كما تم تعريضُهم إلى التصفية والتعذيب والإخفاء القسري بين المخابرات السورية من جهة وميليشيات حزب الله اللبناني والمخابرات اللبنانية من جهة أخرى، بينهم الضابط المنشق جاسر المحاميد وضابط منشق من آل العنطاوي.