ارتفعت الحصيلة الأولية لقصف طيران حربي، يعتقد أنه روسي، إلى 5 شهداء مدنيين، وأكثر من 30 جريحا، بينهم حالات بتر أطراف، وحروق بليغة، ناتجة عن استهداف الغارة لوسط المدينة، السوق الرئيسي فيها، ما أدى أي ارتفاع عدد الضحايا والجرحى.
يذكر أن مدينة إدلب تعيش ازدحاما سكانيا خلال اليومين الماضيين استعدادا للعيد على أمل أن يكون هذا العيد بعيدا عن القصف والدماء، لكن طيران النظام والطيران الروسي ما يزالان يستهدفان المدينة والريف، بوتيرة متصاعدة.
المركز الصحفي السوري