أحصى “مكتب التوثيق” في المركز الصحفي السوري خلال شهر تموز المنصرم 1881 شهيدا في معظم المناطق التي تقع تحت سيطرة فصائل المعارضة, كان من بينهم 292 طفلا في كافة محافظات سوريا, أي ما يعادل استشهاد 10 أطفال في كل يوم من أيام شهر تموز.
*- توزع الشهداء الأطفال حسب المحافظات السورية على النحو التالي.
– حلب 150 شهيدا.
– ريف دمشق 36 شهيدا.
– ادلب 34 شهيدا.
– دير الزور 20 شهيدا.
– درعا 18 شهيدا.
– حمص 16 شهيدا.
– الحسكة 9 شهداء.
– حماه 5 شهداء.
– الرقة 4 شهداء.
*- توزع الشهداء الأطفال حسب جهة القتل على النحو التالي:
– 143 شهيدا على يد قوات النظام.
– 88 شهيدا على يد القوات الروسية.
– 21 شهيدا على يد طيران التحالف الدولي.
– 27 شهيدا على يد تنظيم الدولة.
– 9 شهداء على يد قوات سوريا الديمقراطية.
– شهيدان على يد حرس الحدود التركية “الجندرما”.
– شهيدان على يد فصائل المعارضة.
علما أن معظم الأطفال استشهدوا في مجازر ارتكبها طيران النظام وحلفائه ومن أبرز هذه المجازر:
*- مجزرة “الأتارب” في ريف حلب الغربي والتي ارتكبها الطيران الروسي, استشهد خلالها 15 طفلا من أصل 22 شهيدا.
*- مجزرة “بلدة إبين” في ريف حلب الغربي والتي ارتكبها الطيران الروسي, استشهد خلالها 11 طفلا من أصل 22 شهيدا.
*- مجزرة “حي الفرقان” في حلب والتي ارتكبتها قوات النظام, استشهد خلالها 11 طفلا من أصل 38 شهيدا.
*- مجزرة “الغندورة” في ريف منبج بحلب والتي ارتكبها طيران التحالف الدولي, استشهد خلالها 6 أطفال من أصل 25 شهيدا.
*- مجزرة “التبني” في ريف دير الزور والتي ارتكبها الطيران الروسي, استشهد خلالها 5 أطفال من أصل 10 شهداء.
المركز الصحفي السوري ….. مكتب التوثيق.