بعد “المونة” الصيفية …المحروقات هم آخر
في ريف إدلب الجنوبي حيث يقطن "أبو محمد "رجل أربعيني يسند ظهره المتعب عند المغيب، بعد نهار عمل شاق وطويل إلى الطرف المغلق من باب بيته، يتأمل أطفاله الجالسين على مصطبة الدار؛ وهم يتضجرون من ارتفاع درجة الحرارة، متسائلين متى ستنتهي…