• من نحن
  • السياسة التحريرية
  • المعهد السوري للإعلام
    • دورات المعهد
    • معلومات في الصحافة
    • الدورات
    • قائمة المتدربين
    • شهاداتي
  • English Archive
الجمعة, يونيو 27, 2025
  • Login
مركز الصحافة الاجتماعية
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي
No Result
View All Result
مركز الصحافة الاجتماعية
No Result
View All Result
Home أخبار

2018 .. تسع أطروحات بشأن وضع المشرق الراهن

1 يناير، 2018
in أخبار
0
Share on FacebookShare on Twitter

برهان غليون – العربي الجديد

 

أولا، أعتقد أن أصل الأزمة الكبرى المتفجرة في الشرق الأوسط بأكمله هو الوضع المهترئ للنظم والدول العربية معا، والنخر الذي أصاب جميع بنياتها العسكرية والسياسية والثقافية، خلال نصف قرن من النزاعات الداخلية وانعدام الإنجاز. وفي النهاية، القطع مع دورات التطور التنموية والعلمية والاجتماعية والسياسية العالمية. نحن خضنا كثيرا من نزاعاتٍ فكرية وسياسية وحروب مفروضة علينا، وتلك التي بادرنا إليها، وجميعها باءت بالفشل، وخسرنا نصف قرن من الصراع من أجل الاستقلال والسيادة والتنمية والحرية. ونحن نعاني اليوم من بنياتٍ متهالكةٍ، لا تستطيع أن تقاوم أي هزة، داخلية كانت أو خارجية.
ثانياً، الفاعل الذي استفاد بشكل أكبر من هذا الاهتلاك لبنية الجسم العربي، دوله ومجتمعاته المدنية، هو إيران الخامنئية التي اجتمعت لديها عوامل أساسية، لتدفعها نحو تجاوز حدودها، وتأكيد سيطرتها وسلطتها من خلال تحقيق مكاسب خارج أراضيها. الأول أنها بقيت منذ “الثورة الخمينية” لعام 1979، محاصرة من الدول الغربية، وتحت الضغط. ولديها مصلحة قوية في كسر الحصار، ولو من خلال تدمير الدول المحيطة بها التي كانت شريكةً في هذا الحصار، بشكل واع أو غير واع، وتدمير أكثر للدول التي أرادت الاستقلال بنفسها عنها، مثل سورية.
والعامل الثاني، حصولها على نافذة فرص استثنائية بسقوط العراق البعثي أمام تحالف الدول العربية والغرب، وتحطيم الدولة العراقية التي كانت تشكل صمام أمانٍ أمام توسع طهران، في أكثر المناطق حساسية استراتيجية، في نظر الغرب والعالم المهتم بالطاقة النفطية والغاز. والثالث استمرار التعبئة القومية الدينية الأيديولوجية التي ارتبطت بالديناميكية الثورية الشعبية التي أطلقتها ثورة 1979، والتي جعلت نظام طهران مشابها، في عقيدته السياسية، العقيدة السياسية الإسرائيلية، حيث يؤدي ارتباط القومية بالدين إلى توليد طبقةٍ سياسيةٍ، ونخبة اجتماعية أكثر تماسكا واستعدادا للمقاومة والاستمرار في نزاعات طويلة.

