س : الحسون طار طار وعَلَى!!
ع : كيف طار ومين فتح باب القفص؟
س: لك لا لا … قصدي أحمد حسون مفتي النظام قلعولو العمامة وحلقولو على الناعم .
ع : أييييي قول حفروا قبره وغمقوا له.
س : والنظام راح يفتح ملفات الفساد له لحتى يجيبوا أخرته مثل رامي مخلوف وكثير أمثاله من المنافقين ويالي ساندوه بجرائمه.
ع : بيخطر ببالي كثير أعضاء مجلس التصفيق وخاصة هذا يالي قاله لسيادته ” أنت قليل عليك حكم العالم” وين صار….
س : قصدك خالد العلي هذا المنافق هذا مات وقبل ما مات تكافئ مكافئة مجزية فالنظام اعتقل ابنه وقتله في السجون وحرق ونهب أملاكه وبيته.
ع : ايههههه يمهل ولا يهمل
س : أي أي راح يتكافئ جميع القتلة مثل ما تكافئ غازي كنعان ورستم غزالة والروس الكبيرة يلي صفاهم بضربة وحدة ويلي كانوا يسموهم خلية الآزمة.
ع : يلي محيرني أن الحسون هذا خدم واشتغل متل كل المسؤولين عند النظام وكولك ولوى عنق النصوص حتى يمسح جوخ فليش تكون نهايته هيك؟.
س: لا تفكري ولا تحتاري نهاية طبيعية لكل واحد ينتهي مفعوله ودوره .. ما بقي لهم دور أو فكروا يعطوا رأيهم أويناقشوا …. فوصلهم حقهم وجزاء خدماتهم…..
ع : عقولك الحساسين البقيانة في القفص بتاخذ هي القصة عبرة وبتقف مع الشعب ولو مرة وحدة بحياتها.
س : هدول خلقوا بيحبوا الأقفاص والنفاق وماااااا بتليق فيهم الحرية لانها خلقت للأحرار أصحاب النفوس الكريمة فلا تتوقعي من الحساسين سوى التغريد والرقص لترفيه وأمتاع سجانها.
محمد الحلبي