“الائتلاف”: لم نتلقَّ دعوة لحضور القمة العربية.
أعلن رئيس اللجنة القانونية للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، هيثم المالح، بأنّ الائتلاف لم يتلقَّ دعوة حتى الآن من القاهرة لحضور مؤتمر القمة العربية التي ستنطلق السبت المقبل.
وأشار إلى أنّ دعوات حضور القمة العربية تُوَجَّه من الدولة المضيفة، وهو ما لم يحدث بالنسبة للائتلاف، فالائتلاف أرسل منذ أيام مذكرة للجامعة العربية بهذا الشأن، غير أنه لم يتلقَّ ردًّا.
وزير الخارجية التركي سيزور أمريكا للتباحث حول الملف السوري.
أفادت مصادر إعلامية تركية أنه المقرر أن يقوم وزير الخارجية التركي، مولود تشاويش، بزيارة الولايات المتحدة الأمريكية؛ من أجل التباحث مع مسؤولين أمريكيين حول الأزمة في سوريا.
ومن أهم المسائل التي سيتم مناقشتها مسألة تدريب وتأهيل فصائل من المعارضة المعتدلة، فمن المقرر أن تبدأ عملية التدريب خلال الشهر المقبل نيسان/ إبريل.
المبعوث الأمريكي إلى سوريا يصل القاهرة قادما من إسطنبول
التقى دانيال روبنستين المبعوث الأمريكي إلى سوريا في زيارة للقاهرة عددا من المسئولين؛ لبحث القضايا ذات الاهتمام المشترك والأوضاع في سوريا.
ومن المقرر أن يلتقى المبعوث الأمريكي عددا من كبار المسئولين المصريين، لبحث تطورات الأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط بشكل عام، وكذلك الأزمة السورية.
مصادر بالمعارضة السورية تؤكد تلقيها دعماً خارجياً بجنوب البلاد.
أكدت مصادر في المعارضة السورية المسلحة أن دولا أجنبية زادت مساعداتها لكتائب الثوار في جنوب سوريا، وذلك منذ أن شن النظام هجوما أوائل الشهر الماضي لاستعادة المنطقة الحدودية القريبة من الأردن وإسرائيل.
الى ذلك، قالت وكالة رويترز إن ثلاثة من مسؤولي المعارضة أكدوا أن الدول الأجنبية زادت مساعداتها ردا على هذا التقدم.
مستشارة الأمن القومي الأميركية: الأسد يجب أن يرحل.
نقل البيت الأبيض، عن مستشارة الأمن القومي الأميركية، سوزان رايس، قولها خلال اجتماع مع معاذ الخطيب، الرئيس السابق لتحالف المعارضة السورية، إن بشار الأسد يجب أن يرحل.
وأكدت المستشارة التزام الولايات المتحدة بانتقال سياسي في سوريا يجري التوصل إليه عبر التفاوض.
“كي مون” الشعب السوري بدأ يشعر بأن العالم تخلى عنه.
أفاد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، أن الشعب السوري يشعر على نحو متزايد بأن العالم تخلّى عنه، بعد التركيز المتزايد والاهتمام الكبير بقضية تنظيم “الدولة الاسلامية.
وقال “كي مون” في تقريره الشهري لمجلس الأمن إن غياب المحاسبة في الحرب بسوريا أدى لزيادة جرائم الحرب المرتكبة بحقِّ الشعب السوري، إضافة لانتهاكات إنسانية صادمة، ويضاف عليهم البيروقراطية لنظام الأسد، التي منعت من تقديم المساعدة لنحو 12 مليون شخص.