أحصى “مكتب التوثيق” في المركز الصحفي السوري خلال شهر ديسمبر “كانون الأول” الفائت, ” 93″ مجزرة في سوريا معظمها في المناطق التي تقع تحت سيطرة فصائل المعارضة, راح ضحيتها “1023” شهيدا.
*- توزعت المجازر حسب الجهة الفاعلة على الشكل التالي:
– 38 مجزرة على يد “الطيران الروسي”.
– 35 مجزرة على يد “قوات النظام”.
– 8 مجازر على يد “طيران التحالف الدولي”.
– 4 مجازر على يد “فصائل المعارضة”.
– 4 مجازر على يد القوات التركية “درع الفرات”.
– 2 مجزرة على يد “تنظيم الدولة”.
– 1 مجزرة برصاص حرس الحدود التركية “الجندرما”.
– 1 مجزرة على يد قوات “حزب الله اللبناني”.
*- توزعت المجازر حسب الجهة الفاعلة على الشكل التالي:
– 38 مجزرة على يد الطيران الروسي, راح ضحيتها “361” شهيدا, توزعت المجازر على النحو التالي:
– حلب 28 مجزرة.
– ادلب 4 مجازر.
– ريف دمشق 2 مجزرة.
– حماة 3 مجازر.
– الرقة 1 مجزرة.
– 35 مجزرة على يد قوات النظام, راح ضحيتها “462” شهيدا, توزعت المجازر على النحو التالي:
– حلب 12 مجزرة.
– ادلب 8 مجازر.
– ريف دمشق 3 مجازر.
– حمص 3 مجازر.
– دير الزور 5 مجازر.
– درعا 3 مجازر.
– حماة 1 مجزرة.
– 8 مجازر على يد طيران التحالف الدولي, راح ضحيتها “79” شهيدا, توزعت المجازر على النحو التالي:
– الرقة 5 مجازر.
– حلب 3 مجازر.
– 5 مجازر على يد القوات التركية وحرس الحدود التركي الجندرما, راح ضحيتها “82” شهيدا, توزعت على النحو التالي:
– حلب 4 مجازر.
– ادلب 1 مجزرة.
– 4 مجازر على يد فصائل المعارضة, راح ضحيتها “25” شهيدا, توزعت على النحو التالي:
– حلب 4 مجازر.
– 2 مجزرة على يد تنظيم الدولة, راح ضحيتها “10” شهداء, توزعت المجازر على النحو التالي:
– حلب 2 مجزرة.
– 1 مجزرة على يد قوات حزب الله, راح ضحيتها “4” شهداء, توزعت على النحو التالي:
– حلب 1 مجزرة.
*- توزعت المجازر حسب المحافظات على الشكل التالي:
– 54 مجزرة في حلب.
– 13 مجزرة في ادلب.
– 6 مجازر في الرقة.
– 5 مجازر في ريف دمشق.
– 5 مجازر في دير الزور.
– 4 مجازر في حماة.
– 3 مجازر في حمص.
– 3 مجازر في درعا.
علما أن الجرائم ضد الإنسانية كما عرفتها المــادة رقم (7) من نظام المحكمة الجنائية الدولية، بأنها “تحصل متى ارتكبت الجرائم في إطار هجوم واسع النطاق أو منهجي موجه ضد أية مجموعة من السكان المدنيين , وعن علم بالهجوم: القتل العمد، الإبادة، إبعاد السكان أو النقل القسري للسكان، السجن أو الحرمان الشديد على أي نحو آخر من الحرية البدنية بما يخالف القواعد الأساسية للقانون الدولي.
وبناء عليه، تشكل حملة القصف التي قامت بها قوات النظام وحليفها الروسي التي كان لها النصيب الأكبر من المجازر كما هي موثقة في هذا التقرير، بحد ذاتها هجوماً “ممنهجاً” واسع النطاق على السكان المدنيين, حيث تشكل كل حالة وفاة نجمت عن هذه الحملة “قتلاً عمداً” وهو جريمة ضد الإنسانية.
المركز الصحفي السوري- مكتب التوثيق.