أعلن الجيش اليمني السبت، تحرير مطار مدينة الحديدة الدولي غربي البلاد من قبضة ميليشيات الحوثي، ودخول قوات التحالف العربي بقيادة السعودية والإمارات المطار .
ومن شأن السيطرة على المطار أن تمثل نجاحا مبكرا للتحالف الذي يقاتل من أجل انتزاع أكبر ميناء في البلاد من قبضة الحوثيين الموالين لإيران وذلك في أكبر معركة في الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات.
وقال المركز الإعلامي للجيش، في بيان، إن “قوات الجيش، مسنودة بالمقاومة والتحالف العربي، حررت مطار الحديدة الدولي (جنوبي المدينة) من قبضة مليشيات الحوثي”.
وأضاف البيان المنشور على حساب المركز في “تويتر” أن “الفرق الهندسية تباشر تطهير المطار ومحيطه من الألغام والعبوات الناسفة”.
ومن شأن السيطرة على المطار أن تمثل نجاحا مبكرا للتحالف الذي يقاتل من أجل انتزاع أكبر ميناء في البلاد من قبضة الحوثيين الموالين لإيران وذلك في أكبر معركة في الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات.
وقال المركز الإعلامي للجيش، في بيان، إن “قوات الجيش، مسنودة بالمقاومة والتحالف العربي، حررت مطار الحديدة الدولي (جنوبي المدينة) من قبضة مليشيات الحوثي”.
وأضاف البيان المنشور على حساب المركز في “تويتر” أن “الفرق الهندسية تباشر تطهير المطار ومحيطه من الألغام والعبوات الناسفة”.
وبالسيطرة على المطار بات الجيش على بعد سبعة كيلومترات من وسط المدينة، التي يسيطر عليها الحوثيون منذ أكتوبر 2014.
ويعد الهجوم على الحديدة الأكبر من نوعه بقيادة التحالف العربي، منذ اندلاع الموجهات في اليمن، للسيطرة على منطقة استراتيجية بالغة الأهمية ومن شأنها أن تكون بمثابة الضربة القاضية للمتمردين الذين تلقوا هزائم متتالية في الفترة الأخيرة.
وكان التحالف العربي قد اطلق ، في 13 حزيران عملية “الانتصار الذهبي” لاستعادة السيطرة على مدينة الحديدة ومطارها ومينائها من قبضة مسلحي جماعة أنصار الله.
وبإسناد من التحالف العربي، بدأت القوات اليمنية، الأربعاء الماضي، عملية لتحرير مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيجي على ساحل البحر الأحمر من الحوثيين، المتهمين بتلقي دعم إيراني.
ويعتمد حوالي 19 مليون يمني، يشكلون 70 بالمائة من السكان، على المواد الغذائية التجارية والإنسانية الواردة عبر ميناء الحديدة (آخر منفذ بحري للحوثيين).
ويعد الهجوم على الحديدة الأكبر من نوعه بقيادة التحالف العربي، منذ اندلاع الموجهات في اليمن، للسيطرة على منطقة استراتيجية بالغة الأهمية ومن شأنها أن تكون بمثابة الضربة القاضية للمتمردين الذين تلقوا هزائم متتالية في الفترة الأخيرة.
وكان التحالف العربي قد اطلق ، في 13 حزيران عملية “الانتصار الذهبي” لاستعادة السيطرة على مدينة الحديدة ومطارها ومينائها من قبضة مسلحي جماعة أنصار الله.
وبإسناد من التحالف العربي، بدأت القوات اليمنية، الأربعاء الماضي، عملية لتحرير مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيجي على ساحل البحر الأحمر من الحوثيين، المتهمين بتلقي دعم إيراني.
ويعتمد حوالي 19 مليون يمني، يشكلون 70 بالمائة من السكان، على المواد الغذائية التجارية والإنسانية الواردة عبر ميناء الحديدة (آخر منفذ بحري للحوثيين).
المصدر : صحيفة العرب