ازداد الإقبال على شراء موانع الحمل في مناطق سيطرة النظام ، لتجنب الحمل بسبب ارتفاع مصاريف العيش وتضاعف مصاريف الحمل والولادة ، وارتفاع تكاليف عمليات الإجهاض لتصل لأكثر من مليوني ليرة.
و بحسب مصدر طبي لنورث بريس ، اليوم فإنه حتى حقن منع الحمل كانت توزع مجانًا في المستوصفات ، ولكنها عادت الآن لتطلب من الصيدليات ، والصيدليات تصلها مهربة لأنها دواء أجنبي لا ينتج محليًّا ولا يستورد بشكل نظامي ، وازداد الطلب عليها لأنها تكفي السيدة لمدة شهرين.
وأضاف المصدر نفسه أن هنالك أنواعًا لأدوية منع الحمل منها الحبوب الفموية ، وهذه ارتفع الطلب عليها كثيرًا بعدما تراجعت الكميات التي كانت اليونيسف تقوم بتوزيعها عن طريق الهلال الأحمر ، ولأن سعر المنتج الوطني أقل وجودته مضمونة ، زاد الإقبال على هذا النوع من الموانع.
وأشار إلى أن سعر الظرف المنتج محليًّا “لا يتجاوز 6 آلاف ليرة في أحسن الأحوال ، ويكفي لشهر كامل”.
يعاني السكان في مناطق النظام من ظروف اقتصادية صعبة جدًّا لا تقتصر على نقص في أساسيات المعيشة ، إذ يضطرون لوقف الإنجاب لعدم القدرة على تحمل أعباء الإنجاب والتربية والتعليم المرهقة جدًّا .
Hi there, i read your blog occasionally and i own a similar one and i was just curious
if you get a lot of spam comments? If so how do you protect against it, any
plugin or anything you can recommend? I get so much lately it’s driving me insane so any
support is very much appreciated.
I am regular reader, how are you everybody? This post posted at
this site is in fact nice.
Its like you read my mind! You appear to know a lot about this, like you wrote the book
in it or something. I think that you could
do with some pics to drive the message home a bit, but instead of that, this is fantastic blog.
A fantastic read. I will definitely be back.
I want to to thank you for this excellent read!!
I certainly loved every little bit of it. I have you bookmarked to
look at new stuff you post…