أحرار العلويين تتبنى اغتيال المرافق الشخصي لأسماء الأسد
وتبادل موالون للأسد اتهامات حول مقتل “مخلوف”، مفادها أن المسؤول الأول عن تفجير سيارته بعبوة ناسفة هم ضباط من مخابرات جيش النظام، وسط تبني حركة أحرار العلويين عملية اغتيال مخلوف، دون إشارة إلى تفاصيل أخرى، مع تأكيده على عمليات أخرى مماثلة.
ويذكر أن مخلوف من أبناء بلدة معيربان التابعة لمدينة القرداحة ومقربة من عائلة الأسد، وله باع في مساعدة ومتابعة جرحى قوات النظام من أبناء مدينته، ولعب دور المرافق الشخصي لأسماء الأسد في الفترة الأخيرة قبل اغتياله.