والعامل الرابع، انحسار هيمنة الغرب العالمية النسبية، وانسحابه من المواجهة العسكرية الواسعة بعد هزائمه في أفغانستان والعراق وليبيا وغيرها. والخامس، وهو الأهم، وجود جثة متفسخة على حدود إيران من النخب والنظم الحاكمة العربية، وتفكك الدول وتجويفها وتفريغها من أي محتوياتٍ وطنية أو حقوقية أو سياسية أو أخلاقية وفكرية، ما حول الدول إلى أجهزة ضبط ومراقبة وعقاب للشعوب، وحكم قهري لها من خارجها وضدها، وتسلط على جسم المجتمع الضعيف والمريض، ونهش مستمر له من دون روادع ولا حدود.
ثالثاً، تقاطع المصالح الإيرانية الإسرائيلية الموضوعي في إضعاف الجسم العربي وتمزيقه. الأولى لمد نفوذها وتوسيع حدودها، وفرض نفسها قوة إقليمية، لا يمكن لواشنطن، ولا لغيرها من الدول الكبرى، تجاوزها، أو تحقيق مصالحها في المنطقة، من دون التعاون معها. والثانية بهدف إنهاء ما تبقى من المقاومة العربية الطويلة للاعتراف بإسرائيل وضم الأراضي العربية المحتلة في الجولان، والانتهاء من قضية فلسطين وتصفيتها، من دون أي تنازلاتٍ مقابلة، بل تقويض شرعية الحكم الذاتي المحدود في الضفة الغربية وقطاع غزة. أي تكريس الاحتلالات الإسرائيلية المتتالية، وفتح صفحة جديدة من الهيمنة الإسرائيلية في المنطقة، تسمح لها بالمشاركة في اقتسام الموارد العربية. وفي المحصلة، شرعنة وجودها في المشرق، وتحولها إلى شريك رئيسي في صوغ أجندة سياسته الإقليمية.
فنجاح التوسع الإيراني في البلدان العربية يتقاطع، بشكل كبير، مع طموح إسرائيل لتركيع الشعوب العربية، بمقدار ما يتوقف تحقيق هدف الطرفين على إضعاف الدول العربية، والالتفاف عليها. وإذا أمكن احتواء أنظمتها وتسييرها من الخارج، وإن لم يتحقق ذلك بالطرق الناعمة، فبتدمير دولها، وتحطيم شعوبها ومجتمعاتها. لا يعني هذا أن مصالح الطرفين متطابقة على المديين، المتوسط والطويل، ولا يحتاج إلى أن تكون هناك اتفاقات مسبقة حول الخطط والمشاريع. بالعكس، لا يمكن لذلك أن يحصل إلا في إطار الصراع الفعلي بين الدولتين على فرض أجندة كل منهما على المنطقة. وبالضرورة في مناخ تسعير شعارات العداء لإسرائيل في طهران، وتعبئة العالم ضد الخطر الإيراني الوجودي في إسرائيل. ما يحكم العلاقات بينهما هو تنازع الضواري على فريسةٍ واحدة قبل اقتسامها.
رابعا، لا توجد أي إرادة لدى الدول الغربية، لا في واشنطن ولا في أوروبا، ولا لدى حلفائهما الإقليميين في أنقرة وتل أبيب، لمواجهة إيران التي تمثل، أكثر فاكثر، مخلب قط في يد الدول الكبرى المناوئة للهيمنة العالمية للغرب، في الصين والهند وروسيا ودول البريكس، أو للحد من توسع إيران، وانتشار نفوذها في المناطق العربية. ولن تتجاوز ردود فعل الدول الغربية وإسرائيل، إزاء الهجوم الاستراتيجي الإيراني الشامل في المنطقة، حدود محاولات احتواء إيران، وإذا أمكن المساومة معها على حماية مناطق خاصة، كما تفعل إسرائيل، عندما تعلن رفضها أي حضور إيراني على بعد كيلومترات محدودة من حدودها مع سورية.

بالعكس، ما قام به الرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما، منذ توليه السلطة، وما يقوم به الرئيس الحالي، دونالد ترامب، اليوم من مبادرات لدعم إسرائيل، كالاعتراف بالقدس عاصمة لها، في تحدٍّ للقرارات الدولية، يصب في خانة طهران، ويزيد من جموحها وثقتها بقدرتها على تحطيم المجتمعات العربية، وشرعية اختراقها من الداخل، بوصفها محميات غربية. كما أن ضربات إسرائيل المتفرقة لمواقع إيران وحزب الله في سورية تعزّز وجود الأخيرين بمقدار ما تضعف، بشكل أكبر، من نفوذ الشعب السوري وحضوره، وقواته الخاصة على أرضه، وتهمش كفاحه التحرّري لصالح المعركة الإقليمية، وتكرس واقع الوجود الإيراني في سورية ولبنان والعراق، جزءا من معركة الصراع على السيطرة على الشرق الأوسط، وواقعا سياسيا وجيوسياسيا واستراتيجيا لا بديل عنه، تماما كما حصل في لبنان، حين تحول وجود حزب الله إلى عنصر في تهدئة الحدود اللبنانية “الإسرائيلية” وضمانة لها، وفرض على اللبنانيين القبول به أمرا واقعا، بما في ذلك لدى من كان ولا يزال يرفض سياساته ووجوده. وهذا ما حصل في غزة أيضا، حيث حققت إسرائيل من خلال انفراد حركة حماس، سلاما، باردا من دون شك، لكنه أفضل بكثير من الضغوط الفلسطينية في إطار حركة مقاومة موحدة. وبالمثل، سوف يعزّز تقدم مواقع إيران على خط الجبهة السورية فرص تفاهم إيراني إسرائيلي موضوعي، وحرص متنام على حفظ أمن الحدود أكثر، ما يدفع نحو أي مواجهةٍ، على الرغم من الخطابات العنترية المتبادلة. وهذا ما كان قد حصل من قبل في ظل حكم الأسد الأب والابن.
خامساً، إذا لم تحصل معجزة، والمعجزة الوحيدة الممكنة هنا هي ثورة شعبية في إيران تكنس نظام البابوية القيصرية الإمبرطورية، وهذا ليس مستحيلا، سوف تتحوّل مناطق سورية والعراق، أو ما كنا نسميه الهلال الخصيب، وهو منذ ثلاثة عقود الهلال الكئيب كما كنت قد أسميته، إلى مسرح لحرب طويلة ودامية ومدمرة، للسيطرة على الشرق الأوسط، ومن خلاله، على إعادة بناء نظام الهيمنة العالمية. وفي هذه الحالة، لن تستقر لهذا الهلال أي أمور، ولن يحظى بأي فرصة سلامٍ طويل وشامل، وإنما سوف يظل مسرحا لحروبٍ طويلةٍ، ليس لديه أي سيطرة عليها. وسوف يشهد، على الأغلب، استمرارا لما يحصل اليوم من تفكّك للدول والمناطق، وسيطرة منطق الانكفاء على الحدود القبلية والطائفية والإدارية المتنازعة وغير المستقرة. وبينما سيقتصر السلام والأمن على جزر صغيرة ومتغيرة، حسب ديناميات الحرب وتنقل جبهاتها، ستبقى مساحات شاسعة منذورة للدمار والموت والخراب. وسوف تعيث فيها المليشيات المختلفة الخاصة والمسيرة من الدول فسادا، كما لم يحصل في أي فترة في تاريخ المنطقة منذ نهاية الحقبة العثمانية. بمعنى آخر، ستشتعل كل الجبهات في المنطقة، ما عدا الجبهة الإسرائيلية التي يدّعي الجميع إرادته فتحها.
سادساً، ليس هناك أي أمل في أن تسحب المنطقة نفسها من هذا الاشتباك الإقليمي والدولي، وتغير من وظيفتها مسرحا لحروب السيطرة الإقليمية والدولية، بالمراهنة على أي دولة أو تدخل خارجي. فالدول التي ستتدخل لطرد الإيرانيين، أو غيرهم، سوف تحل محلهم في المكان الذي يخلونه، وفي القرار الذي كانوا يملكونه معا. ولو قبلت إسرائيل أن تواجه إيران بالفعل في سورية، فلن تفعل ذلك لصالح السوريين، وإنما لترث هي ذاتها مواقع إيران، وتحاول أن تفرض رؤيتها وقرارها ومصالحها على أي حكومةٍ سوريةٍ محلية أو وطنية.
سابعاً، لن يستطيع السوريون واللبنانيون والعراقيون استعادة استقلالهم، وسيطرتهم على قرارهم، وتحكّمهم ببلادهم، وإقامة دول حرة وذات سيادة، تعكس حرية مواطنيها وسيادتهم، وتكرسهما وتضمنهما، ما لم يتجاوزوا أمراضهم، ويعالجوا اهتراء نظمهم، وترهّل ثقافة مجتمعاتهم، والنخر الذي قوّض ويقوّض مؤسساتهم الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية. ويستدعي هذا إعادة توجيه الجهد الفكري والسياسي والتحضيري للعمل على أنفسهم، وبناء قواهم الذاتية، وعدم إضاعته في تحالفات وهمية، والركض وراء سراب الرهان على القوى الأجنبية الذي من الواضح أنه هو مركز العمل الرسمي اليوم للأنظمة المرعوبة. فلا أميركا ولا إسرائيل ولا تركيا، ولا أي دولة أخرى، قادرة على أن تفك أسر شعوبنا وتخرجها من الفخ الذي نصب لها على أيدي أنظمتها ونخبها البالية ووقعت فيه، ولا هي راغبة في ذلك. ولا ينبغي أن نحلم أن هناك أي قوة في العالم يمكن أن تضحّي من أجلنا، ولا أن تحل طهران التي تقود الحرب ضد “الأمة العربية”، أي ضد قيام دول مستقرة منظمة، ومرتبطة بشعوبها ومشغولة بتحسين أوضاعها، والارتقاء بشروط حياتها، مهما حصل، أي مهما تسببت به من مجازر وكلفت من خراب، عن ظهر الشعوب العربية، وتخفّف من حدّة الضغوط السياسية والدينية والاجتماعية والاقتصادية والعسكرية عن الفريسة الكبرى التي أصبحت بين فكيها.
ثامناً، من هنا، ليس هناك ما يوحي بنهاية سريعة للحرب المتعدّدة الأهداف والأطراف أيضا. ولا أن هناك أملا في تخفيض تكاليفها الباهظة، والتي تهدّد بأن تكون أكبر بكثير مما توقع

الجميع. والسبب أن الفريسة التي وضعتها طهران الخامنئية بين فكّيها، على هشاشتها، أكبر من أن تستطيع بلعها دفعة واحدة وتنفرد بها، وأن تنظيم مقاومةً فعالةً، وحرب تحرير مضادة، من شعوب المشرق، سوف يحتاج إلى وقت، بسبب اختلاط فكر النخب المحلية وتشوشه وتعارض توجهاتها وانقساماتها واستلاب معظمها للقوى والمشاريع الخارجية. فما من شك في أن البابوية القيصرية الإيرانية قد أدخلت المشرق في حقبة جديدة من الجاهلية الأولى، حيث تختلط أمور السياسة بالدين، والقومية بالطائفية، وتمّحى الحدود والمعايير والتعريفات، ويشرعن الفتح، ويتحول الغزو إلى بطولة، بينما يتم القضاء كليا على كل قيم ومفاهيم الدولة الحديثة والأمة والمواطنة والسيادة والحرية والحدود الوطنية.
تاسعاً، تهب على الشرق ريح عاتية خارجة من أعماق قرون الظلام، تعصف بكل ما أنجزته شعوبه في القرنين الماضيين من مكاسب حضارية ومدنية، وتحيله إلى قاعٍ صفصف وواحات من الدموع والدماء. يضاعف من تأثيرها فقدان عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية ثقته بنفسه، وترنّح أركان هيمنته، وتفاقم المخاوف المتبادلة، والانسحاب من الالتزامات الإنسانية الماضية، والشك في المستقبل. أمام هذه العاصفة، لا يجدي الاحتماء وراء دفاعاتٍ قديمة بالية، والرهان على ما يبدو لنا متماسكًا من الأشياء والأوضاع. بالعكس، تستدعي مواجهة العاصفة التحرك والتغير وتغيير المواقع واكتساب مهاراتٍ جديدة، والعمل مع الجميع لإقامة السور العظيم الذي يمكن أن يصد موجات الرياح العاتية. وليس هذا السور سوى اكتشاف إنسانيتنا المهدورة واستعادتها، وجوهرها روح التضامن والتكافل والتعاون والاعتراف المتبادل. وهذا هو الأساس المتين الوحيد الذي نستطيع أن نقيم عليه بناء مدنيا ناجعا وقادرا على البقاء، يعيد إلينا الأمل في الخلاص والخروج من الحلقة المفرغة للنزاعين، الداخلي والخارجي، وتوجيه نشاطنا وجهدنا نحو إعادة بناء قوانا الذاتية، وفي مقدمة ذلك بناء فكرنا السياسي والأخلاقي الذي لا وجود وطنيا لنا من دونه، لا ثورة ولا دولة ولا قانون.

Previous Post

رسائل تركية ـ روسية متبادلة

Next Post

2017: مغامرات ترامب ومقامرات بن سلمان

المقالات ذات الصلة

سوريا تحصل على منحة مجانية من البنك الدولي لتحسين إمدادات الكهرباء
أخبار

سوريا تحصل على منحة مجانية من البنك الدولي لتحسين إمدادات الكهرباء

27 يونيو، 2025
المجلس الأوروبي يرفع رسميًّا العقوبات المفروضة على سوريا منذ 14عامًا
أخبار

المجلس الأوروبي يؤكد التزامه باحترام سيادة سوريا واستقلالها

27 يونيو، 2025
القضاء الألماني يصدر حكمًا بالسجن مدى الحياة على الطبيب المجرم علاء موسى
أخبار

سوريا ترحب بجهود هولندا و كندا لمحاسبة مرتكبي جرائم التعذيب في عهد النظام البائد

27 يونيو، 2025
وطن جريح …لكن قلبه ينبض بالوحدة
أخبار سوريا

وطن جريح …لكن قلبه ينبض بالوحدة

26 يونيو، 2025
حزب العدالة والتنمية يبحث عن التوافق.. الدستور التركي الجديد سيكون صوت الجميع
أخبار

الداخلية التركية: من يرغب يمكنه البقاء بلا سقف زمني ولا منع دخول لاحق

26 يونيو، 2025
هل يمكن أن يتكرر سيناريو احتجاز الرهائن في إيران كوسيلة للضغط على الغرب لوقف الضربات الإسرائيلية
أخبار

اقتراح وقف إطلاق النار بين إسرائيل والنظام الإيراني خطوة إلى الأمام

26 يونيو، 2025
Next Post

2017: مغامرات ترامب ومقامرات بن سلمان

قطر: سبعة أشهر من الحصار لم توقف طموحات الدوحة

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

big wide ass in nylon wet saree indian village girl porn xxnx indian mature aunty faceob saree image full hd sexy karesma kapur tait body andrweyar bra porn img indian sex telugu heroine sex videos telugu heroine sex videos

مركز الصحافة الاجتماعية مؤسسة إعلامية احترافية، ذات شخصية اعتبارية مستقلة، ليس لديها تبعية أو ارتباط بالتيارات السياسية أو المؤسسات الحكومية أو العسكرية.

آخر الأخبار

  • سوريا تحصل على منحة مجانية من البنك الدولي لتحسين إمدادات الكهرباء 27 يونيو، 2025
  • المجلس الأوروبي يؤكد التزامه باحترام سيادة سوريا واستقلالها 27 يونيو، 2025
  • سوريا ترحب بجهود هولندا و كندا لمحاسبة مرتكبي جرائم التعذيب في عهد النظام البائد 27 يونيو، 2025
  • السورية للحبوب مستمرة باستلام محصول القمح لموسم 2025 26 يونيو، 2025
  • وطن جريح …لكن قلبه ينبض بالوحدة 26 يونيو، 2025
  • الداخلية التركية: من يرغب يمكنه البقاء بلا سقف زمني ولا منع دخول لاحق 26 يونيو، 2025

النشرة البريدية

اشترك ليصلك بالبريد الالكتروني كل جديد:

ابحث

No Result
View All Result

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • سوريا
    • السوريين في المهجر
    • الاقتصاد
    • عربية
    • دولية
    • الرياضة
    • وكالات
  • تقارير
    • خبرية
    • إنسانية
    • اجتماعية
    • سياسية
    • اقتصادية
  • الصحافة القانونية
  • ترجمتنا
  • منوعات
    • علوم
    • طب وصحة وتغذية
    • التكنولوجيا
    • فنون وثقافة
    • غرائب وطرائف
  • مرئيات
    • صور
    • كاريكاتير
    • انفوغرافيك
    • فيديوهات
  • قصص خبرية
  • قراءة في الصحف
  • مقالات الرأي

جميع الحقوق محفوظة © 2024 | تطوير: أحمد الكياري