبر ترافق مع خبر سقوط الطائرة، وهو أن “جبهة النصرة” فتحت قناة تفاوض على مصير طيار أسير لديها مع النظام لمبادلته ب “أبو مصعب السوري”، أي الإرهابي العالمي الذي كان تسلمه النظام من ألمانيا في 2004!
إذا صح ذلك، فإن ظلامة السوريين تكون قد فقدت شاهداً يُمكن أن يقدم كقرينة في أي محكمة دولية من المحتمل أن تؤسس لمحاسبة النظام على براميله، وإذا صح أيضاً فإن “سنّية عميقة” موازية، هي “جبهة النصرة”، لا تقيم وزناً لمأساة “أهل السنّة” وأهل سورية، وتُقدّم عليهم جميعاً أبو مصعب السوري، الإرهابي العالمي الذي سيتكفل بقطيعة جديدة بين العالم والقضية السورية.
حازم الامين – الحياة
Previous Post

من إدلب إلى درعا: إنه كثير الثقوب

Next Post

بشار الأسد: مستعد للتخلي عن السلطة عندما لا أحظى بتأييد الشعب

المقالات ذات الصلة

حزب العدالة والتنمية يبحث عن التوافق.. الدستور التركي الجديد سيكون صوت الجميع
أخبار

الداخلية التركية: من يرغب يمكنه البقاء بلا سقف زمني ولا منع دخول لاحق

26 يونيو، 2025
هل يمكن أن يتكرر سيناريو احتجاز الرهائن في إيران كوسيلة للضغط على الغرب لوقف الضربات الإسرائيلية
أخبار

اقتراح وقف إطلاق النار بين إسرائيل والنظام الإيراني خطوة إلى الأمام

26 يونيو، 2025
هل تتحول المواجهة بين إيران وإسرائيل إلى حرب شاملة؟
أخبار

سلام ترامب الهش في الشرق الأوسط”

25 يونيو، 2025
قوات الأمن العام السورية تعتقل المسؤول عما كان يعرف بـ “حاجز الموت” في بلدة القطيفة
أخبار

قوات الأمن العام السورية تعتقل المسؤول عما كان يعرف بـ “حاجز الموت” في بلدة القطيفة

25 يونيو، 2025
خفض المساعدات الأميركية يؤثر على اللاجئين السوريين في لبنان
أخبار

مفوضية اللاجئين تؤكد عودة أكثر من مليوني سوري من خارج وداخل سوريا لديارهم

23 يونيو، 2025
انسحاب أمريكي مفاجئ من قاعدتين استراتيجيتين في دير الزور والحسكة
أخبار

القاعدة الأمريكية المتبقية في سوريا ترفع درجة التأهب بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العُديد في قطر

23 يونيو، 2025
Next Post

بشار الأسد: مستعد للتخلي عن السلطة عندما لا أحظى بتأييد الشعب

"عاصفة الحزم" تغير قواعد المعادلة الإقليمية

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • الداخلية التركية: من يرغب يمكنه البقاء بلا سقف زمني ولا منع دخول لاحق 26 يونيو، 2025
  • اقتراح وقف إطلاق النار بين إسرائيل والنظام الإيراني خطوة إلى الأمام 26 يونيو، 2025
  • كيف يحول النظام الإيراني و أذرعه الهزيمة العسكرية إلى “انتصار عظيم”؟ 25 يونيو، 2025
  • وقف النار بين اسرائيل وإيران وأحداث اليوم الثاني عشر من المواجهات 25 يونيو، 2025
  • سلام ترامب الهش في الشرق الأوسط” 25 يونيو، 2025
  • قوات الأمن العام السورية تعتقل المسؤول عما كان يعرف بـ “حاجز الموت” في بلدة القطيفة 25 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري