• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
السبت, يوليو 12, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home فنون صحفية

ماتت أمه أثناء الولادة .. و مات قلب زوجته في زواجه الثاني .. بين الغنى و الفقر قصص تُحكى

20 نوفمبر، 2020
in فنون صحفية, قصص خبرية
0
ماتت أمه أثناء الولادة .. و مات قلب زوجته في زواجه الثاني .. بين الغنى و الفقر قصص تُحكى
Share on FacebookShare on Twitter

في أحيائها المتناثرة و بين حاراتها العتيقة، شبّ فيها و كبر و بدأت قصته الحزينة ومأساته، بدأت رحلته القاسية منذ ربيعه الثاني في ساعة متأخرة من الليل استيقظ على صراخ والده ” نريد الإسعاف ساعدونا “، هبّ من فراشه مسرعاً و إذا بأمه الحامل تلد مولوداً جديداً.

حالة الأم سيئة للغاية و لديها نزيف شديد، و هو لا يعي شيئا، فسنه صغيرا جداً، جسمه غض لم يقوى على هموم الحياة بعد، ولم يعش طفولته كباقي الأطفال.

رزقهم الله طفلاً جميلاً و انضمّ للعائلة، يوازي حسن أخيه، عيون زرقاء و شعر أشقر منسدل على خدوده الوردية، كوالدته تماماً، و لكن كانت المأساة أكبر من الفرح بولادة طفل جديد، لقد ماتت الأم، نعم ماتت أثناء ولادتها.

حزن عليها أبوه حزناً شديدا و لكنه لم يلبث أن تزوج بأخرى بعد فترة قصيرة، كانت عكس أمه تماماً، و بدأت قصة معاناة جديدة مع الخالة، لم تكتف بالضرب و حسب بل كانت كثيراً ما تتركهم دون لباس و طعام و شراب، في أقسى ظروف البرد و الشتاء، شتاء قارس في قريته الريفية المتواضعة.

حمل الهموم منذ نعومة أظافره، و حمل المسؤولية أيضاً، وعلى الرغم من صغر سنّه، فقد اعتبر نفسه مسؤولا عن أخيه، مرّت السنون و كبُر و شب و أصبح لديه ثلاثة أخوة من أبيه و ثلاث أخوات، و كان عكس أخيه تماماً، الذي حمل الكره والحقد لخالته.

أما هو فكان طيّب القلب، و محبوباً لدى الناس، و لا يحمل بصدره حقداً أو ضغينة مطيعا لزوجة أبيه، على الرغم من معاملتها القاسية، كما كان مطيعا لوالده، عمل كثيراً في الأرض مع والده و أسرته، و عمل لوحده و لكن أباه منعه من الاحتفاظ بقرش واحد أو حتى بأخذ مصروف له.

اشترى له والده سيارة لنقل الركاب بين المناطق السورية، و كان يذهب أحيانا أياما و ليالٍ كاملة يقضيها خارج المنزل، و عندما كان يعود للمنزل كان والده يأخد كل ما لديه من نقود على الرغم من تعبه طوال اليوم، توالت السّنون و كبُر الشاب و أصبح في سن الزواج، بل و أكثر، فقد تجاوز الثامنة والعشرين من عمره، هنا بدأت خالته برحلة البحث عن زوجة لابن زوجها، بحثت كثيراً و كثيراً، كان الرفض تارة من الفتيات وتارة من الشاب.

أخيراً حظي بفتاة في غاية الجمال و الأخلاق، لا ينقصها شيء، تجيد الطبخ والأعمال الحرفية و النحت، و تمتلك ذكاءً نادرا و لكنها لم تتزوج بعد، على الرغم من كثرة من تقدّم إليها، ” الطيّبون للطيّبات ” تزوجا بمهر متوسط بالرغم من ممانعة الفتاة في البداية من الزواج من هذا الشاب و إقناع الأسرة و من حولها فيه، لأخلاقه وسمعته الحسنة بين الناس .

مرت الأيام وبدأت الفتاة بذكائها ومهارتها تعمل مع زوجها ليلا نهارا، خسرا مبالغَ ماليةً كبيرة و رغم ذلك تابعا و لم ييأسا، عملا بالزراعة وشاركته التعب، من بين مزروعاتهما كان نبات ” العصفر ” كثير التعب و وفير الإنتاج، حصلا في النهاية على مردود جيد و تحويشة العمر، وكانت خراج أراضيهم في قريتهم الصغيرة النائية.

بدأ الشاب يعمل في التجارة و كانت الأرباح كبيرة جدا، و توافد الناس حوله من كل حدب و صوب يطلبون وده و يرجون التقرب منه، و طلبوا تشغيل مبالغ مالية معه،
بقلب طيب و سموح أخذ الأموال وأعطى الفقير و المحتاج وأعطاهم أرباحاً مضاعفة، أحبه الناس وتجمعوا حوله و أصبح علماً في القرية بسبب أمانته، و في ظرف قصير جدا أصبح من وجهاء القرية.

مرت الأيام وأصبح غنيا ميسور الحال، وهنا بدأت الكثير من القصص تدور في خلده، و تغير كثيرا، لاحظت الفتاة تغير زوجها، كانت تشعر بالأسى لأنها أنجبت خمس بنات و لم تنجب صبيّاً، و تتخوف من زواجه عليها بعد أن غرق بالأموال و فتح المشاريع في القرية، و كثرة كلام أصدقائه و إلحاحهم عليه بالزواج ليأتي خليف له بورثته .

أخيرا رزقها الله ولدا جميلا كأخواته بعيون زرقاء و شعر أشقر، غاية في الجمال، لكن فرحتها بهذا الطفل لم تكتمل و دارت رحى الأيام، و مكالمة هاتفية على غير العادة، من زوجها غيرت الكثير، كانت دقات قلبها ترتجف قبل سماع صوت الزوج، و يقول فيها بأنه تزوج، لم تتمالك أعصابها فانهارت على الأرض مغشياً عليها من الصدمة.

سقطت أرضاً وكأن آمالاها و ثقتها دُفنت مع تلك الكلمات، استيقظ أهل القرية على هذا الخبر، و كانت صدمتهم شديدة فقد كانا مثالا للزوجين الناجحَين و رمزا للمحبة والتفاهم بين بعضهما البعض، في تلك الفترة بدأ القصف عنيفاً من مواقع النظام على القرية و محيطها، من كل حدب و صوب، وانصرف الأهالي مسرعين كي ينجوا بأرواحهم و بقيت أملاك هذا الشاب في القرية، و دمّرت معظم مشاريعه و بالكامل، خرج بمال يسير جدا، لعله يستطيع إيفاء ديونه بعد خسارة فادحة، و متابعة عمله بالتجارة تحت الخطر والقصف.

عادت زوجته الثانية لبلدها و بقيت زوجته الأولى تقاسمه هموم الحياة، و تتحمل الخطر والجوع والعطش، كما لم يهدأ باب بيتهم الذي استأجروه من الطرق في أوقات مختلفة من النهار والليل، أشخاص كثر يقصدوه من أجل استرداد أموالهم، كل ما لديه من مال وضعه في مشاريعه، و بقيت في قريتهم والشاب دفع كل أمواله للناس لم يبق لديه مال حتى لشراء الطعام والشراب لأسرته.

عاش أياماً صعبة جداً مع عائلته، تحول الناس إلى وحوش وبدأوا نهش جسده الضعيف المتعب الممتلئ بالأمراض التي لازمته، حيث ابتعد عنه كل قريب كان يمثل له الحب والوفاء بل و أصبح بعداد عدو له بعد إفلاسه و التهديدات من كل ناحية، فما كان منه إلا أن فرّ مع عائلته و أولاده خارج البلد، لأنه لم يعد باستطاعته تحمّل الإهانة والذل .

ففي أيامنا هذه اختلفت الأجيال واختلفت التربية، أصبحت الطيبة عملة نادرة، و أصبحت مفاهيمنا غريبة في الأزمات يُكشف لك عدوك من صديقك و هذا فضل من الله، لتدرك حجم الوهم الذي كنت تعيشه و لو كان ذلك متأخراً، فهو درس للأيام المقبلة ليزداد إيمانك بالله وإحساسك بنعمه وفضله عليك، و أن الله وحده هو المغني عن جميع خلقه .

بقلم : سهير إسماعيل
المركز الصحفي السوري

Previous Post

سوريا : التدفئة في فصل الشتاء

Next Post

بيان توضيحي لنشطاء الثورة حول قرارات الائتلاف السوري الأخيرة

المقالات ذات الصلة

تجمعات لمواطنين سوريين على الحدود مع لبنان للمطالبة بإطلاق معتقلين في السجون اللبنانية
التقرير الخبري

تجمعات لمواطنين سوريين على الحدود مع لبنان للمطالبة بإطلاق معتقلين في السجون اللبنانية

11 يوليو، 2025
مدينة مرسين التركية تستعد للعب دور محوري في جهود إعادة إعمار سوريا
التقرير الاقتصادي

مدينة مرسين التركية تستعد للعب دور محوري في جهود إعادة إعمار سوريا

11 يوليو، 2025
أهالي معتقلين في حمص يناشدون بعد ستة أشهر من غياب أبنائهم
التقرير الخبري

أهالي معتقلين في حمص يناشدون بعد ستة أشهر من غياب أبنائهم

11 يوليو، 2025
الحكومة السورية ترفض مقترحات قسد وتتمسك باتفاق آذار : لا قوة مستقلة داخل الجيش
التقرير الخبري

الحكومة السورية ترفض مقترحات قسد وتتمسك باتفاق آذار : لا قوة مستقلة داخل الجيش

10 يوليو، 2025
الشؤون الاجتماعية تطلق خطًا ساخنًا لتلقي المعلومات حول الأطفال المفقودين
التقرير الخبري

الشؤون الاجتماعية تطلق خطًا ساخنًا لتلقي المعلومات حول الأطفال المفقودين

10 يوليو، 2025
لجنة التحقيق في مصير أبناء المعتقلين توضح الآلية والخطط المستقبلية لعملها
التقرير الخبري

لجنة التحقيق في مصير أبناء المعتقلين توضح الآلية والخطط المستقبلية لعملها

9 يوليو، 2025
Next Post
بيان توضيحي لنشطاء الثورة حول قرارات الائتلاف السوري الأخيرة

بيان توضيحي لنشطاء الثورة حول قرارات الائتلاف السوري الأخيرة

الكتاب .. لا يجد من يهتم به في إدلب

الكتاب .. لا يجد من يهتم به في إدلب

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • تجمعات لمواطنين سوريين على الحدود مع لبنان للمطالبة بإطلاق معتقلين في السجون اللبنانية 11 يوليو، 2025
  • مدينة مرسين التركية تستعد للعب دور محوري في جهود إعادة إعمار سوريا 11 يوليو، 2025
  • المبعوث الأمريكي الى سوريا : لا أعتقد أن هناك تقدمًا في المحادثات بين قسد والحكومة 11 يوليو، 2025
  • أهالي معتقلين في حمص يناشدون بعد ستة أشهر من غياب أبنائهم 11 يوليو، 2025
  • وزير الطوارئ : لا تزال حرائق الغابات تتوسع في ريف اللاذقية 11 يوليو، 2025
  • المغرب يعلن إعادة فتح سفارته بدمشق بعد إغلاقها 13 عاما 11 يوليو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري